تفتتح مساء الغد مباريات الأسبوع الخامس عشر من منافسات دوري عمانتل لكرة القدم عبر إقامة أربع مباريات، من المؤمل أن تشعل فتيل المنافسة ويحتدم من خلالها الصراع على تحسين المراكز في سلم جدول الترتيب العام لفرق الدوري.

ويزيح صور وصحار ستار مباريات الجولة الخامسة عشرة بلقائهما المرتقب على أرضية المجمع الرياضي بصور عند الساعة الخامسة وعشرين دقيقة، وبعدها يواجه صحم ضيفه النصر على أرضية المجمع الرياضي بصحار عند الخامسة والنصف، قبل أن يستقبل عبري ضيفه الرستاق على أرضية ميدانه بالمجمع الرياضي بعبري بحلول الساعة السادسة وأربعين دقيقة، وفي التوقيت ذاته يحل النهضة ضيفًا ثقيلًا على بهلا في معقل الأخير بالمجمع الرياضي بنزوى.

وتستكمل مباريات الجولة الخامسة عشرة بلقاء الخابورة والسيب مساء الثلاثاء المقبل على أرضية المجمع الرياضي بالرستاق، قبل أن يُسدل الستار بمواجهة الشباب ونادي عُمان على أرضية المجمع الرياضي بالرستاق، المزمع إقامتها في 11 أبريل المقبل.

صور - صحار

يبحث صور عن ثالث انتصاراته في مسابقة الدوري عندما يستقبل مساء الغد ضيفه صحار على أرضية ميدانه بالمجمع الرياضي بصور في قمة قاع الترتيب، مستهدفًا الوصول إلى النقطة الثانية عشرة التي تكفل إزاحته عن قاع الترتيب، حيث يتذيل الفريق جدول ترتيب فرق الدوري برصيد 9 نقاط، جمعها من انتصارين وثلاثة تعادلات، في حين مني بتسع هزائم، كانت آخرها أمام السيب المتصدر بهدفين لهدف لحساب الجولة المنصرمة.

ويعاني صور من هشاشة خطه الهجومي، إذ يُعد أضعف خطوط الهجوم على الإطلاق في دورينا هذا الموسم، نظرًا لاكتفائه بإحراز 4 أهداف في 14 مباراة، في حين استقبل خط دفاعه 16 هدفًا.

ويطمح صور للتعافي من صدمة الخسارة الأخيرة أمام السيب المتصدر والاستفاقة من كابوس النتائج السلبية التي حاصرته مؤخرًا وأبقته أسيرًا لدوامة شبح الهبوط، بيد أن الفرصة ستكون سانحة هذا المساء للتقدم خطوة أو خطوتين إضافيتين في جدول الترتيب، إبان مواجهته المباشرة مع صحار الجريح.

ويكمن القاسم المشترك أيضًا في رغبة صحار الجامحة في تحقيق ثالث انتصاراته في الدوري، طامحًا إلى استعادة ذاكرة الانتصارات المفقودة، تمهيدًا لبلوغ النقطة الثالثة عشرة، التي قد تضمن له الصعود إلى المركز العاشر عوضًا عن نادي الرستاق.

ويعاني صحار الأمرّين في مسابقة الدوري، إذ يمر بمرحلة من انعدام الوزن، ترجمها إلى احتلاله المركز الحادي عشر برصيد 10 نقاط، حصدها من فوزين وأربعة تعادلات، في حين صُعق بثماني هزائم، وسجل خط هجومه 13 هدفًا، بينما ولجت شباكه 23 هدفًا في 14 مباراة، مكرسًا رقمًا سلبيًا باعتباره الحلقة الأضعف دفاعيًا على الإطلاق في مسابقة الدوري هذا الموسم.

وكان صحار قد تكبد هزيمته الثامنة في دورينا على يد مضيفه عبري بهدف يتيم خارج قواعده، مراوحًا مكانه في المركز الحادي عشر برصيد 10 نقاط، كما أسلفنا الذكر، مقدمًا أسوأ نسخة دوري له خلال المواسم العشرة الأخيرة.

