النهار أونلاين:
2025-04-15@08:25:12 GMT

بلاغ هام لطلبة الطب والصيدلة وطب الأسنان

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

بلاغ هام لطلبة الطب والصيدلة وطب الأسنان

أصدرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اليوم الخميس بيانا هاما بخص طلبة الطب، الصيدلة، وطب الأسنان.

ودعت الوزارة في بيانها عبر حسابها على الفيسبوك طلبة الطب، والصيدلة، وطب الأسنان إلى تسوية مصاريف تريصاتهم  في الوسط المهني وتحصيلها.

وخصت الوزارة في بيانها طلبة الطب السنوات الرابعة، الخامسة، السادسة، والطلبة الداخليين.

وكذا طب الأسنان السنوات الرابعة، الخامسة، والطلبة الداخليين. بالإضافة إلى الصيدلة: السنوات الرابعة، الخامسة، والطلبة الداخليين.

وأشارت الوزارة أنه سبتم تفعيل المنصة على الساعة (12سا00) منتصف نهار اليوم، 20/ 02/ 2025.

كما وضعت الوزارة من أجل تسوية مصاريف تربصاتكم في الوسط المهني وتحصيلها هذا الرابط

https://progres.mesrs.dz/f3s

أوبالمسح على رمز الاستجابة السريعة المرفق، من أجل تأكيد المعلومات ذات الصلة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟

بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة، حيث بات القطاع عبارة عن جبال من الركام، تحكي قصة دمار غير مسبوق، ويضيف تحديا صعبا على الغزيين فكم من السنين يحتاجون لإزالة الركام ليعيدوا بناء مدنهم التي دمرتها الحرب الإسرائيلية.

50 مليون طن من الحطام والأنقاض تغطي مساحات شاسعة من القطاع، وفق تقديرات أولية للأمم المتحدة، في مشهد يصعب على العقل استيعابه.

ويسلط مراسل الجزيرة عمار طيبي، في تقرير له، الضوء على هذا الوضع من خلال مشاهد إنفوغراف تقدم صورة مقربة عن حجم الكارثة التي تجاوزت كل التصورات.

ففي قطاع صغير المساحة، كثيف السكان، ألقت إسرائيل نحو 100 ألف طن من المتفجرات، محولة 85% من المباني إلى ركام، بواقع 450 ألف وحدة سكنية مدمرة كليا أو جزئيا.

لكن المأساة لا تقف عند حدود الدمار الحالي، بل تمتد لعقود مقبلة، فوفقا لتقديرات الأمم المتحدة، ستستغرق عملية إزالة هذا الركام 21 عاما كاملة، حتى مع توفر الآليات الكافية والوسائل المناسبة.

وحسب تلك التقديرات، فإن التكلفة الأولية لذلك تقدر بمليار و200 مليون دولار، وذلك لإزالة الركام ونقله فقط، دون احتساب تكاليف إعادة الإعمار أو تهيئة الطرقات والبنى التحتية.

إعلان مقاربات مفزعة

ولتقريب صورة هذا الدمار الهائل للأذهان، يقدم التقرير مقارنات مذهلة تكشف عن حجم المأساة، فلو وضع هذا الركام في شاحنات تحمل كل منها 20 طنا، سيمتد موكب الشاحنات لمسافة 30 ألف كيلومتر، أي ما يعادل 3 مرات المسافة بين قطاع غزة وواشنطن.

وفي مقارنة أخرى صادمة، يوضح التقرير أن برج إيفل في باريس يزن 10 آلاف طن، مما يعني أن ركام غزة يعادل وزن 5 آلاف برج مماثل، كما يمكن بناء سور بطول وعرض سور الصين العظيم، الذي يمتد على مسافة 21 ألف كيلومتر، من هذا الركام.

وللمقارنة أيضا، يبلغ وزن الهرم الأكبر في الجيزة نحو 6.5 ملايين طن، ما يعني أن ركام غزة كفيل ببناء 8 أهرامات مماثلة للهرم الأكبر، وهي مشاهد تقرب الصورة نسبيا، لكن الواقع على الأرض يبقى أكثر قسوة وتعقيدا.

وتتجاوز أزمة الركام في غزة مجرد تحدٍّ لوجستي ضخم، إلى كونها رمزا لحجم المعاناة الإنسانية والتحدي المستقبلي الذي ينتظر سكان القطاع، فالشوارع المدمرة، وقنوات المياه والصرف الصحي المتضررة، والبنية التحتية المنهارة، كلها تشكل تحديات تضاف إلى معضلة الركام الضخمة.

وبينما تتواصل الحرب، يتراكم المزيد من الأنقاض يوما بعد يوم، مما يجعل التقديرات الأولية للأمم المتحدة عرضة للارتفاع بشكل مستمر، ومعها ترتفع سنوات المعاناة ومليارات الدولارات المطلوبة لإعادة الحياة إلى ما كانت عليه في يوم من الأيام.

وهكذا، تصبح جبال الركام في غزة شاهدا على مأساة غير مسبوقة، لا تنتهي بتوقف الحرب، بل تمتد لعقود مقبلة، محولة مهمة إعادة الإعمار إلى واحدة من أكبر التحديات في العصر الحديث.

مقالات مشابهة

  • التربية تعلن موعد امتحان الثانوية العامة لطلبة الصف الحادي عشر
  • كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟
  • مهم لطلبة التوجيهي حول أرقام الجلوس
  • التعليم العالي تبدأ صرف مستحقات ورديات طلبة المنح والقروض الداخلية 
  • عاجل. الجيش الإسرائيلي: تلقينا بلاغًا عن عملية دهس في الخليل والتحقيق جارٍ
  • جمعية المراجعين الداخليين ترسل نخبة من طلاب الجامعات السعودية للولايات المتحدة
  • بلاغ هام للحجاج 
  • وزارة الصحة تُمكّن الممرضين من الحصول على شهادة “دكتور”
  • انطلاق المعسكر التدريبي المركزي لطلبة "أولمبياد العلوم النووية"
  • التعليم: ترتيبات لعقد امتحان الثانوية العامة لطلبة غزة في مصر بشهر 6 القادم