استشاري تغذية علاجية: الصيام المتقطع يساعد في فقدان الوزن وتحسين الصحة| فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة ياسمين الصيرفي، استشاري التغذية العلاجية، أن الصيام المتقطع له تأثير سحري على حرق الدهون، حيث يبدأ الجسم في استهلاك مخزون الجلايكوجين في الكبد، ثم يتحول إلى حرق الدهون بعد 12 إلى 16 ساعة، مما يجعله وسيلة فعالة لإنقاص الوزن.
وأشارت خلال لقاء ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، إلى أن الفترة بين الإفطار والسحور تلعب دورًا مهمًا في تحقيق الاستفادة القصوى من الصيام، محذرةً من تناول كميات كبيرة من الطعام فور الإفطار، حيث يؤدي ذلك إلى إعاقة عملية الحرق.
وفي إطار الاستعداد لشهر رمضان، نصحت الصيرفي المدخنين ومحبي القهوة بالبدء في تقليل استهلاكهم تدريجيًا لتجنب الصداع الناتج عن الامتناع المفاجئ، مشددةً على أهمية تنظيم مواعيد النوم والحرص على تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن مثل الفواكه والخضراوات والبروتينات، للحفاظ على الكتلة العضلية خلال الصيام.
وأضافت، أن من أفضل الطرق لتهيئة الجسم للصيام هو تجنب تناول الطعام فور الاستيقاظ، والانتظار لبضع ساعات قبل أول وجبة، مما يساعد على تقليل مقاومة الأنسولين وتحسين عملية التمثيل الغذائي، موصيةً بتجنب السكريات البسيطة والمعلبات، والإكثار من شرب الماء، لضمان ترطيب الجسم وتجنب الصداع والجفاف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصيام المتقطع حرق الدهون
إقرأ أيضاً:
ما هي أسباب فقدان التركيز أثناء المذاكرة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فقدان التركيز من أكثر المشكلات التي يعاني منها الطلاب، سواء في المدرسة أو الجامعة، وقد يؤثر هذا التشتت الذهني بشكل مباشر على الفهم والاستيعاب، بل وقد يؤدي إلى نسيان المعلومات المهمة التي تم حفظها سابقًا، وإذا استمر الأمر لفترة طويلة دون علاج، فقد يتطور ليؤثر على قدرات التواصل والتذكر بشكل عام.
أهم الأسباب التي تؤدي لتراجع التركيز:تتعدد العوامل التي تؤثر على قدرة الإنسان على التركيز خلال الدراسة، ومن أبرزها:
• قلة القراءة والابتعاد عن التمرين الذهني المستمر.
• اضطرابات النوم أو عدم الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
• تناول أطعمة غير صحية، وسوء التغذية بشكل عام.
• السمنة، لأنها قد تؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ.
• الارتفاع المفاجئ في حرارة الجسم.
• التوتر النفسي الناتج عن ضغوط عاطفية أو مشاكل اجتماعية.
• الإجهاد الجسدي أو العقلي.
• الشعور بالخوف أو القلق المستمر.
• الدراسة في أماكن مليئة بالضجيج أو الفوضى.
• التدخين، لما له من تأثير سلبي على خلايا الدماغ.
• فقر الدم الناتج عن نقص الحديد أو حمض الفوليك.
• خلل في وظائف بعض الغدد مثل الغدة الدرقية أو الكظرية.
• تغير البيئة الدراسية بشكل متكرر أو استخدام إضاءة غير مريحة.
• نقص فيتامين B12 في الجسم.
• مشاكل عائلية متكررة أو ضغوط داخل المنزل.
• انخفاض نسبة السكر في الدم.
• خلل في بعض وظائف الدماغ.
هناك مجموعة من الخطوات التي يمكن اتباعها للمساعدة في استعادة التركيز وزيادة كفاءة الدراسة، من أبرزها:
• تنظيم الوقت بين الدراسة والراحة بشكل متوازن.
• الاعتماد على الكتابة وتدوين النقاط المهمة أثناء المذاكرة.
• النوم لعدد ساعات كافٍ يوميًا لتجديد النشاط الذهني.
• اختيار مكان هادئ بعيد عن الإزعاج والملهيات.
• تناول مشروبات مفيدة للذاكرة مثل شاي إكليل الجبل مرتين يوميًا.
• تلخيص الدروس لتسهيل مراجعتها وحفظها.
• تقليل التواجد على مواقع التواصل خلال أوقات الدراسة.
• استخدام إضاءة مريحة للعين.
• تجنب التسويف وتأجيل الدراسة.
• إجراء تحاليل دورية للاطمئنان على مستوى الفيتامينات والحديد في الجسم.
• شرب كميات كافية من الماء يوميًا لدعم نشاط الدماغ.
• التركيز على تناول وجبات غنية بالخضروات والفواكه والمكسرات واللحوم.
• قضاء وقت في أماكن طبيعية، مما يساعد على تصفية الذهن وزيادة التركيز.
• اختيار وقت المذاكرة بعناية، ويفضل أن يكون في الصباح الباكر.
• ممارسة رياضة التأمل أو أي تمارين ذهنية تحفز النشاط العقلي، مثل حل الألغاز.
• الحد من تناول المشروبات المنبهة التي تؤثر على جودة النوم.
• الاهتمام بنظافة وترتيب مساحة المذاكرة.