طالبة تبرز التراث المصري من خلال لوحة فنية عن الأجواء الرمضانية
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قامت الطالبة هنا هشام إبراهيم، بالصف الثاني الإعدادي، بمدرسة المستقبل التابعة لإدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، برسم لوحة فنية تُجسد الطقوس الرمضانية والأجواء الخاصة بشهر رمضان في مصر، معبرة عن التجمعات والعادات الرمضانية في قصة مصورة، في لفتة فنية رائعة.
وأوضحت “هنا” أنها استخدمت في رسم لوحتها مجموعة من الأدوات الفنية مثل ألوان فايبر كاسيل الخشبية وألوان الفلوماستر.
كما أشارت إلى أن هدفها من المشاركة الفنية، هو تسليط الضوء على الطقوس المصرية الأصيلة والتراث المصري، لتعبّر من خلالها عن حضارة بلدها.
في السياق نفسه، كان قد أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف، على أن الوزارة تولي اهتمامًا خاصًا برعاية الموهوبين والمبدعين، مشيرًا إلى أن دعم الابتكار في البيئة التعليمية وتوسيع آفاق التعاون مع المؤسسات الدولية من أولويات الوزارة لضمان تنمية قدرات الطلاب المبدعين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجواء الرمضانية التربية والتعليم الموهوبين والمبدعين الابتكار الموهوبين
إقرأ أيضاً:
“الاندماج والتّمكين من خلال العلم والتعليم”.. محاضرة في جامعة حمص
حمص-سانا
نظمت جامعة حمص اليوم محاضرة للدكتور سامر رحال مسؤول المنطقة الوسطى في الجمعية الألمانية السورية للأبحاث بعنوان “الاندماج والتّمكين من خلال العلم والتعليم” في كليّة الهندسة المدنيّة بالجامعة، بحضور أعضاء الهيئة التدريسية والتعليمية والباحثين وطلاب الدراسات العليا.
وتحدّث الدّكتور رحال خلال المحاضرة عن نشاط المؤسسة السّورية الألمانية في البحث العلمي، وآلية تقديم خدماتها للطلاب في البلدين من خلال تنسيق عملية التبادل الطّلابي بين الجامعات السورية والألمانية، إضافة إلى العمل على مذكرة تفاهم مع الجامعات السورية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتحسين جودة التعليم.
وفي تصريح لمراسلة سانا بيّن مسؤول المنطقة الوسطى في المؤسسة الألمانية السورية للأبحاث أهمية أن يكون الباحث العلمي في سوريا مطلعاً على آخر الأبحاث العلمية في ألمانيا وأوروبا، وضرورة نقل التجربة الألمانية إلى سوريا عن طريق ورشات العمل المشتركة والدّورية.
وبين أن المؤسسة تأخذ على عاتقها المبادرة بإطلاق عدة مشاريع منها إعادة تأهيل المكتبات الحكومية، وتنسيق التبادل العلمي والثقافي بين الجامعات السورية والألمانية عن طريق الباحثين السوريين والألمان.
بدوره لفت عميد الكلية التطبيقية بجامعة حمص الدّكتور فادي التركاوي إلى أهمية الاطلاع على تجارب البحث العلمي في الدول المتقدمة والمشاركة فيها، وفتح فرص وآفاق للباحثين في جامعاتنا، منوهاً بالجهود الحثيثة التي يبذلها الأطباء السوريون المغتربون خلال هذه الفترة لدعم الجامعات السورية والأبحاث العلمية فيها.
تابعوا أخبار سانا على