مستشفي النجوم.. 10 غرز لـ باسم سمرة وحادث نجاتي .. ما القصة؟
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تعرض عدد من النجوم ، الى أزمات صحية شديدة خلال الفترة الأخيرة أدت إلى دخولهم المستشفي ، ولعل من أبرزهم باسم سمرة وعبد المجيد عبد الله ومحمد نجاتى.
وفى التقرير التالى نرصد تطورات الحالة الصحية لهم.
تعرض الفنان عبدالمجيد عبدالله لأزمة صحية مفاجئة، مما أدى إلى إلغاء جميع التزاماته الفنية خلال الفترة المقبلة، وذلك حتى يتمكن من التماثل للشفاء والعودة تدريجيًا إلى نشاطه الفني.
وكتبت قناة «روتانا ميوزك» عبر حسابها الرسمية على «إنستجرام»: «نظرًا لتعرض الفنان عبدالمجيد عبدالله لظرف صحي طارئ، فقد تقرر إلغاء جميع التزامات الفنان الفنية مع تمنياتنا له بالشفاء العاجل».
و تعرضت الفنانة أنغام، في الأيام الأخيرة لانتقادات واسعة من قبل جمهورها ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن نشرت عدة منصات فيديو يظهر لحظة تبادلها قبلة مع الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله، خلال فعاليات حفل توزيع جوائز جوي أورد بالمملكة العربية السعودية.
https://youtube.com/shorts/07eDxw4jtf0
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باسم سمرة عبد المجيد عبدالله محمد نجاتي اصابات النجوم المزيد
إقرأ أيضاً:
من الفكرة إلى الواقع.. القصة الكاملة لتأسيس جامعة الدول العربية
شهد العالم العربي في عام 1945 حدثًا محوريًا بتأسيس جامعة الدول العربية، التي جاءت كخطوة تاريخية لتعزيز التعاون والتضامن بين الدول العربية، جاء هذا التأسيس في وقت كانت فيه المنطقة تشهد تغيرات سياسية كبيرة، حيث سعت الدول العربية إلى إنشاء كيان مشترك يعزز مصالحها ويحمي استقلالها في مواجهة التحديات الدولية.
نشأة الفكرة وتطورهابدأت فكرة إنشاء جامعة الدول العربية خلال الحرب العالمية الثانية، حيث أدركت الدول العربية الحاجة إلى كيان موحد يجمعها تحت مظلة سياسية مشتركة.
لعبت مصر دورًا رئيسيًا في بلورة الفكرة، خاصة من خلال جهود رئيس وزرائها آنذاك، مصطفى النحاس باشا، الذي دعا إلى ضرورة وجود منظمة عربية تعمل على تنسيق المواقف والسياسات بين الدول العربية وتعزز التعاون فيما بينها.
اتفاقية الإسكندرية 1944: الخطوة الأولى نحو التأسيسفي سبتمبر 1944، اجتمع ممثلو سبع دول عربية في مدينة الإسكندرية، وهي مصر، العراق، سوريا، لبنان، الأردن، السعودية، واليمن، لمناقشة إمكانية تأسيس كيان عربي مشترك.
جاء هذا الاجتماع ليضع الأسس الأولية للجامعة، وانتهى بتوقيع بروتوكول الإسكندرية، الذي نص على ضرورة احترام استقلال الدول الأعضاء وتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي فيما بينها، مع التأكيد على أهمية تنسيق الجهود في مواجهة القضايا المشتركة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
إعلان التأسيس وميثاق جامعة الدول العربية (1945)بعد عدة مشاورات استمرت لعدة أشهر، تم الإعلان رسميًا عن تأسيس جامعة الدول العربية في 22 مارس 1945، خلال اجتماع رسمي بالقاهرة، بحضور ممثلي الدول المؤسسة.
تم خلال هذا الاجتماع التوقيع على ميثاق الجامعة، الذي أصبح الوثيقة التأسيسية لهذا الكيان العربي المشترك، وأصبحت القاهرة مقرًا دائمًا للجامعة، التي أخذت على عاتقها تعزيز التعاون العربي في مختلف المجالات.
أهداف الجامعة عند التأسيسعند تأسيسها، وضعت جامعة الدول العربية عدة أهداف رئيسية لتعزيز العمل العربي المشترك، حيث سعت إلى تحقيق الوحدة العربية من خلال تنسيق السياسات بين الدول الأعضاء، والعمل على دعم استقلالها وسيادتها.
كما ركزت الجامعة على التعاون في المجالات السياسية والاقتصادية، إلى جانب تنسيق الجهود في القضايا الدفاعية والأمنية، كانت القضية الفلسطينية من أبرز القضايا التي تبنتها الجامعة منذ تأسيسها، حيث وضعت دعم الشعب الفلسطيني ضمن أولوياتها.
تحديات البداية والواقع الحاليرغم الطموحات الكبيرة التي صاحبت تأسيس الجامعة، إلا أنها واجهت منذ البداية العديد من التحديات، أبرزها الخلافات السياسية بين الدول الأعضاء، التي أدت في كثير من الأحيان إلى تباين في المواقف وصعوبة في تنفيذ القرارات المشتركة.
كما افتقرت الجامعة إلى آلية تنفيذية قوية تُلزم الدول الأعضاء بقرارات موحدة، مما أثر على فعاليتها في بعض القضايا المهمة.