نصائح مهمة أثناء كتابة السيرة الذاتية.. «النص يخلو من الأخطاء الإملائية»
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
سيرة ذاتية.. تصدرت كلمة سيرة ذاتية محركات البحث في جوجل بالسعودية، ويتساءل الكثيرون عن ما هي النصائح الهامة التي يجب اتباعها أثناء كتابة السيرة الذاتية.
السيرة ذاتيةوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص السيرة الذاتية وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- من أسس كتابة سيره ذاتيه.. تبدأ بفقرة قصيرة تحتوي على اسمك، وظيفتك الحالية أو لقبك، وثلاث صفات إيجابية مركزية لها علاقة بالوظيفة.
- من أسس كتابة السيرة الذاتية.. الالتزام بالحقائق وعدم وضع ما ليس فيك من صفات مهنية والمحافظة على الشفافية والمصداقية.
نصائح مهمة أثناء كتابة السيرة الذاتية كتابة سيرة ذاتية- من أسس كتابة السيرة الذاتية.. انتبه لوصف الوظيفة جيدًا وركز على الصفات التي يبحث عنها المُشغل في المرشحين للوظيفة.
- من أسس كتابة سيرة ذاتية.. ابدأ بنبذة قصيرة عنك تتلائم مع الوظيفة، التي تطمح إليها في مقدمة سيرتك الذاتية.
- من أسس كتابة سيره ذاتيه.. ابحث عن سير ذاتية من نفس المجال الذي تعمل به ولنفس الوظيفة.
- من أسس كتابة سيرة ذاتية.. مراجعة سِيَر ذاتية لأشخاص آخرين من نفس المجال.
نصائح مهمة أثناء كتابة السيرة الذاتية أسس كتابة سيرة ذاتية- من أسس كتابة سيرة ذاتية.. دع شكل النص يساعد القارئ ويوجهه لما تريد.
- من أسس كتابة السيرة الذاتية.. استعمل لغة الأفعال بدل الوصف.
- من أسس كتابة السيرة الذاتية.. تخلى عن ما لا يلزم الوظيفة
- من أسس كتابة سيره ذاتيه.. استخدم الأرقام إن دعت الحاجة للإنجازات، سنوات الخبرة والعلامات، إذا طُلبت منك، وتأكد أن النص يخلو من الأخطاء الإملائية والنحوية.
- من أسس كتابة السيرة الذاتية.. عدم إضافة خبرات عمل، تجارب حياتية وإنجازات غير مهمة لهذه الوظيفة، لأنها تعكس عنك صورة فوضوية، ولذلك عليك الالتزام فقط بما هو ذو صلة بالوظيفة.
نصائح مهمة أثناء كتابة السيرة الذاتية شكل السيرة الذاتيةيختلف شكل السيرة الذاتية في المجالات المختلفة فمثلًا السيرة الذاتية لمحاسب، تختلف عن السيرة الذاتية للمهندس ومصمم الجرافيك.
ويعتبر شكل النص وطريقة عرضه، يساهم كثيرًا في طريقة قراءته، فمثلًا انتبه لنوع الخط الذي اخترته، لأبد يكون واضح ومرتب.
اقرأ أيضاًكيفية كتابة السيرة الذاتية
السيرة الذاتية لرئيس محكمة النقض الجديد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيرة الذاتية سيرة ذاتية كتابة السيرة الذاتية
إقرأ أيضاً:
الكشف عن "دليل احتراف كتابة السيناريو" في معرض الكتاب.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت قاعة "فكر وإبداع" في الدورة السادسة والخمسين من معرض القاهرة الدولي للكتاب ندوة خاصة لمناقشة كتاب "السيناريو.. دليل احتراف الدراما" للكاتب السيناريست والقاص محمد رفيع، والصادر عن الدار المصرية اللبنانية.
وجمعت الندوة نخبة من المتخصصين، بمشاركة الدكتورة أسماء يحيى الطاهر عبد الله، أستاذ المسرح بكلية الآداب بجامعة حلوان، والمخرج مجدي أحمد علي، وأدارتها الإعلامية إيمان الشامية.
افتتحت "الشامية" الندوة بكلمات ترحيبية، مشيدة بمعرض الكتاب باعتباره نافذة للتعرف على أحدث الإصدارات، وخصّت بالذكر كتاب "السيناريو.. دليل احتراف الدراما" الذي يسلط الضوء على فن كتابة السيناريو، مشيرة إلى معرفتها الطويلة بأعمال محمد رفيع كروائي وسيناريست.
كما نوّهت بتميز ضيوف المنصة؛ المخرج مجدي أحمد علي، الذي عُرف بإحساسه الإنساني في أعماله الفنية، والدكتورة أسماء يحيى الطاهر عبد الله، التي تحمل إرثا أدبيا وفكريا مميزًا.
من جانبه، أعرب المخرج مجدي أحمد علي عن اعتزازه بالمشاركة في مناقشة هذا الكتاب، واصفًا إياه بـ"الإضافة المهمة" للمكتبة العربية، حيث اعتبره مرجعًا شاملًا لكل مهتم بفن السيناريو.
وأوضح أن الكتاب يقدم السيناريو كحرفة مميزة، مبرزًا الفرق بين المعالجة الدرامية والسينمائية، مع التركيز على فن الدراما كقصة متحررة من قيود الزمن والمكان.
وأكد أهمية فهم المخرجين للسيناريو كونه رسالة موجهة لجميع أفراد فريق العمل لتحويل النص إلى صور متحركة على الشاشة. كما أشار إلى أهمية "الهم الثقافي" في كتابة السيناريو، معتبرًا أنه عنصر أساسي يعكس عمق الرؤية الفنية.
بدورها، أشادت الدكتورة أسماء يحيى الطاهر عبد الله بالكتاب، واصفة إياه بأنه عمل ضروري لكل من يعمل في مجالات السينما والدراما والمسرح. وأثنت على تناول الكتاب لـ36 تيمة رئيسية للكتابة الدرامية، إلى جانب تقديمه لأسئلة محورية تسهم في تطوير النصوص الدرامية.
واعتبرت الكتاب دليلًا عمليًا يفتح آفاقًا جديدة لكتاب السيناريو.
أما الكاتب محمد رفيع، فتحدث عن كواليس تأليف الكتاب، موضحًا أن شغفه بتعلم فن السيناريو دفعه إلى البحث المكثف في المكتبات العربية والأجنبية، لكنه وجد أن المحتوى المتوفر يفتقر إلى التماسك والشمولية.
وأضاف أن تلك الفجوة هي ما حفزته على ترتيب أفكاره وصياغة هذا الكتاب ليكون مرجعًا عمليًا للمبتدئين والمحترفين على حد سواء. وأكد أنه اجتهد لتقديم المادة بأسلوب سلس يسهل استيعابه، مع التركيز على تيسير فهم التيمات واللغة الخاصة بالسيناريو.
واختتم رفيع حديثه بالإشارة إلى أهمية السيناريو كفن يتطلب التوازن بين الإبداع الفني والفهم العملي، معتبرًا أن الكتاب يمثل خطوة لتبسيط المفاهيم أمام المهتمين بالكتابة الدرامية وصناعة الأفلام.
كما نوّه بأن السيناريو يمتلك جمهورية مزدوجة؛ تشمل صناع العمل والجمهور على حد سواء، مما يبرز تعقيداته وأهميته في آن واحد.