صحم - النصر

بات لزامًا على صحم التركيز على جبهة الدوري عقب إقصائه من نصف نهائي مسابقة الكأس الغالية على يد السيب بهدف نظيف في مجموع مواجهتي الذهاب والإياب، وذلك عندما يستقبل مساء الغد ضيفه النصر على أرضية المجمع الرياضي بصحار لحساب الأسبوع الخامس عشر من منافسات دوري عمانتل.

ويتطلع صحم إلى استعادة توازنه في دورينا عقب تجرعه مرارة الهزيمة السابعة أمام ضيفه الرستاق بثنائية نظيفة لحساب الجولة المنصرمة، مستهدفًا هذا المساء تضميد جراح الهزيمة الأخيرة واستعادة سكة الانتصارات، طامحًا إلى تحقيق فوزه السادس في المسابقة، بغية فض الاشتباك النقطي مع ناديي الشباب والنصر بالذات.

ويحتل صحم المركز التاسع برصيد 17 نقطة، متخلفًا بفارق الأهداف عن الشباب سابع الترتيب والنصر صاحب المركز الثامن، وبالتالي تعد مواجهته المباشرة مع نادي النصر بمثابة فرصة مواتية لفك الارتباط النقطي والصعود إلى النقطة العشرين، التي تضمن له تحسين موقعه في لعبة الكراسي الموسيقية ببطولة الدوري.

وكذلك الحال، يبحث النصر عن استعادة نغمة الانتصارات وتضميد جراح الخسارة الأخيرة التي مُني بها أمام ضيفه نادي عُمان بثلاثية نظيفة لحساب الجولة المنصرمة، مستهدفًا تحقيق فوزه السادس في دورينا، الذي يشفع له استعادة اتزانه وتعافيه في المسابقة، والأهم من ذلك استغلال الفرصة المواتية لفض الشراكة النقطية مع نادي صحم في مواجهتهما المباشرة.

ويحتل النصر المركز الثامن برصيد 17 نقطة، متفوقًا بفارق الأهداف عن صحم، وبات ينشد تحقيق انتصاره السادس بهدف بلوغ النقطة العشرين، التي تكفل له مزاحمة نادي الخابورة على المركز الرابع.

عبري - الرستاق

يتطلع عبري إلى الانقضاض على المركز الرابع عندما يستقبل مساء الغد ضيفه الرستاق في معقله بالمجمع الرياضي بعبري، ضمن الأسبوع الخامس عشر من منافسات دوري عمانتل لكرة القدم.

ويبحث عبري عن الاستمرارية في سكة النتائج الإيجابية عقب إكرامه وفادة ضيفه صحار بهدف نظيف لحساب الجولة المنصرمة، طامحًا هذا المساء إلى حصد انتصاره السادس في دورينا، الذي قد يكون كافيًا لخطف وانتزاع المركز الرابع من نادي الخابورة برصيد 21 نقطة، شريطة تعثر الأخير في صدامه الكروي المرتقب أمام ضيفه السيب لحساب الجولة ذاتها.

ويحتل عبري المركز السادس برصيد 18 نقطة، متخلفًا بفارق الأهداف فقط عن بهلا خامس الترتيب، مما يعني أن مواجهة الغد قد تكون بمثابة فرصة سانحة لفض الاشتباك النقطي مع نادي بهلا والانفراد بالمركز الخامس على أقل تقدير، شريطة تعثر بهلا أمام ضيفه النهضة في هذه الجولة.

بدوره، يبحث الفريق الضيف نادي الرستاق عن تأكيد صحوته واستفاقته في مسابقة الدوري بعدما عاد بانتصار ثمين خارج قواعده على حساب مضيفه صحم بهدفين نظيفين، محققًا انتصاره الثاني، وواضعًا حدًا لسلسلة النتائج السلبية بعدما مني بسبع هزائم وخمسة تعادلات من إجمالي 14 مباراة سابقة خاضها في مسابقة الدوري هذا الموسم.

ويحتل الرستاق راهنًا المركز العاشر في دورينا برصيد 11 نقطة، وبات ينشد تحقيق انتصاره الثالث بهدف تحصين موقعه في المركز العاشر ومتابعة انتصاراته تأكيدًا لصحوته واستفاقته الأخيرة، التي لم تأتِ من فراغ، وإنما كانت نتاج جهد وصبر وتركيز وعمل دؤوب ومخلص، استطاع تكريس واقعه بنجاح خلال الآونة الأخيرة.

