أفكار أكلات رمضانية توفر الوقت والجهد لست البيت
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أكلات رمضان.. مع اقتراب حلول شهر رمضان وبداية العد التنازلي له بدأ الكثير في البحث عن أفضل وأسهل الوجبات التي يتم تقديمها على وجبة الإفطار خلال الشهر الكريم وهو من الأشهر التي يكثر فيها عمل الوجبات المنزلية المتنوعة والمختلفة، ولا سيما هذا العام حيث يحل الشهر الكريم خلال فصل الشتاء.
ومع ضغوط العمل للسيدات العاملات وانتظام الدراسة خلال شهر رمضان، تبحث ربات الأمهات عن أفضل الوجبات المنزلية سريعة التحضير وغير المكلفة في نفس الوقت
فيما يلي تقدم «الأسبوع» أفكار أكلات رمضانية توفر الوقت والجهد لست البيت، وذلك ضمن خدمة مميزة لقرائها ومتابعيها، من هنا
تعد الكفتة من المأكولات التي يعشقها الكبار والأطفال خاصة مع تواجد البطاطس المحمرة معها ويمكنك تحضيرها بسهوله، ثم فردها في صينية ووضعها في الفريزر حتى تصل إلى مرحلة التجمد، ثم بعد ذلك تجميعها في أكياس واستخدميها في الشوى في الفرن، ثم ضعيها على السفرة بجوار المكرونات والسلطة الخضراء.
قومي بشراء 2 كيلو لحم مفروم ثم ابشري عليهم 5 بصلات كبيرة ثم قومي بتعصيجها فوق النار باستخدام الزيت وقليل من البهارات والتوابل واتركيها تبرد ثم قسميها في أكياس لاستخدامها في المكرونة بالبشاميل أو الكوسة بالبشاميل أو القرنبيط بالبشاميل.
اشترى 2 كيلو صدور فراخ بانية وأعدى التتبيلة الخاصة بهم ثم اضربي 4 بيضات وقومي بغمس الفراخ فيها ثم تبليها بالدقيق وضعيها في صينية واتركيها حتى تجمد ثم عبئيها في أكياس بلاستيك شفافة وضعيها في الفريزر للاستخدام الفوري على القلى فقط.
4- الشوربةقومى بتجهيز وتحضر أنواع الشوربة التي يحبها أبنائك، وضعيها في علب ثم ضعيها في الفريزر لتكون جاهزة للتسخين، ويفضل أن لا تقومي بتسويتها جيدا فقط اتركيها تغلى مرة وبمجرد غليانها اتركيها تبرد ثم ضعيها في العلبة بالفريزر وبذلك يمكنك إخراجها وتركها حتى تفك وسخنيها ثم أتركيها تكمل تسويتها.
لو عندك عزومة.. أكلات رمضانية مصرية سهلة وسريعة
أكلات رمضانية.. طريقة عمل مكرونة بشاميل باللحمة المفرومة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شهر رمضان وجبة الإفطار أكلات رمضان أکلات رمضانیة أکلات رمضان
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: العديد من الجرحى استشهدوا تحت الأنقاض لعدم توفر معدات الإنقاذ
الثورة نت/..
كشف الدفاع المدني في قطاع غزة إن العديد من الجرحى الفلسطينيين استشهدوا منذ 18 مارس الماضي، تحت أنقاض منازلهم التي دمّرها العدو الصهيوني فوق رؤوسهم دون سابق إنذار.
وقال الدفاع المدني في رسالة وجهها للمجتمع الدولي اليوم الأحد وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، أن الجرحى استشهدوا، لعدم استطاعة طواقمه إنقاذ حياتهم، بسبب إصرار العدو على منع إدخال معدات الإنقاذ والآليات الثقيلة إلى القطاع، أمام صمتكم المريب.
وأوضح أن مواطنين كانوا على قيد الحياة يتوسلون إلينا لإنقاذهم من تحت أنقاض المنازل المستهدفة في منطقة الشجاعية وعبسان ورفح ودير البلح، لكن بعد وقت كانت تختفي أصواتهم وينقطع الاتصال بهم، والآن هم عبارة جثامين مفقودة.
وتساءل “متى سيتوقف الموت في قطاع غزة؟، وإلى متى سيبقى هذا الخذلان الدولي؟”.