صحيفة صدى:
2025-03-25@16:38:00 GMT

بدء حجز الوحدات السكنية بمشروع رواسي في جدة هايتس

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

بدء حجز الوحدات السكنية بمشروع رواسي في جدة هايتس

جدة

أعلنت NHC عن إطلاق مشروعها السكني الجديد “رواسي” في مدينة جدة، الذي يتميز بتصميمه الحديث وموقعه الإستراتيجي، ويوفر بيئة سكنية متكاملة تجمع بين جودة الحياة والمساحات الخضراء الواسعة، إضافة إلى مرافق خدمية وترفيهية متكاملة تلبي احتياجات السكان.

ويقع المشروع في شمال شرق جدة ضمن وجهة جدة هايتس، ويمتد على مساحة إجمالية تتجاوز 897 ألف متر مربع، فيما تبلغ المساحة السكنية 402 ألف متر مربع، ويضم 1,473 وحدة سكنية موزعة ما بين 1,175 فيلا و298 تاون هاوس، مصممة بمعايير عصرية تلبي تطلعات العملاء وتوفر لهم تجربة سكنية متكاملة وبأسعار تبدأ من 916 ألف ريال.

وخُطط مشروع “رواسي” بطريقة تعطي أهمية كبيرة للطبيعة والمسطحات الخضراء، حيث يحتوي على أكثر من 200 ألف متر مربع من المسطحات الخضراء والمفتوحة، بالإضافة إلى حديقة كبرى وعدد من الحدائق المجتمعية، ما يجعله مكانًا مثاليًا للراحة والاستجمام. ويضم المشروع مناطق مخصصة لألعاب الأطفال، مما يعكس اهتمام NHC بتوفير بيئة متكاملة تتسم بجودة الحياة.

ويشمل المشروع كذلك مواقع مخصصة لمجمعات تعليمية للبنين والبنات، ومركزًا صحيًا، ومركزًا مجتمعيًا، ومراكز تجارية، مما يوفر للسكان كافة الخدمات الأساسية والترفيهية ضمن نطاق سكنهم، ويعزز من مفهوم المجتمعات المتكاملة التي توفر كل ما يحتاجه السكان في مكان واحد.

ويمكن حجز وحدتك في مشروع رواسي والاطلاع على تفاصيل الوحدات من خلال زيارة مركز المبيعات في وجهة خيالا وموقع وتطبيق سكني عبر الرابط التالي: هنا

الجدير بالذكر: تمتد وجهة جدة هايتس على مساحة شاسعة تصل إلى 3.7 ملايين متر مربع، في موقع إستراتيجي بقلب جدة وبالقرب من كل من مدينة الملك عبد الله الرياضية، ومطار الملك عبد العزيز الدولي، ومشروع ساحل القدية، ومدينة جدة الاقتصادية، ومجمع العرب، وتشكل مساحة المرافق والمسطحات الخضراء 50% من المساحة الإجمالية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للسكن والاستثمار بتنوع الخيارات فيها وقربها من أهم المعالم الرئيسية لمحافظة جدة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: احتياجات السكان الوحدات السكنية جدة جودة الحياة رواسي متر مربع

إقرأ أيضاً:

أحمد البوعينين للجزيرة: دار الوثائق القطرية.. قاعدة بيانات متكاملة تخدم مختلف القطاعات

الدوحة- أكد الأمين العام لدار الوثائق القطرية أحمد عبد الله البوعينين أن دار الوثائق القطرية تسعى لتكون مركزا وطنيا رائدا في إدارة الوثائق والسجلات بحيث تصبح المعلومات الموثقة أداة فاعلة في دعم التنمية، وتعزيز الشفافية، وتمكين المؤسسات من الوصول إليها بطرق أكثر كفاءة وتأثيرًا.

وقال في حوار مع الجزيرة نت إنه من أجل تحقيق هذا الهدف تم إطلاق إستراتيجية دار الوثائق القطرية 2025-2030 مؤخرا، والتي تؤكد التزام الدولة بحفظ وإدارة الوثائق كجزء أساسي من مسؤوليتها في حماية الهوية الوطنية وضمان استدامة الإرث الوثائقي.

وأوضح أن دار الوثائق تعمل على دعم التنمية الاقتصادية عبر رقمنه السجلات الوطنية لتسهيل الوصول إلى المعلومات وتسريع عمليات صنع القرار، ودعم إستراتيجية التنمية البيئية من خلال تقليل الاعتماد على الورق، وتبني حلول رقمية مستدامة تتماشى مع الأهداف البيئية للدولة.

وأشار إلى أن الوثائق والسجلات لم تعد مجرد محفوظات تاريخية، بل أصبحت عنصرًا محوريًا في صناعة القرار، وأداة تعزز الاستفادة من المعرفة الوطنية في رسم مسارات التطوير والتنمية، ومرجعا يوثق تطور الدولة ويضمن استمرارية المعرفة المؤسسية، مما يعزز الحوكمة، ويدعم البحوث الأكاديمية، ويوفر قاعدة بيانات متكاملة تخدم مختلف القطاعات.. وإلى نص الحوار.

أحمد البوعينين: دار الوثائق تعمل على دعم التنمية عبر رقمنه السجلات الوطنية لتسهيل الوصول إلى المعلومات وتسريع عمليات صنع القرار (الجزيرة) مركز وطني رائد ما الأهداف الرئيسية لإستراتيجية الدار 2025 – 2030، وكيف تسهم في حفظ الوثائق الوطنية وتعزيزها، وما المقصود بشعار ذاكرة المستقبل؟ إعلان

تعكس إستراتيجية دار الوثائق القطرية 2025 – 2030 التزام الدولة بحفظ وإدارة الوثائق كجزء أساسي من مسؤوليتها في حماية الهوية الوطنية وضمان استدامة الإرث الوثائقي.

ونهدف من خلال هذه الإستراتيجية إلى تحويل دار الوثائق القطرية إلى مركز وطني رائد في إدارة الوثائق والسجلات، بحيث تصبح المعلومات الموثقة أداة فاعلة في دعم التنمية، وتعزيز الشفافية، وتمكين المؤسسات من الوصول إليها بطرق أكثر كفاءة وتأثيرًا.

تستند الإستراتيجية إلى تطوير إطار تشريعي حديث يضمن حماية الوثائق واستدامتها، من خلال سياسات متكاملة تحدد مسؤوليات جميع الجهات المعنية كما تعمل على تحقيق التكامل مع رؤية قطر الوطنية 2030 عبر تعزيز التنمية البشرية من خلال تأهيل الكوادر الوطنية في مجال إدارة الوثائق، والمساهمة في التنمية الاجتماعية بإشراك المجتمع في حفظ الإرث الوثائقي.

كما نعمل على دعم التنمية الاقتصادية عبر رقمنه السجلات الوطنية لتسهيل الوصول إلى المعلومات وتسريع عمليات صنع القرار، بالإضافة إلى دعم إستراتيجية التنمية البيئية من خلال تقليل الاعتماد على الورق، وتبني حلول رقمية مستدامة تتماشى مع الأهداف البيئية للدولة.

شعار "ذاكرة المستقبل" يعكس هذا التوجه، حيث لم تعد الوثائق والسجلات مجرد محفوظات تاريخية، بل أصبحت عنصرًا محوريًا في صناعة القرار، وأداة تعزز الاستفادة من المعرفة الوطنية في رسم مسارات التطوير والتنمية، فالوثائق ليست مجرد سجل للأحداث، بل هي مرجع يوثق تطور الدولة ويضمن استمرارية المعرفة المؤسسية، مما يعزز الحوكمة، ويدعم البحوث الأكاديمية، ويوفر قاعدة بيانات متكاملة تخدم مختلف القطاعات.

دار الوثائق تركز على دعم التنمية الاقتصادية عبر رقمنه السجلات الوطنية لتسهيل الوصول للمعلومات (الجزيرة) رقمنه السجلات الوطنية كيف تساعد الإستراتيجية في تبسيط إجراءات إدارة الوثائق والسجلات، وكيف يمكن للأفراد والباحثين الاستفادة منها؟ إعلان

تهدف الإستراتيجية إلى تبسيط إجراءات حفظ وإدارة الوثائق من خلال رقمنه السجلات الوطنية، واعتماد أحدث التقنيات في الحفظ الذكي، وتحقيق التكامل بين الجهات المعنية لضمان سهولة استرجاع المعلومات بطريقة موثوقة ودقيقة.