بهلا - النهضة

يتعين على بهلا استنفار أقصى الجهود بحثًا عن تحقيق سادس انتصاراته في مسابقة الدوري، حينما يستقبل مساء الغد ضيفه النهضة على أرضية المجمع الرياضي بنزوى لحساب الأسبوع الخامس عشر من منافسات المسابقة.

ويسعى بهلا إلى خطف المركز الرابع من نادي الخابورة بالنظر إلى فارق النقطتين الذي يفصل بينهما في سلم جدول الترتيب، مما يؤجج حدة الصراع المحتدم بين الخابورة وبهلا على المركز الرابع، علمًا بأن الفريقين جمعتهما مواجهة مباشرة لحساب الجولة المنصرمة، وقد حسمها الخابورة لصالحه بهدف نظيف، ليفشل بهلا في مساعيه الحثيثة للانقضاض على المركز الرابع حينها. لذا، تكتسي مباراة الغد أهمية مضاعفة لدى بهلا في مساعيه للانقضاض على المركز الرابع أو تحصين مركزه الخامس على أقل تقدير، على اعتبار أن بهلا يتساوى مع ملاحقه المباشر عبري برصيد 18 نقطة، متفوقًا عليه بفارق الأهداف فقط.

على خط موازٍ، يبحث النهضة عن تعزيز موقعه في مركز الوصافة، متطلعًا إلى العودة بانتصاره العاشر في رحلته المحفوفة بالمخاطر خارج الديار.

ويحتل النهضة وصافة الدوري برصيد 32 نقطة، متخلفًا بفارق 5 نقاط عن السيب متصدر جدول الترتيب، حيث نجح في حصد 9 انتصارات، وسقط في فخ التعادل في 5 مباريات، كانت آخرها أمام مضيفه الشباب بهدف لمثله، في حين يعد الفريق الوحيد الذي نجح في الحفاظ على سجله الخالي من الهزائم على مدار 14 جولة خاضها في مسابقة الدوري حتى الآن، علمًا بأن خط هجومه سجل 18 هدفًا، محتلاً وصافة أقوى خطوط الهجوم في دورينا هذا الموسم بعد السيب المتصدر، الذي بصم على 32 هدفًا في 14 مباراة.

ويتربع النهضة على عرش أقوى خط دفاع في دورينا هذا الموسم، حيث استقبلت شباكه 5 أهداف فقط في 14 مباراة، مما يعزز دوافعه للتشبث بآمال وحظوظ المنافسة على لقب الدوري، مستهدفًا هذا المساء استعادة نغمة الفوز والظفر بانتصاره العاشر، بغية تشديد الضغط وتضييق الخناق أكثر على السيب المتصدر، مع تبقي سبع جولات فقط على خط النهاية في السباق المحموم على لقب الدوري في نسخته الحالية لحساب الموسم الكروي 2024/ 2025.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: على المرکز الرابع فی مسابقة الدوری بالمجمع الریاضی السیب المتصدر بفارق الأهداف جدول الترتیب فی 14 مباراة هذا الموسم هذا المساء أمام ضیفه فی دورینا مستهدف ا مع نادی ا بفارق فی حین

إقرأ أيضاً:

الصراع على سوريا… مجدداً

إن أشهر الكتب التي وصفت الحالة السورية في مطلع ستينيات القرن المنصرم، وأحد أفضلها بالتأكيد، كتاب الصحافي البريطاني باتريك سيل (1930-2014) الذي ترعرع في سوريا وتخصّص في الكتابة عنها وعن سائر أمور الشرق الأوسط. صدر الكتاب في عام 1965 تحت عنوان «الصراع على سوريا»، وقد وصف الأحداث السورية والأحداث الإقليمية المرتبطة بها بين نهاية الحرب العالمية في عام 1945، وعام 1958 الذي شهد الوحدة مع مصر في إطار ما سمي آنذاك «الجمهورية العربية المتحدة». أما الصراع المذكور، فقد رآه الكاتب صراعاً بين المحور الغربي، مستنداً إلى المملكة العراقية الهاشمية (1921-1958) و«حلف بغداد» (1955) بقيادة بريطانيا ودعم الولايات المتحدة، وبين صعود الحركة القومية العربية، الذي جسّده «حزب البعث العربي الاشتراكي» وبعده مصر الناصرية، وقد صعد نجم هذه الأخيرة بقوة إثر تأميمها لقناة السويس في عام 1956 وصمودها في وجه العدوان الثلاثي البريطاني-الفرنسي-الإسرائيلي الذي تلا ذلك التأميم.

والحال أننا اليوم أمام أقصى حالة من الصراع الإقليمي والدولي على سوريا منذ أن استقرّت البلاد لمدة ثلاثين سنة تحت نظام آل الأسد الاستبدادي. حتى أن الصراع بات مفتوحاً اليوم أكثر مما في أي وقت مضى منذ أن اندلعت الحرب الأهلية في سوريا إثر قمع الانتفاضة الشعبية في عام 2011. ذلك أن التدخلين الإيراني والروسي المتتاليين أنقذا نظام آل الأسد إلى حد أن هيمنته على معظم الأراضي السورية بدت مؤكدة بعد عام 2015، بينما انحصرت المناطق الفالتة من سيطرته على أطراف البلاد. وقد عرفت ركيزتا حكم آل الأسد ضموراً حاداً في خريف العام الماضي مع تقلّص الدعم الروسي بسبب غرق موسكو في أوحال غزوها لأوكرانيا، وانهيار الدعم الإيراني، الذي تكبّد ضربة قاضية إثر الهزيمة التي مني بها «حزب الله» في لبنان من جرّاء الهجوم الصاعق الذي نفّذته الدولة الصهيونية عليه بعد سنة من تبادل القصف المحدود نسبياً.

فإن انهيار حكم آل الأسد إثر سقوط الركيزتين اللتين استند إليهما منذ عام 2015، وعجز «هيئة تحرير الشام» (هتش) عن التعويض عن الثلاثي المكوّن من قوات النظام البائد، التي كانت بذاتها أعظم بكثير مما لدى هتش سابقاً وحتى اليوم، ومن القوات التابعة لإيران وروسيا على الأراضي السورية، ذاك الانهيار وهذا العجز يعنيان أن سوريا باتت مجدداً ساحة صراع إقليمي مكشوف، بل وبشروط أكثر انفتاحاً على شتى الاحتمالات مما في أي وقت مضى في السنوات الثمانين الأخيرة، منذ نيل سوريا الحديثة استقلالها في عام 1946. والحال أن لدى «قوات سوريا الديمقراطية» وحدها، في الشمال الشرقي، من القوة العسكرية الذاتية ما يفوق ما لدى هتش (بلا مزيد من توغل الجيش التركي داخل الأراضي السورية).

إننا اليوم أمام أقصى حالة من الصراع الإقليمي والدولي على سوريا منذ أن استقرّت البلاد لمدة ثلاثين سنة تحت نظام آل الأسد الاستبدادي.

أما الفارق بين صراع خمسينيات القرن المنصرم والصراع الراهن، فذو دلالة بالغة على الاختلاف الجذري بين الحالة الإقليمية آنذاك واليوم. فقد انتهى منذ وقت طويل زمن الصعود القومي العربي، وحلّ محلّه تعفّن القوى التي حملت رايته سابقاً، وعلى الأخص حزب البعث بحلّتيه التكريتية والأسدية. أما أفول الحركة القومية العربية وانحطاطها في السبعينيات، فقد فسحا المجال أمام صعود القوى الدينية بالارتباط بصعود نجم المملكة السعودية إثر تعاظم عائداتها النفطية بفعل الارتفاع الحاد الذي عرفته أسعار النفط في منتصف السبعينيات في سياق المقاطعة العربية، لمّا كانت الدول النفطية العربية تتضامن مع الجانب العربي في وجه الدولة الصهيونية خلافاً لموقفها الراهن الذي يكاد يكون غير مبالٍ لحرب الإبادة الجارية في غزة.

