المنتدى السعودي للإعلام يستعرض قصة نجاح التحول الرقمي في المملكة
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
يستعرض المنتدى السعودي للإعلام قصة نجاح التحول الرقمي في المملكة، ملقيا الضوء على تطبيق «توكلنا» التطبيق الذي تربع على عرش الرقمنة عالميًا.
ويسلط المنتدى السعودي للإعلام الضوء على تلك التجربة من خلال جلسة حوارية باعتبارها نموذجًا بارزًا للتحول الرقمي.
أخبار متعلقة عاجل - "الأرصاد" لـ"اليوم": موجة باردة على عدة مناطق خلال الإجازة المدرسيةغدًا.
«توكلنا» التطبيق الذي تربع على عرش الرقمنة عالميًا.. تجربة تسلط الضوء على تأثيرها من خلال جلسة حوارية في #المنتدى_السعودي_للإعلام 2025 باعتبارها نموذجًا بارزًا للتحول الرقمي، يتحدث فيها معالي الأستاذ ربدي الربدي، م. ياسر الشمري، م. صالح مصيباح ويديرها الإعلامي صلاح الغيدان.
سجل... pic.twitter.com/cvrrL9Ifdj— المنتدى السعودي للإعلام (@saudi_mf) February 20, 2025فعاليات المنتدى السعودي للإعلاممن جهة أخرى تناقش جلسة حوارية الفكرة الإعلانية، من الدور التقليدي إلى أحد أعمدة ترسيخ الثقافة الوطنية.
وتستعرض تجاوز الأفكار الإعلانية دورها الاعتيادي كأداة تسويقية لتحقيق العوائد المالية، إلى محفز رئيسي في بناء الثقافة الوطنية وتعزيز القيم الاجتماعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فعاليات المنتدى السعودي للإعلام - "إكس" المنتدى السعودي للإعلامدور الإعلام في بناء الجسور بين الثقافاتوعن دور الإعلام في بناء الجسور بين الثقافات وتعزيز التفاهم الدولي، استعرض المتحدثون في إحدى الجلسات، مشيرين إلى أهمية الخطاب الإعلامي المسؤول في الدبلوماسية العامة وتأثيره على العلاقات الدولية.
استعرض المتحدثون دور الإعلام في بناء الجسور بين الثقافات وتعزيز التفاهم الدولي، مشيرين إلى أهمية الخطاب الإعلامي المسؤول في الدبلوماسية العامة وتأثيره على العلاقات الدولية عبر جلسات #المنتدى_السعودي_للإعلام. pic.twitter.com/VipmLTi8Si— المنتدى السعودي للإعلام (@saudi_mf) February 20, 2025
كما تحدث جيسي جانوسكي أحد خبراء الذكاء الاصطناعي، خلال جلسة بالمنتدى السعودي للإعلام، عن معايير الالتزام في عصر الذكاء الاصطناعي وأهمية تطوير المهارات لمواكبة التغيرات في بيئات العمل.
خلال جلسات #المنتدى_السعودي_للإعلام، أفاد جيسي جانوسكي عن معايير الالتزام في عصر الذكاء الاصطناعي وأهمية تطوير المهارات لمواكبة التغيرات في بيئات العمل. pic.twitter.com/rxn5Y8nKM1— المنتدى السعودي للإعلام (@saudi_mf) February 20, 2025
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المنتدى السعودي للإعلام التحول الرقمي في السعودية المنتدى السعودي للإعلام 2025 أخبار السعودية الرقمنة المنتدى السعودی للإعلام فی بناء
إقرأ أيضاً:
المفتي: الفضاء الرقمي والذكاء الاصطناعي يجب أن تكون وسائل بناء لا هدم
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، على ضرورة التعامل مع الفضاء الرقمي والذكاء الاصطناعي وفق الضوابط الأخلاقية والقيم الإسلامية، مشددًا على أن هذه التقنيات الحديثة يجب أن تكون أدوات بناء لا هدم، ووسائل لنشر الخير لا الفتن.
وأوضح خلال تصريحات له، اليوم السبت، أن الإسلام ليس دينًا منغلقًا، بل يدعو إلى التفاعل مع التطورات التكنولوجية والاستفادة منها بما يخدم الإنسانية، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ".
وأشار المفتي إلى أن الفضاء الرقمي أصبح عالمًا متكاملاً يضم وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية والتجارة الرقمية، مما يستوجب الالتزام بعدد من الأخلاقيات، مثل الصدق في نقل المعلومات، واحترام خصوصية الآخرين، وتجنب خطاب الكراهية والتحريض، والابتعاد عن الإضرار بالآخرين من خلال التشهير أو الاحتيال الرقمي.
وفيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، شدد على أهمية وجود رقابة أخلاقية على القرارات التي تعتمد على هذه التقنيات، خاصة في المجالات الحساسة مثل الرعاية الصحية، كما أكد على ضرورة الالتزام بمبادئ العدل وعدم التمييز، مشيرًا إلى خطورة تقنيات "التزييف العميق" التي تُستخدم في نشر الأكاذيب وتزييف الحقائق، وهو ما يحرمه الإسلام.
وشدد مفتي الديار المصرية، على أن المسلمين يجب أن يكونوا قدوة في الاستخدام الأخلاقي للتكنولوجيا، وأن ينفتحوا على المستجدات العلمية مع الالتزام بالقيم والمبادئ التي تحافظ على أمن واستقرار المجتمعات، داعيًا الله أن يوفق الجميع لاستخدام العلم فيما ينفع البلاد والعباد.
مواجهات نارية في نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية تجمع فرنسا بإسبانيا والبرتغال بألمانيا