بثلاث لغات.. رسالة المنصة: ضحايا غزة بالأرقام
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
وجهت حركة حماس خلال عملية التبادل رسالة عبارة عن ملصق كبير بثلاث لغات بعنوان "النازية الصهيونية في أرقام"
وجاء في الرسالة، التي صيغت بثلاث لغات هي العربية والعبرية والإنجليزية، أن عدد ضحايا الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة تخطى الـ61 ألف قتيل، وأن نحو 14 ألفا منهم مازالوا تحت الأنقاض.
وفي الأرقام المذكورة على الملصق الكبير الذي وضع على منصة تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين الأربعة الذين تم تسليمهم إلى الصليب الأحمر اليوم الخميس، أن الجيش الإسرائيلي ارتكب 9268 مجزرة، أدت إلى إصابة أكثر من 111000 شخص.
وأضافت الرسالة أن 2092 عائلة مسحت من السجل المدني و4889 عائلة لم يبق منها سوى فرد واحد.
وأضاف الملصق الرسالة أن 17881 طفلا "قتلهم جيش الاحتلال، بينهم 214 رضيعا ولدوا وماتوا خلال الحرب".
وأضاف أن 12316 امرأة قتلت خلال الحرب و38000 طفل فلسطيني فقدوا أحد والديهم، بينهم 17 ألفا فقدوا كلا الوالدين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الهجوم الإسرائيلي قطاع غزة الصليب الأحمر أخبار فلسطين أخبار غزة صفقة التبادل تبادل الأسرى صفقة تبادل الأسرى رسالة المنصة منصة تسليم الأسرى الحرب على غزة ضحايا الحرب على غزة الهجوم الإسرائيلي قطاع غزة الصليب الأحمر أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
القضاء على 155 ألفا من الطيور الغازية بمحافظة ظفار
قالت هيئة البيئة إنها تمكنت من القضاء على أكثر من 155 ألفا من الطيور الغازية في محافظة ظفار، وذلك منذ انطلاق الحملة الوطنية لمكافحة الطيور الدخيلة وعلى رأسها طائر المينا والغراب الهندي في ديسمبر 2022 وحتى نهاية مارس الماضي.
وشملت الحملة ولايات صلالة وطاقة ومرباط وسدح وضلكوت ورخيوت، حيث استخدمت فرق المكافحة مجموعة من الوسائل، من بينها الأسلحة الهوائية، والموائد المعزولة لجذب الطيور، والصيد بالأقفاص، والتعامل مع الأعشاش خلال مواسم التكاثر، وذلك بالتعاون مع عدد من الجهات، منها القوات المسلحة والجهات الأمنية والحكومية، إلى جانب شركة "بيئة" وبمشاركة من المجتمع المحلي.
وأوضحت الهيئة أن هذه الطيور دخلت إلى سلطنة عُمان عبر وسائل الشحن البحري أو كطيور زينة، إلا أنها سرعان ما تحولت إلى مصدر تهديد للتوازن البيئي بفعل قدرتها الكبيرة على التكاثر والانتشار، حيث تنافس الطيور المحلية على الغذاء والموائل، وتُتلف بيوضها، وتتغذى على الحشرات وبقايا الطعام وحتى صغار الطيور، مما أدى إلى تراجع أعداد بعض الأنواع المحلية وانقراض أخرى.
وتُلحق هذه الطيور أضرارًا مباشرة بالمحاصيل الزراعية، وتتسبب في إزعاج السكان وتخريب الممتلكات العامة والخاصة من خلال إصدار الأصوات المزعجة وبناء أعشاشها داخل المباني والمنشآت، فضلًا عن مخاطرها الصحية لكونها ناقلًا محتملًا للبكتيريا والفيروسات، دون أن تظهر عليها الأعراض.
ودعت الهيئة أفراد المجتمع إلى التعاون في الحد من انتشار هذه الطيور، من خلال عدم رمي المخلفات في الأماكن المفتوحة، وتغطية المحاصيل الزراعية، والتخلص من الأعشاش فور العثور عليها، مشيرة إلى أن الحملة مستمرة حتى تحقيق أهدافها بالقضاء التام على هذه الكائنات الغازية.