تعمل الإستراتيجية أيضًا على إطلاق خدمات إلكترونية متقدمة مثل تسجيل الوثائق، وطلبات الإتلاف، وتصنيف السجلات، مما يتيح للمؤسسات الحكومية والخاصة إدارة ملفاتها بطريقة أكثر كفاءة كما يتم تطوير برامج تدريبية متخصصة للموظفين والمسؤولين لضمان تطبيق أفضل ممارسات إدارة الوثائق الرقمية في جميع المؤسسات الوطنية.

دار الوثائق تعمل لإطلاق منصة رقمية تتيح إمكانية البحث المتقدم داخل قاعدة الوثائق الوطنية (الجزيرة) منصة رقمية للبحث مع التطورات الرقمية المتسارعة، ما دور التحول الرقمي في إستراتيجية الدار الجديدة، وهل هناك خطط لإنشاء منصة رقمية لإتاحة الوثائق والسجلات؟

التحول الرقمي هو أحد الركائز الأساسية لإستراتيجية 2025 – 2030، حيث يتم العمل على تحديث أنظمة إدارة الوثائق والاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لجعل الوصول إلى المعلومات أكثر كفاءة وسرعة.

من بين المبادرات الرئيسية ضمن الإستراتيجية الجديدة هي إطلاق منصة رقمية متطورة تتيح للمؤسسات والأفراد إمكانية البحث المتقدم داخل قاعدة الوثائق الوطنية وهذه المنصة ستعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في تصنيف وتحليل الوثائق، مما يسهم في تحسين دقة البحث، وتقليل الوقت اللازم لاسترجاع المعلومات، وتعزيز التكامل بين الجهات المختلفة.

كما سيتم تبني حلول تخزين متقدمة مثل مشروع "سيليكا"، الذي يعتمد على تقنية فريدة لتخزين السجلات الرقمية على ألواح زجاجية تدوم لآلاف السنين، مما يضمن استدامة المعلومات الرقمية بأعلى مستويات الأمان والحماية.

تحويل دار الوثائق القطرية إلى مركز وطني رائد في إدارة الوثائق والسجلات (الجزيرة) استعادة السجلات الخارجية هل تتضمن الإستراتيجية الجديدة شراكات مع مؤسسات بحثية أو دولية؟ إعلان

الشراكات الدولية والمحلية تشكل جزءًا أساسيًا من رؤية دار الوثائق القطرية، حيث يتم العمل على توسيع نطاق التعاون مع المؤسسات البحثية والمراكز المتخصصة لضمان الاستفادة من أحدث التقنيات والممارسات في إدارة الوثائق.

وعلى سبيل المثال فإن مشروع "الأرشيف الدولي" هو أحد المبادرات التي تهدف إلى استعادة السجلات التاريخية المتعلقة بدولة قطر والمحفوظة في الخارج، مما يسهم في بناء صورة تاريخية أكثر شمولًا عن الدولة وتطورها عبر الزمن، ولتحقيق تلك الغاية تم توقيع عدد من مذكرات تفاهم مع بعض الأرشيفات الدولية مثل الأرشيف العثماني والأرشيف البريطاني.

الاعتماد على تقنيات فريدة لتخزين السجلات الرقمية على ألواح زجاجية تدوم لآلاف السنين (الجزيرة) هل هناك برامج لتعزيز ثقافة حفظ الوثائق والسجلات لدى الأجيال الجديدة؟ وكيف يتم إشراك الجمهور في معرفة تاريخ قطر من خلال الوثائق؟

إحدى الركائز الأساسية للإستراتيجية الجديدة هي نشر الوعي المجتمعي حول أهمية حفظ السجلات الوطنية، وإشراك الأجيال الجديدة في هذه الجهود وسيتم تنفيذ برامج تعليمية بالتعاون مع المدارس والجامعات لتعزيز ثقافة التوثيق بين الطلاب، إلى جانب تطوير مناهج دراسية متخصصة تدمج المفاهيم التاريخية وإدارة الوثائق ضمن المحتوى الأكاديمي.

