عرض أوبريت "الليلة الكبيرة" لذوي الهمم بمتحف طه حسين.. صور
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضاف مركز رامتان الثقافي بمتحف طه حسين، حفلا غنائيا لأوبريت "الليلة الكبيرة" قام بأدائه أصدقاء المركز من ذوى الهمم، كما تم عمل ورشة فنية ورسم جدارية لشخصيات الليلة الكبيرة ، قدمت الورشة الفنانة فاطمة عبد الرحمن.
وذلك في إطار احتفال وزارة الثقافة وقطاع الفنون التشكيلية "بعمنا صلاح جاهين" وتحت إشراف الإدارة العامة للتنشيط الثقافي الإدارة العامة للتنشيط الثقافي بقطاع الفنون التشكيلية.
شارك في الاحتفال الدكتور شادي ناصيف الدكتور بكلية التربية الموسيقية، وحضرعدد 25 من ذوي الهمم.
وكان قد أعد قطاع الفنون التشكيلية احتفالية "عمنا صلاح جاهين" بمتحف ومركز الابنودي للسيرة الهلالية ضمن البرنامج الثقافي الذي اعده القطاع، وتضمنت الاحتفالية ندوة شعرية وورشة حكي واختتمت بورشة فنية لرسم بورتريه للشاعر الراحل صلاح جاهين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: متحف طه حسين الأطفال ذوي الهمم الليلة الكبيرة قطاع الفنون التشكيلية بعمنا صلاح جاهين
إقرأ أيضاً:
متحف المركبات الملكية ينظم ورش فنية مرتبطة بالتراث المصري
ينظم متحف المركبات الملكية ، مجموعة متنوعة من الورش الفنية المرتبطة بالتراث المصري الأصيل ،وذلك يوم الخميس المقبل بقاعة المتحف.
وأوضحت إدارة متحف المركبات الملكية ، أن مجموعة الورش الفنية تأتي على هامش الاحتفال باليوم العالمي للتراث ، والتى تتضمن ورشة فنية لصناعة الحلي والاكسسوار مستوحاة من مجوهرات سيدات الأسرة المالكة في عصر أسرة محمد علي.
وتابعت إدارة المتحف، أن الورش تتضمن أيضا ورشة فنية لصناعة الطرابيش ،وورشة فنية لتعليم التطريز لشعار أسرة محمد علي بالإضافة إلى تنظيم مجموعة ورش فنية مستوحاة من ملابس الأميرات وأمراء أسرة محمد علي.
وأفادت أن الورش تستهدف الجمهور من فئات عمرية مختلفة الأطفال والكبار بداية من عمر ١٢ سنة ، موضحة أن الورش تتطلب إحضار "خيط سنارة وخيط اكسسوارات ،استك خرز أي نوع ،دلايات ،أقفال سلاسل ،اكسسوار مقطوع يمكن إصلاحه ،زردية صغيرة للهاند ميد ،مقص ،ورق ٣٠٠ جرام أو ٢٥٠ جرام ،صمغ أو دباسة ،قماش أحمر ،إبره وخيط.
ترجع فكرة إنشاء متحف المركبات الملكية إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952.
تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.
ويضم المتحف مجموعة رائعة من العربات الملكية مختلفة الأحجام والأنواع، والتي ترجع إلى فترة حكم أسرة محمد علي باشا في مصر، أشهرها العربة المعروفة باسم عربة الآلاي الكبرى الخصوصي، والتي تمتاز بدقة صناعتها وفخامة زخرفتها.
وأهداها الإمبراطور نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي إسماعيل وقت افتتاح قناة السويس عام 1869، وأمر الملك فاروق الأول بتجديدها واستخدامها عند افتتاح البرلمان في عام 1924م.
ويضم متحف المركبات الملكية مجموعة من أطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات، كما يضم مجموعة من اللوحات الزيتية للملوك والأميرات التي يرجع تأريخها إلى نفس الحقبة التاريخية.