هل يهدد الذكاء الاصطناعي النساء؟.. خبير يجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف الدكتور أشرف بني محمد خبير التكنولوجيا، خطورة الذكاء الاصطناعي على النساء خلال الفترة المقبلة وخصوصًا في المجال الوظيفي.
خاص لـ "الفجر الفني".. إيوان يكشف كواليس "ثورة احساس" وهذا ما قاله عن الذكاء الاصطناعي هل تتفوق الآلات على البشر؟.. استشاري يكشف مكاسب ومخاطر الذكاء الاصطناعيوقال في لقاء لفضائية "القاهرة الإخبارية"، إن الذكاء الاصطناعي يهدد العديد من الوظائف وليس فقط وظائف النساء، موضحًا أنه على مدار العام الماضي خسر سوق العمل أكثر من مليون و800 ألف وظيفة، ومع وجود الذكاء الاصطناعي زاد عدد الوظائف التي خسرها العالم بقيمة نصف مليون وظيفة.
وأوضح أن بعض الوظائف ستتأثر أكثر من غيرها بوجود الذكاء الاصطناعي، وخصوصًا الوظائف التي تعتمد على أعمال روتينية، مشيرًا إلى أن هذه التقنية قادرة على إنتاج نصوص وصور وغيرها.
وأضاف أن العالم يركز حاليًا على الذكاء الاصطناعي التوليدي القادر على صناعة النصوص، إلا أن التحدي الذي يواجه حاليًا هو اعتماده على نماذج التعلم والتي تحتاج لكميات كبيرة من البيانات.
وأشار إلى أن التقدم الذي نراه اليوم يؤكد أنه سيكون هناك تطورًا كبيرًا في نوعية المحتوى الذي ينتجه الذكاء الاصطناعي والبرمجيات القادرة على إنشاء رسوم وصول بدرجة دجة أعلى وواقعية أعلى.
ولفت إلى أنه حتى الآن يظل إنتاج محتويات إبداعية جديدة هي التحدي أمام أدوات الذكاء الاصطناعي، لهذا يظل دور الإنسان الإبداعي حاضرًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي تكنولوجيا سوق العمل وظائف النساء القاهرة الإخبارية مخاطر الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
أول معلمة بتقنية الذكاء الاصطناعي تبدأ مهامها في تركيا
أنقرة (زمان التركية) – بدأت “أدا”، أول معلمة روبوتية مزودة بتقنية الذكاء الاصطناعي في تركيا، في إرشاد الطلاب وأولياء الأمور في كل من الدروس والأداء الوظيفي.
بدأت ”أدا“ أول روبوت معلم بالذكاء الاصطناعي شبيهة بالإنسان في تركيا، تقديم التعليم في باليكسير.
وتساعد ”أدا“ الطلاب من خلال حضور الدروس في المؤسسة التعليمية، كما تقدم الإرشاد لأولياء الأمور.
وتكشف آدا التي تصف مهن المستقبل بقولها ”أنا أول معلمة ذكاء اصطناعي في العالم“، عن قوة التكنولوجيا في مجال التعليم.
وبينما يقوم الروبوت ”أدا“، المدعوم بالذكاء الاصطناعي، بدور فعال في الفصول الدراسية بقدراته التعليمية، فإنه يوفر أيضًا التحفيز للطلاب.
ولا تتفاعل آدا، التي تحضر الفصول الدراسية مع الطلاب في مؤسسة تعليمية في باليكسير، فقط من الناحية الأكاديمية ولكن أيضًا من الناحية الاجتماعية.
لا يكتفي الروبوت آدا بإلقاء المحاضرات على الطلاب فحسب، بل يتحاور معهم ويجيب على أسئلتهم.
ولا تحل أدا محل المعلمين فحسب، بل تقدم الدعم لهم أيضًا. تقوم أدا، التي تقدم معلومات عن الأدب الشعبي للطلاب في درس الأدب، بتلوين جو الفصل الدراسي من خلال الإجابة عن الأسئلة الفردية.
ويشعر الطلاب بالرضا الشديد عن أسلوب الروبوت الدافئ وأسلوبه في نقل المعلومات. يقول مراد إركول، أحد مؤسسي دورة التعليم الخاص لكبار الشخصيات، ”لقد جعلت آدا عملية تعليم طلابنا أكثر متعة.
Tags: أنقرةالروبوتالعدالة والتنميةتركيا