أكد بيان مصري إسباني مشتركـ ضرورة أن يصبح وقف إطلاق النار في غزة  دائما بما يسمح بتوزيع المساعدات الإنسانية على نطاق واسع وإطلاق سراح باقي المحتجزين، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .

120 شاحنة مساعدات متنوعة تدخل إلى الفلسطينيين بقطاع غزةالقاهرة الإخبارية: سيتم اليوم إدخال جرافة مع 15 منزلا متنقلا إلى غزة

وقال بيان مصري إسباني مشترك:" ملتزمون بدعم السلطة الفلسطينية في توفير الخدمات الأساسية في قطاع غزة وعودة الأمن تمهيدا لإعادة الإعمار"

وأضاف بيان مصري إسباني مشترك: “نؤكد على حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم ونعرب عن رفضنا لأية محاولات لتهجيرهم”.

وتابع بيان مصري إسباني مشترك: أهمية تضافر الجهود الدولية لرفع المعاناة عن قطاع غزة من خلال زيادة المساعدات الإنسانية والالتزام بإعادة الإعمار دون أي تهجير للفلسطينيين من أرضهم".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر السيسي اخبار التوك شو القضية الفلسطينية إسبانيا

إقرأ أيضاً:

تحقيق إسباني يرصد واقع “الأطفال غير المرئيين” بشوارع طنجة الكبرى

كشف تحقيق إسباني حديث، أجرته صحيفة “ABC” الإسبانية، عن الواقع المأساوي الذي يعيشه آلاف الأطفال القاصرين في شوارع مدينة طنجة، حيث يوجدون في ظروف غير إنسانية، داخل مجاري المياه المهجورة أو بين القبور، تحت وطأة الإدمان والعنف من جهة والاستغلال الجنسي من جهة أخرى.

وأوضح التحقيق الذي نشرته صحيفة “ABC” بعنوان “الأطفال غير المرئيين بالمغرب”، أن عددهم يتجاوز في المغرب 30 ألف طفل، يعيش أغلبهم في الشوارع، خاصة في مدن الشمال مثل طنجة، حيث يتحول حلم الهجرة إلى أوربا إلى كابوس يومي، يزج بهم في عالم يعيشون فيه واقع التشرد والإدمان.

ووثقت الصحيفة الإسبانية من قلب حديقة “مولاي إبراهيم”، مشهدا وصفته بـ”الصادم”، يظهر فيه عدد من الأطفال القاصرين وهم يعيشون داخل مجرى مياه مهجور، مختبئين بين أكوام من القمامة والكرتون، يخرجون فقط لجمع بعض الحاجيات أو للتسول.

وأبرز التحقيق أن بعضهم ما يزال لم يتجاوز بعد سن الـ12، وأن ملامح وجوههم تبدو منهكة، حزينة، وأكبر من سنهم الحقيقي، بسبب ما تحمله حياة الشارع من قساوة، كما رصد الطاقم نوم الأطفال في مقبرة إنجليزية قديمة قرب كاتدرائية طنجة.

وأورد التحقيق تصريح محمد، أحد العاملين في جمعية محلية تنشط في مجال مساعدة الأطفال القاصرين، وكان بدوره يعيش في الشارع سابقا، الذي أكد أن أغلبهم يقعون ضحايا لدائرة مغلقة من الإدمان والتهميش.

وأردف قائلا: “هؤلاء القاصرون يلجأون للغراء (مادة السيليسيون المخدرة) هربا من الواقع، إذ يصبح الغراء هو الهدف الوحيد في يومهم، وتصبح فكرة الخروج من هذه الدائرة شبه مستحيلة، خاصة بالنسبة للصغار الذين تتطور لديهم درجات عالية من الإدمان”.

ووفق التحقيق، فإن عبوة الغراء تُباع في السوق بحوالي 4 دراهم فقط، وهو مبلغ يسهل الحصول عليه من خلال التسول أو حتى بمقايضات أكثر خطورة، كالدعارة القسرية.

وأشار التحقيق أيضا إلى الانتهاكات الجنسية المنتشرة في صفوف الأطفال، الذين يتحول بعضهم إلى ضحايا للاغتصاب أو الاستغلال الجنسي، سواء من طرف مراهقين أكبر سنّا يسيطرون على المجموعات، أو من طرف بالغين يبتزونهم مقابل المال أو المخدرات.

وخلص التحقيق بالإشارة إلى تصريحات جمعية “الفارو”، التي أوضحت أن بعض الأطفال يلجأون إلى ممارسات جنسية قسرية لتوفير ثمن جرعة مخدرات، محذرة من أن الوضع في طنجة ينذر بالخطر، وقد يُقارن مستقبلا بما عرفته مدينة بوغوتا الكولومبية في تسعينيات القرن الماضي.

كلمات دلالية الاستغلال الجنسي الدعارة القسرية. المال أو المخدرات شوارع مدينة طنجة مادة السيليسيون المخدرة مساعدة الأطفال القاصرين

مقالات مشابهة

  • عاجل.. بيان مصري كويتي مشترك عقب زيارة الرئيس السيسي للكويت
  • بيان مصري - كويتي مشترك عن العلاقات الثنائية القوية بين البلدين
  • تحقيق إسباني يرصد واقع “الأطفال غير المرئيين” بشوارع طنجة الكبرى
  • السيسي وولي عهد الكويت يرفضان تهجير الفلسطينيين من أرضهم
  • يونيسف: 15 مليون طفل يحتاجون إلى المساعدات الإنسانية في السودان
  • تحذيرات من مخطط للاحتلال يهدف إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية في غزة
  • تحذيرات من مخطط إسرائيلي للسيطرة على المساعدات الإنسانية في غزة
  • الرئيس السيسي وأمير قطر يؤكدان رفضهما القاطع لتهجير الفلسطينيين من أرضهم
  • لماذا اليمن في المرتبة الخامسة عالميًا من حيث المخاطر التي تواجه عمل المنظمات الإنسانية؟
  • محمود أبو عمشة.. طبيب مصري استشهد في معركة الإنسانية بغزة