لبنان ٢٤:
2025-05-02@11:48:45 GMT
مرقص استقبل زوّاراً... صادق الصباح: لمست جواً جديداً
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
استقبل وزير الإعلام الدكتور بول مرقص في مكتبه، سفير إسبانيا في لبنان خيسوس سانتوس أغوادو وعرض معه العلاقات الثنائية بين البلدين لا سيما الإعلامية منها و سبل تطويرها.
واستقبل الوزير مرقص السفير الاردني في لبنان وليد الحديد في زيارة بروتوكولية ، حيث هنأه لمناسبة تعيينه وزيراً للإعلام ، وتم التداول في سبل التعاون و التنسيق بين البلدين.
كما التقى المنتج صادق الصباح الذي قال بعد اللقاء : "لمست جواً جديداً في وزارة الإعلام وخصوصاً تلفزيون لبنان"، مبدياً إستعداد شركة الصباح للمساعدة و الوقوف إلى جانب الوزير مرقص.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
في السرايا.. اجتماع ناقش تشخيصاً حول مكامن الفساد المالي في لبنان
ترأس رئيس مجلس الوزراء نواف سلام اجتماعاً في السرايا عصر اليوم حضره وفد من صندوق النقد الدولي برئاسة الممثل المقيم للصندوق في لبنان فريدريكو ليما والوفد المرافق، وشارك فيه من الجانب اللبناني نائب رئيس مجلس الوزراء الدكتور طارق متري، ووزراء: المالية ياسين جابر، الطاقة والمياه جوزف الصدي، الاقتصاد والتجارة عامر البساط، العدل عادل نصار، الدولة لشؤون التنمية الادارية فادي مكي، رئيس مجلس القضاء الاعلى القاضي سهيل عبود، النائب الثالث لحاكم مصرف لبنان الدكتور سليم شاهين رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد القاضي كلود كرم، رئيسة لجنة الرقابة على المصارف مايا دباغ، ومستشارة الرئيس سلام لميا مبيض ومستشار رئيس الجمهورية فرحات فرحات.وتم خلال الاجتماع عرض لتشخيص حول الحوكمة المالية ومكامن الفساد في المنظومة المالية في لبنان اجراه صندوق النقد الدولي الذي عرض طريقة العمل والنتائج والتوصيات. وسيتم تحديث هذا التشخيص، وطلب رئيس الحكومة من كل جهة معنية بهذا التقرير تحديث كل المعلومات والتشخيصات. ويضع هذا التشخيص خارطة طريق للاصلاحات المالية التي تخص ادارة المالية العامة، الضرائب والجمارك، عمل المصرف المركزي، صحة القطاع المالي وكل ما يتعلق بمكافحة تبييض الاموال وانفاذ القوانين المتعلقة بالملكية الفردية. ويبين هذا التشخيص مكامن الضعف والفساد ومدى الابتعاد عن المعايير الدولية، ومن المفترض ان ينتهي خلال شهرين وهو نوع من خطة عمل سيتم تضمين بعض اجزاء منها في البرنامج الذي سيقام مع صندوق النقد.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا