«أهلي 2010» يتعادل مع «أستون فيلا» سلبيًا في بطولة «زد» الدولية
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تعادل فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد 2010 مع أمام أستون فيلا الإنجليزي سلبيًا، في المباراة التي جمعت الفريقين اليوم الخميس، ضمن الجولة الثانية من بطولة «زد» الدولية الودية للناشئين، التي تقام على ملاعب نادي زد بالشيخ زايد.
بهذه النتيجة حصد أهلي 2010 أول نقطة في مشواره بالبطولة، ويشارك أهلي 2010 في البطولة التي تقام بنظام دوري من دور واحد، بمشاركة أندية أستون فيلا الإنجليزي وكولومبوس كرو الأمريكي وفيسيل كوبي الياباني واسيك أبيدجان الإيفواري وزد.
ومن المقرر أن يلعب أهلي 2010 غدًا الجمعة أمام فيسيل كوبي في الجولة الرابعة، قبل أن يلعب مباراة الجولة الخامسة والأخيرة أمام أسيك أبيدجان الإيفواري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي بطولة زد نادي زد بطولة الناشئين المزيد أهلی 2010
إقرأ أيضاً:
ضمن بطولة الشرق الأوسط| “رالي السعودية 2025” ينطلق غداً في جدة
هاني البشر- جدة تنطلق يوم غدٍ الخميس 1 مايو 2025م، منافسات رالي السعودية، ضمن الجولة الثالثة من بطولة الشرق الأوسط للراليات، والتي تحتضنها محافظة جدة حتى 3 من الشهر ذاته، وتشرف عليها وزارة الرياضة، بتنظيم من شركة رياضة المحركات السعودية والاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية. وسيشهد رالي السعودية- الذي يمتدّ لمسافةٍ تبلغ 824.35 كلم على مدى يومين- مشاركة 22 سائقاً من 8 دول، ممثلةً بالمملكة العربية السعودية، قطر، الكويت، عمان، الأردن، لبنان، فنلندا والهند، ومن خلال 22 مركبة، تنتمي إلى فئتين، وهما: رالي 2، رالي 4، إذ ستكون حلبة كورنيش جدة، مقرًّا رسميًّا للرالي. ويدشن المتسابقون منافسات الجولة الأولى يوم الجمعة، شرق محافظة جدة، مروراً بمناطق بريمان، وادي المطوي، وأم الجرم، فيما ستكون الجولة الثانية من رالي السعودية شمال المحافظة، وستمرّ من مناطق الغولاء، عسفان، ذهبان. ويملك القطري ناصر العطية وملاّحه الإسباني كانديو كاريرا الأفضلية في رالي السعودية، لا سيما بعد فوزهما بالجولتين الافتتاحيتين في سلطنة عمان وقطر، رافعاً رصيده إلى 22 نقطة، كما يعد السعودي راكان الراشد أقرب المنافسين له، إلى جانب الفنلندي يوهو هانين. وتأتي منافسات رالي السعودية ضمن حزمة من الفعاليات والأحداث الكبرى التي تستضيفها المملكة، في خضم سعيها الدائم أن تكون وجهة للرياضة والرياضيين.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا