صحيفة الجزيرة:
2025-05-01@16:08:12 GMT

حافظ الزلفي يدشن مخيم تقدير الشتوي

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

الزلفي – خالد العطاالله

دشن محافظ الزلفي صالح الرافع مخيم تقدير الشتوي ، وذلك بحضور رئيس مجلس جمعية تقدير لرعاية المسنين فهد الموسى ، وعدد من رؤساء ومدراء الجهات الحكومية والجمعيات ، وجمع من الأعيان وأهالي المحافظة .

وقد أقيم حفل خطابي تخلله تكريم الجهات المشاركة ، ثم تجول المحافظ بأقسام المخيم ، واستمع لشرح وافٍ من قبل الجهات الحكومية والجمعيات ، واطلع على الجهود المبذولة.

 

اقرأ أيضاًالمجتمعتهدف لتطوير المهارات الرياضية وربطها بالحياة اليومية.. بدء التسجيل بمسابقة “كانجارو موهبة” لطلبة التعليم العام

الجدير بالذكر أن المخيم هو استمرار للفعاليات التي تقيمها جمعية “تقدير” وسيكون وجهة لكبار السن والأهالي لقضاء أوقات شتوية رائعة ، حيث يتخلله فعاليات وبرامج ترفيهية ، وهناك فعاليات خاصة بيوم التأسيس.

وسيكون مفتوحاً للجميع يومياً من بعد صلاة العصر حتى صلاة العشاء .

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

كيف تفاعل السوريون مع نبش قبر حافظ الأسد؟

وبعد أيام قليلة من تحرير سوريا في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي، حرقت مجموعة تنتمي إلى المعارضة الضريح الواقع في مسقط رأس الأسد في القرداحة، الذي كان قد تحول منذ وفاته عام 2000 إلى رمز سياسي ومزار يرتاده ضيوف الدولة والحزب.

ومؤخرا، قامت مجموعة بنبش قبر حافظ الأسد وأخذ رفاته من الضريح ونقله إلى مكان مجهول، حسبما أفادت به صحيفة "زمان الوصل"، في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4مغردون يجمعون على أن منشور رامي مخلوف محاولة لاستغلال الطائفيةlist 2 of 4هل تنجح سوريا الجديدة في تجاوز إرث النظام المخلوع بالعلاقات الخارجية؟list 3 of 4اللواء الثامن.. فصيل سوري شكلته روسيا وحل نفسه بعد سقوط الأسدlist 4 of 4ماذا وراء إفراج دمشق عن مسؤولين بنظام الأسد؟end of list

وتنوعت عناوين الصحف في وصف من قاموا بالعملية بين وصفهم بأنهم "مسلحون مجهولون"، وعناوين أخرى تحدثت عن أن مجهولين نقلوا الرفات لأسباب ربما تتعلق بمنع تعرضه لانتهاكات.

ورصد برنامج شبكات (2025/4/29) جانبا من تفاعلات السوريين مع حادثة نبش القبر، التي شكلت امتدادا للجدل حول كيفية التعامل مع رموز الحقبة السابقة التي استمرت أكثر من 50 عاما تحت حكم حافظ الأسد وابنه بشار.

آراء متباينة

وتباينت المواقف بشكل حاد بين السوريين، فكتبت بتول زويد: "ما في لا دين إسلامي أو غيرو بيسمح لأي إنسان كان ينبش قبر، ولي (والذي) عم يقول إنو القبر فاضي ما في جثمان ولا شي.. نحنا اختلافنا مو هون، سواء كان فاضي أو فيه جثمان، هاد التصرف أبدا مو مقبول ما في لا دين ولا أخلاق بتخلي الواحد يتصرف هيك".

إعلان

وفي المقابل، غردت فرح مستنكرة هذا الموقف: "نبش القبور حرام؟؟ هلا (الحين) صرتو تعرفو بالدين والحرام ونسيتو مئات آلاف الضحايا؟ نسيتو مجازر الكيمياوي؟ نسيتو البراميل؟؟ نسيتو صيدنايا؟ نسيتو الأفرع الأمنية؟؟؟ هاد كلو حلال بس نبش القبر حرام؟؟؟ بيكفي تكيلوا بمكيالين".

ويبدو أن الحادثة أعادت إلى الواجهة النقاش حول إرث حافظ الأسد وكيفية تعامل السوريين معه في مرحلة ما بعد سقوط النظام، حيث كتبت رورو: "إذا بيزيلوا قبرو أو رفاتو مافينون (لا يمكنهم) يزيلوه من العقول ومافينون يزيلوا إنو زعماء العالم كانت تقول عنو (عنه) الزعيم العربي يلي (الذي) كلنتون انبهر بذكائه".

وذهب رامي إلى طرح فرضيات حول هوية الجهة التي قامت بنبش القبر قائلاً: "أكيد هذه أفعال أتباعه أو ربما بشار دفع المال لأتباعه حتى يتم نقل رفاة والده لمكان بعيد بعد أن تم حرق الضريح أو يمكن بشار حابب يحتفظ بالدي إن إيه DNA تبع أبوه.. لأن شو بدها جماعتنا بعظامو.. لو بدها إياه كانت أخدتو من أول يوم التحرير".

وتجدر الإشارة إلى أن ضريح حافظ الأسد موجود في مكان واحد مع ضريح ابنه باسل الذي توفي في حادث سير عام 1994، ولكن لم يذكر إذا ما تعرض ضريح باسل للنبش أو الحرق.

29/4/2025

مقالات مشابهة

  • “هيئة الطرق” تحقق جائزة المركز الثاني للمحتوى المحلي لمسار الجهات الحكومية متوسطة الإنفاق
  • محافظ الطائف يكرّم الجهات الحكومية والمشاركة في ملتقى الورد والنباتات العطريّة
  • شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات
  • كيف تفاعل السوريون مع نبش قبر حافظ الأسد؟
  • قصف إسرائيلي على تجمع للفلسطينيين شرق مخيم جباليا شمال غزة
  • جامعة نجران تطلق فعاليات الحملة التوعوية “آفة المخدرات”
  • حادث مروع في إلينوي: سيارة تدهس أطفالا داخل مخيم ترفيهي وتقتل 4
  • السودان.. 20 قتيلًا في قصف لقوات الدعم السريع على مخيم "أبو شوك"
  • «نور دبي» تنجز أول مخيم علاجي لها في أوزبكستان
  • أمير نجران يستقبل مديري الجهات الحكومية والقطاعات الأمنية والمحافظين بالمنطقة