أكد الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، أنه من أجل الحفاظ على المناعة، لا بد من الحصول على الغذاء الصحي السليم والذي يحتوي على البروتينات، إضافة إلى البعد عن المياه الغذائية، والطعام من الخارج.

 

وقال أمجد الحداد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صالة التحرير”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “عزة مصطفى” أنه لا بد من تناول السلطات الخضراء، والتعرض للشمس في الصباح الباكر، لأنها تحتوي على “فيتامين د”.

 

وتابع استشاري الحساسية والمناعة، أن تناول المكسرات، والبقوليات التي تعزز من “الزنك”، في الجسم، ولكن لا بد من الحصول عليه من المصادر الطبيعية.

 

وأشار أمجد الحداد إلى أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم تعمل على تنشيط الدورة الدموية وتنشط الجسم، إضافة إلى أنه لا بد من الابتعاد عن التدخين لمخاطر التدخين على الصحة، مع النوم مبكرا لمدة لا تقل عن 7 ساعات.

 

فيتامين “سي”

واستكمل استشاري الحساسية والمناعة، أن تناول العصائر من البرتقال واليوسفي تعزز من فيتامين “سي”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أمجد الحداد الحساسية والمناعة المناعة فيتامين د الصباح الباكر لا بد من

إقرأ أيضاً:

دراسة برلمانية توصي بإنشاء مجلس أعلى للحماية الاجتماعية

يستعد مجلس الشيوخ، اليوم الأحد لاستئناف جلساته العامة برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق.

ومن المرتقب أن يناقش تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي حول دراسة مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية في مصر، والتي قدمها النائب محمود سمير تركي.

وتهدف الدراسة إلى تحليل وتقييم واقع الحماية الاجتماعية في مصر، مع التركيز على التحديات الحالية والفرص المتاحة للانتقال من مفهوم الاحتياج إلى التمكين، لضمان تحقيق عدالة اجتماعية مستدامة.

توصيات الدراسة 

وخلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات العامة التي تستهدف تعزيز فعالية واستدامة منظومة الحماية الاجتماعية في مصر، وتشمل هذه التوصيات:

-وضع استراتيجية وطنية شاملة للحماية الاجتماعية وتوحيد مظلة سياساتها وإنشاء مجلس أعلى للحماية الاجتماعية لضمان التنسيق والتكامل بين جميع الجهات الفاعلة.

-مراجعة تحديث التشريعات ذات الصلة وإجراء تقييم للأثر التشريعي البعض القوانين لضمان اتساقها مع أهداف الحماية الاجتماعية.

-توسيع مصادر التمويل لتشمل مصادر مبتكرة وغير تقليدية إلى جانب الموازنة العامة مثل استهداف جزء من الوقف الخيري وزكاة المال وتعزيز مساهمات القطاع الخاص.

-تطوير برامج الحماية الاجتماعية وربطها ببرامج التمكين الاقتصادي مع التركيز على التدريب والتشغيل ودعم المشروعات الصغيرة الجماعية وتبني سياسة ومفهوم من الاحتياج إلى التمكين " لزيادة نسب التخارج من برامج الدعم.

-تعزيز التنسيق بين الجهات الحكومية وتفعيل الشراكة مع منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص وتفعيل دور التعاونيات الإنتاجية.

-تطوير نظم المعلومات وانشاء قاعدة بيانات وطنية موحدة واطلاق مرصد للحماية الاجتماعية والعمل على تطوير آليات الاستهداف والتقييم.

-تعزيز فرص العمل من خلال خطط شاملة لتنمية العمالة والتدريب المهني وخدمات التوظيف ودعم ريادة الأعمال وتبني استراتيجية متكاملة لتنمية الاقتصاد المحلي.

-تعزيز مشاركة المجتمع المدني في تصميم وتنفيذ وتقييم برامج الحماية الاجتماعية ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الحماية الاجتماعية وثقافة التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع.

-تعزيز مرونة منظومة الحماية الاجتماعية في الاستجابة للأزمات والتكيف مع المتغيرات الطارئة الإضطرابات الاقتصادية.

-التعاون الدولي الاستفادة من التجارب الدولية والتعاون مع المنظمات الدولية لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات التي تناسب واقع الدولة المصرية وقيمها.

مقالات مشابهة

  • حساسية الربيع: تعريفها،أعراضها،أسبابها، علاجها
  • دراسة برلمانية توصي بإنشاء مجلس أعلى للحماية الاجتماعية
  • ما هي سمية فيتامين د؟.. أعرف اعراضه وطرق الوقاية منه
  • نصائح لا بد منها للحصول على نوم مثالي خلال الليل.. تعرف عليها
  • استشاري: تناول الطعام بكميات صغيرة ومتوازنة سر الحفاظ على الوزن في رمضان
  • نصائح هامة للقيادة اثناء الشبورة والطقس السئ
  • استشاري تغذية: تناول التمر على الإفطار لا يرفع السكر في الدم.. ولكن
  • لا تفوّت هذه الفوائد: لماذا يجب أن تتناول الشاي فور إفطارك في رمضان؟
  • استشاري قلب يكشف عن أخطر وجبة يتم تناولها على السحور.. مدمرة
  • غزة - استشهاد الطفل أمجد عابد برصاص مسيرة إسرائيلية