بيان مصري إسباني مشترك: نؤكد على حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أكد بيان مصري إسباني مشتركـ ضرورة أن يصبح وقف إطلاق النار في غزة دائما بما يسمح بتوزيع المساعدات الإنسانية على نطاق واسع وإطلاق سراح باقي المحتجزين، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال بيان مصري إسباني مشترك:" ملتزمون بدعم السلطة الفلسطينية في توفير الخدمات الأساسية في قطاع غزة وعودة الأمن تمهيدا لإعادة الإعمار"
وأضاف بيان مصري إسباني مشترك: “نؤكد على حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم ونعرب عن رفضنا لأية محاولات لتهجيرهم”.
وتابع بيان مصري إسباني مشترك: أهمية تضافر الجهود الدولية لرفع المعاناة عن قطاع غزة من خلال زيادة المساعدات الإنسانية والالتزام بإعادة الإعمار دون أي تهجير للفلسطينيين من أرضهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر السيسي اخبار التوك شو القضية الفلسطينية إسبانيا
إقرأ أيضاً:
أحمد ياسر: إيقاف المساعدات الأمريكية الدولية أو تخفيضها يؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية حول العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي أحمد ياسر، إن سياسة العقوبات والرسوم الجمركية، التي فرضها الرئيس دونالد ترامب ستعمل بالتأكيد علي تقييد حركة التجارة بشكل كبير، وأن إيقاف المساعدات الأميركية الدولية أو تخفيضها سيؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية في بعض الدول المستفيدة؛ مؤكدا أن الولايات المتحدة تعتبر أبرز المتبرعين في العالم.
وأضاف " أحمد ياسر" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القرار" المذاع على قناة " TEN" أن قرار الفيدرالي الأمريكي بتثبيت سعر الفائدة خلال اجتماعه الثاني لعام 2025، جاء في وقت تشهد فيه الاقتصادات العالمية حالة من التقلبات بسبب التحديات الاقتصادية والسياسية المتعددة، وأيضا الحروب التجارية التي بدأها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر فرض الرسوم الجمركية على الواردات علي أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.
وتابع " ياسر" أن القرار أثر بالتبعية في أسواق المال الأمريكية والأوروبية، وأيضا أسعار الدولار والذهب، وتم ملاحظته باستقرار الأسهم الأمريكية نسبيا بعد الإعلان، مما جعل المستثمرون يعتبرون أن قرار التثبيت يعكس ثقة الفيدرالي في استقرار الاقتصاد الأمريكي.
وأشار ياسر إلي تقلبات في قطاعات معينة، مثل التكنولوجيا والطاقة، نتيجة لتأثير القرار على أرباح الشركات، بالإضافة إلي العملات الناشئة حيث أدى تثبيت سعر الفائدة إلى زيادة الضغوط على هذه الاقتصادات، تحديدا الاقتصادات تعاني من عجز في الموازنة وارتفاع مستويات الديون.
وأضاف "ياسر" أن قرار الفيدرالي الأمريكي بتثبيت سعر الفائدة خلال اجتماعه الثاني لعام 2025، جاء في وقت تشهد فيه الاقتصادات العالمية حالة من التقلبات بسبب التحديات الاقتصادية والسياسية المتعددة، وأيضا الحروب التجارية التي بدأها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر فرض الرسوم الجمركية على الواردات علي أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.