بيد أن العدوان الأمريكي على العراق إثر اجتياحه للكويت في صيف 1990 والقطيعة التي تلت بين المملكة وجماعة الإخوان المسلمين، ومن ثم احتضان دولة قطر للجماعة، وبعدها تركيا الأردوغانية على خلفية الانتفاضات العربية التي هبّت منذ عام 2011، هذه التحوّلات جعلت الصراع الإقليمي الرئيسي الراهن صراعاً بين محور تقوده المملكة السعودية بالتحالف مع الإمارات العربية المتحدة ومصر عبد الفتّاح السيسي، من ميزاته العداء للجماعة، وقد التحقت به المملكة الأردنية الهاشمية علناً بعد قرارها الأخير حلّ الجماعة على أراضيها، صراعاً بين هذه الدول من جهة، والمحور التركي من الجهة الأخرى، علاوة على الصراع السعودي-الإيراني الذي خيّم على المنطقة وبلغ ذروته مع الاحتلال الأمريكي للعراق (2003-2011) حتى الهزيمة التي مُنيت بها طهران مؤخراً في الساحة السورية.

وإزاء هذا الصراع الإقليمي، الذي يجد امتداداً دولياً له في تفضيل الدول الغربية للمحور السعودي ومحاولة موسكو تقديم خدماتها للمحور المضاد مقابل ضمان بقاء قاعدتيها البحرية والجوية على الساحل السوري، فإن أحمد الشرع وحكومة هتش الجديدة التي شكّلها يمارسان أقصى الانتهازية في محاولة لكسب الوقت والاستفادة من الخصومات الإقليمية ومن التنافس بين شتى المحاور والدول.

وقد بلغت هذه الانتهازية درجة جعلت أحمد الشرع يوحي للولايات المتحدة استعداده للانضمام إلى «اتفاقيات أبراهام»، أي إلى قافلة التطبيع مع الدولة الصهيونية، مع تأكيده لحسن نواياه إزاء إسرائيل، في وقت اغتنمت هذه الأخيرة فرصة سقوط حكم الأسد كي تحتل مساحات جديدة من الأراضي السورية علاوة على ما احتلته في عامي 1967 و1973، وكي تدمّر الطاقة العسكرية النظامية السورية تدميراً شاملاً بعد أن كانت مطمئنة لعدم استخدام تلك الطاقة ضدها ما دام حكم آل الأسد قائماً (خلافاً لأساطير «محور المقاومة») ناهيك من منح إسرائيل نفسها حق الضرب عسكرياً داخل الأراضي السورية متى وكيفما شاءت على غرار ما تمارسه على الأراضي اللبنانية. وإنه لموقف مشين للغاية من قِبَل الشرع، يدلّ على تعلّق أكبر بالسلطة وبالأيديولوجيا الدينية وبالطائفية المكوّنة لحركته ممّا بالمبادئ الوطنية، وإن كان الموقف من باب التكتكة الرخيصة.

صحيفة القدس العربي

مقالات مشابهة

  • فرنسا تدعو دولة الاحتلال للامتناع عن أية أعمال تؤجج التوتر الطائفي في سوريا
  • الترجي الرياضي التونسي يفوز ببطولة تونس لكرة اليد في الدوري الممتاز
  • بيراميدز يعزز صدارته للدوري بالفوز على حرس الحدود
  • بمشاركة 17 ناديًا.. انطلاق النسخة الجديدة من الدوري السعودي للمحترفين الإلكتروني 4 مايو المقبل
  • ليفربول يتوج بطلاً للدوري الإنجليزي.. وصلاح يوجه رسالة مؤثرة للجماهير
  • الصراع على سوريا… مجدداً
  • لقاءات قبلية في مأرب تعلن الاستنفار لمواجهة التصعيد الأمريكي
  • بيراميدز يدخل معسكرًا مغلقًا في برج العرب استعدادًا لحرس الحدود وفاركو في المرحلة الحاسمة للدوري
  • دماء تحت الأسمنت.. جثة و9 مصابين حصيلة انهيار المنزل الـ15 بأسيوط خلال 2025
  • فريق رجال الوثبة بكرة القدم… تحضيرات متواصلة استعداداً للدوري الممتاز