ارتفاع سعر سلة رمضان في تركيا 751%
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ارتفع سعر سلة رمضان في تركيا بنسبة 751% لتصل إلى 425 ليرة تركية.
السلة الرمضانية المتوسطة، والتي تعتبر ”مناسبة للميزانية“ كانت تباع بسعر 49.90 ليرة تركية في عام 2018، لكنها أصبحت بسعر 425 ليرة تركية اعتبارًا من فبراير 2025.
وكشفت الدراسة التي أجراها النائب عن حزب الشعب الجمهوري جودت أكاي عن ارتفاع أسعار سلة رمضان عن مدى غلاء المعيشة في تركيا.
وكشفت دراسة أكاي أنه حتى أرخص طرود رمضان ارتفعت أسعارها بنسبة 751% خلال سبع سنوات.
ووفقًا للدراسة، فإن سلة رمضان التي كانت تباع بـ 49.90 ليرة تركية في عام 2018، أصبحت تباع بـ 425 ليرة تركية في فبراير 2025.
ويحتوي الطرد على 13 سلعة، بما في ذلك المنتجات الأساسية مثل زيت عباد الشمس والزيتون ومعجون الطماطم والشاي والمعكرونة.
Tags: أنقرةاسطنبولتركياتضخمسلع غذائيةغذاءكرتونة رمضانالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا تضخم سلع غذائية غذاء كرتونة رمضان لیرة ترکیة سلة رمضان
إقرأ أيضاً:
“الإحصاء”: ارتفاع الصادرات غير البترولية بنسبة 13.1% خلال 2024م
أظهرت نشرة إحصاءات التجارة الدولية للمملكة لعام 2024 ارتفاعًا في الصادرات غير البترولية (شاملة إعادة التصدير)، بلغت نسبة 13.1% مقارنة بعام 2023، في حين سجّلت الصادرات السلعية الكلية انخفاضًا بلغ نسبة 4.5% على أساس سنوي، فيما حققت الواردات ارتفاعًا بنسبة 12.5% خلال عام 2024.
وأوضحت نتائج النشرة التي أصدرتها الهيئة العامة للإحصاء اليوم ارتفاع نسبة الصادرات غير البترولية (شاملة إعادة التصدير) إلى الواردات لتصل إلى 35.3% في عام 2024، مقارنة بـ 35.1% في عام 2023، كما انخفضت نسبة الصادرات البترولية من مجموع الصادرات الكلي من 77.3% في عام 2023م إلى 73.1% في عام 2024م.
وأفادت النشرة بأن “منتجات الصناعات الكيماوية” جاءت في مقدمة سلع الصادرات غير البترولية، مشكّلةً 25.5% من إجمالي تلك الصادرات، بينما تصدرت “الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية وأجزاؤها” قائمة الواردات بنسبة بلغت 25.3%.
وبينت نتائج النشرة أن جمهورية الصين الشعبية لا تزال الشريك التجاري الرئيسي للمملكة في التجارة السلعية حيث استحوذت على 15.2% من إجمالي الصادرات السعودية في عام 2024، فيما بلغت الواردات من الصين 23.9% من إجمالي الواردات في نفس العام.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية