قال الأمين العام لحلف الناتو مارك روته، إنه تمنى نهاية لحرب أوكرانيا.

جاء ذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.


وأوضح الأمين العام للناتو: "تحقيق السلام الدائم في أوكرانيا يتطلب ضمانات أمنية قوية"، مشيرًا، إلى أنّ هدف الحلف هو زيادة الإنفاق العسكري لأكثر من 3% من الناتج المحلي.

الناتو: الجميع يريد أن يرى نهاية للعدوان الروسي "الرهيب" ضد أوكرانياالأمين العام لـ حلف الناتو: نريد رؤية نهاية لحرب أوكرانياالناتو: تحقيق السلام الدائم في أوكرانيا يتطلب ضمانات أمنية قويةمستشار الأمن القومي الأمريكي: تدخل أوكرانيا في شئوننا أمر غير مقبولالاتحاد الأوروبي لـ ترامب: أوكرانيا ديمقراطية وروسيا ليست كذلكطاولة المفاوضات


وواصل الأمين العام للناتو: "يجب العمل على تقوية موقف أوكرانيا على طاولة المفاوضات".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا صدى البلد الحرب المزيد الأمین العام

إقرأ أيضاً:

إسرائيل: لا نريد مواجهة تركيا في سوريا أو بأي مكان

قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، إن بلاده لا تريد مواجهة مع تركيا في سوريا أو بأي مكان آخر.

 

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مع الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بالقدس الغربية.

 

ورداً على سؤال حول نفوذ تركيا في سوريا، قال ساعر: "لا نريد مواجهة تركيا في سوريا أو في أي مكان آخر".

 

والأحد، قالت وسائل إعلام عبرية من بينها صحيفة يديعوت أحرنوت والقناة 12 الإسرائيليتين، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعقد اجتماعاً مع مسؤولين أمنيين بشأن سوريا "لمناقشة التأثير التركي المتزايد" فيها بعد سقوط نظام البعث في 8 ديسمبر/ كانون الأول الفائت.

 

وأضافت وسائل الإعلام أن نتنياهو "يتابع بقلق التقارب بين الإدارة الجديدة في سوريا وتركيا"، وأنه سيناقش في الاجتماع الأمني ما اسمته "الهيمنة التركية المتزايدة في سوريا".

 

من جهة أخرى، زعم موقع "والا" الإخباري أن الحكومة السورية تجري محادثات مع تركيا لتسليمها قاعدة عسكرية في منطقة تدمر بمحافظة حمص مقابل مساعدات اقتصادية وعسكرية وسياسية.

 

وقال الموقع إن ما أسماه "الوجود العسكري التركي" الذي يمكن رؤيته شرقي حمص "يثير قلق إسرائيل بشكل جدي".

 

وتتواصل الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سوريا، رغم أن الإدارة السورية الجديدة بقيادة رئيس البلاد أحمد الشرع، لم تهدد تل أبيب بأي شكل.

 

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

 

ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة الجولان، واستغلت الوضع الراهن بسوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.


مقالات مشابهة

  • سوهاج .. فتح تحقيق عاجل في مشاجرة مستشفى طهطا العام
  • بريطانيا وفرنسا تبحثان تشكيل قوة لحفظ السلام في أوكرانيا
  • الأمين العام لجمعية الكشافة يتابع أعمال الكشافة في المدينة المنورة
  • حرب لا يمكن الفوز بها.. وواشنطن تضع نهاية "اللعبة" في أوكرانيا!
  • إسرائيل: لا نريد مواجهة تركيا في سوريا أو بأي مكان
  • السعودية: السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الفلسطينيين على حقوقهم
  • وزارة الثقافة تكرم الأمين العام المساعد لشؤون الواعظات بمجمع البحوث الإسلامية
  • إسرائيل: لا نريد مواجهة تركيا في سوريا أو بأي مكان آخر
  • الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية يشارك في حفل إفطار هيئة المحطات النووية
  • مندوب فلسطين بالجامعة العربية يؤكد دعم مصر الدائم للقضية الفلسطينية