كما يتم تنظيم فعاليات ومعارض رقمية وأنشطة تفاعلية مثل "درب الساعي" و"معرض الكتاب الدولي" وغيرها، والتي من خلالها يتم إشراك الجمهور في معرفة تاريخ قطر عبر الوثائق التي يتم عرضها والبرامج التي يتم طرحها.

ومن أهم المبادرات التي تعمل عليها الدار هي "مشروع التاريخ الشفهي"، الذي يسجل شهادات الشخصيات الوطنية ورموز المجتمع، لتكون متاحة للأجيال القادمة كمصدر تاريخي موثوق.

تهدف هذه المبادرات إلى تعزيز انخراط الأفراد في حفظ الإرث الوثائقي، وتحفيزهم على المساهمة في إثراء السجلات عبر التفاعل مع الوثائق والمحفوظات الوطنية بطرق حديثة ومبتكرة.

حفظ الوثائق أصبح عنصرًا محوريًا في صناعة القرار وأداة تساعد في رسم مسارات التطوير والتنمية (الجزيرة) مبادرات لتحسين حفظ الوثائق ما أبرز البرامج والمبادرات التي سيتم تنفيذها ضمن الإستراتيجية؟ إعلان

إستراتيجية 2025 – 2030 تقوم على تنفيذ مجموعة من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تحسين حفظ وإدارة الوثائق والسجلات الوطنية، وتعزيز إتاحتها لدعم المؤسسات الوطنية، والبحث العلمي، وحماية الإرث الوثائقي لدولة قطر.

وعلى سبيل المثال نجد أن مشروع التوثيق المؤسسي يمثل أحد أهم المشاريع الإستراتيجية، حيث يهدف إلى حفظ وتنظيم الوثائق الرسمية الصادرة عن الجهات المعنية والمؤسسات في الدولة مما يضمن استمرار الوصول إليها كمرجع يوثق تطور السياسات والقرارات والبرامج الحكومية.

وكذلك هناك مشروع الأرشيف العائلي والذي يركز على توثيق التاريخ الاجتماعي لدولة قطر من خلال جمع وحفظ المراسلات والصور والمخطوطات العائلية التي تعكس التحولات الثقافية والاجتماعية عبر الأجيال، بالإضافة إلى مشروع التاريخ الشفهي وهو أحد المشاريع المهمة التي تهدف إلى توثيق الروايات الشخصية والشهادات التاريخية من الشخصيات الوطنية وصناع القرار ورموز المجتمع.

وكذلك مشروع الأرشيف الدولي الذي يهدف إلى جمع واستعادة الوثائق المتعلقة بتاريخ قطر والمحفوظة في الأرشيفات العالمية، من خلال التعاون مع المؤسسات البحثية والمراكز الوثائقية الدولية وهذا المشروع يسهم في توحيد الرواية التاريخية لدولة قطر، وإثراء الأبحاث الأكاديمية عبر إتاحة مصادر تاريخية موثوقة تدعم الدراسات الوطنية والإقليمية.

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ بني سويف يتابع أعمال الانتهاء من مشروع مجمع المواقف
  • محمد همام: طرح 400 ألف وحدة سكنية يعزز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي
  • الانتهاء من إصلاح خط مياه حى الصداقة بأسوان وإعادة الضخ للعمارات السكنية
  • الحزب القومي الاجتماعي يدين العدوان الأمريكي السافر على الأحياء السكنية
  • وزارة العدل وحقوق الإنسان تدين العدوان الأمريكي السافر على الأحياء السكنية في العاصمة صنعاء ومحافظتي الحديدة وصعدة
  • «طرق دبي» تُضيف منطقتي «عود ميثاء» و«البرشاء هايتس» إلى خدمة «حافلة تحت الطلب»
  • أحمد البوعينين للجزيرة: دار الوثائق القطرية.. قاعدة بيانات متكاملة تخدم مختلف القطاعات
  • مفاجأة لمحدودي ومتوسطي الدخل.. 400 ألف وحدة سكنية ‏جديدة بعد العيد
  • عاطل وراء سرقة الشقق السكنية في دار السلام
  • المفتي: الدين الإسلامي جاء بمنظومة متكاملة تشمل العقيدة والشريعة والسلوك