بتجرد:
2025-03-26@04:57:50 GMT

تسريب ملف شاكيرا الطبي.. السلطات تتحرك!

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

تسريب ملف شاكيرا الطبي.. السلطات تتحرك!

متابعة بتجــرد: هددت السلطات البيروفية أول أمس (الثلاثاء) بفرض عقوبات وغرامات باهظة، في إطار تحقيقاتها حول كيفية تسريب السجلات الطبية لنجمة البوب ​​شاكيرا بعد تلقيها العلاج في عيادة في العاصمة ليما.

وتم نقل المغنية وكاتبة الأغاني الكولومبية الحائزة على أربع جوائز “غرامي” إلى غرفة الطوارئ يوم السبت الماضي، بسبب مشكلة في البطن، مما أجبرها على إلغاء عرض ضخم يوم الأحد.

وقالت شاكيرا: “يؤسفني أن أخبركم جميعاً أنّني اضطررت الليلة الماضية للذهاب إلى قسم الطوارئ بسبب مشكلة في المعدة وأنا الآن في المستشفى.أخبرني الأطباء الذين يشرفون على علاجي بأنني لست في حالة تسمح لي بتقديم أداء الليلة”.

وبعد وقت قصير من دخولها المستشفى لفترة وجيزة، ظهر تقريرها الطبي على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار غضبًا واسع النطاق بين المعجبين وتحقيقًا رسميًا.

وقالت روبي كوباس الناطقة باسم هيئة مراقبة الخدمات الصحية الوطنية في بيرو لوكالة “فرانس برس”، إن التحقيقات جارية على قدم وساق وقد تواجه العيادة غرامة تصل إلى 430 ألف دولار أميركي.

وأضافت: “كنا بالأمس (الاثنين) في العيادة، والتقينا بالمسؤولين، وقد قدموا تفسيرهم، وهو سري”.

ومن المتوقع أن يستمر التحقيق 25 يومًا.

وقالت عيادة ديلجادو، حيث عولجت شاكيرا، إنها تحقق أيضا فيما أسمته “انتهاكاً أخلاقياً خطيراً لقواعد السلوك واللوائح التي تحكم معالجة البيانات الشخصية”.

وقالت في بيان “لقد حددنا بالفعل وبدأنا عملية فرض العقوبات على أولئك الذين ثبتت مسؤوليتهم”.

وتقوم شاكيرا بأول جولة عالمية لها منذ سبع سنوات. ومن المقرر أن تقدم ما يقرب من 50 حفلة في أمريكا اللاتينية بحلول نهاية يونيو، تليها حفلات موسيقية أخرى في الولايات المتحدة وكندا.

قدمت عرضا في ليما مساء الاثنين، حيث قدمت “شكرا أبديا” لجمهورها البيروفي الجميل!! لقد قدمتم لي الكثير من الحب والرعاية!!”

انطلقت الجولة التي حملت عنوان “Las mujeres ya no lloran” (النساء لا يبكين بعد الآن) في ريو دي جانيرو بعد أيام قليلة من حصولها على جائزة جرامي لأفضل ألبوم بوب لاتيني.

وخصصت المغنية الجائزة للمهاجرين في الولايات المتحدة الذين يواجهون الترحيل في عهد الرئيس دونالد ترامب.

مع أكثر من 90 مليون نسخة مباعة من ألبوماتها في جميع أنحاء العالم ومجموعة من الجوائز، تعد شاكيرا واحدة من أشهر الفنانين اللاتينيين على الإطلاق.

main 2025-02-20Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة بدون دعم الولايات المتحدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية اليوم الثلاثاء أن الأوساط الأمنية والمحللين حذروا من أن القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة في الحفاظ على بعثة حفظ سلام مع مرور الوقت، خاصة إذا لم تتلق دعمًا من الولايات المتحدة.

وأوضحت الصحيفة - في سياق تقرير تحليلي للوضع الراهن في أوكرانيا - أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر من أوائل القادة الذين تطوعوا بقوات للمساعدة في حماية أوكرانيا ما بعد الحرب كما يعمل، بالتعاون مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على تجنيد شركاء لتشكيل تحالف من الراغبين في تشكيل قوة حفظ سلام دولية.

وأضافت أن الجمهور البريطاني، بمن فيهم من هم في سن القتال، يبدون تقبلا لفكرة إرسال قوات إلى أوكرانيا خاصة أن للمملكة المتحدة تاريخ طويل في التدخل العسكري في الخارج، فالبريطانيون معتادون على مشاهدة التلفزيون ورؤية مواطنيهم ينشرون في دولٍ أجنبية وكان أحدثها زيارة الأمير ويليام إستونيا الأسبوع الماضي لإظهار دعمه للجنود البريطانيين الذين يحرسون حدود حلف الناتو مع روسيا.

وتابعت الصحيفة إن داخل الأوساط الأمنية، يتزايد القلق بشأن قدرة قوة أوروبية على تحمل مثل هذه المهمة على المدى الطويل - خاصة في غياب دعم جاد من الولايات المتحدة.

ونقلت عن جوناثان إيال، المدير الدولي في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهو مركز أبحاث أمني، قوله إن هناك "حذرا كبيرا بشأن كيفية عمل القوة، وما هي مهمتها، وما إذا كانت ستحظى بغطاء أمريكي أم لا، أو ما إذا كانت ستصبح هدفا سهلا لاختبار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". كما أن هناك شكوك في الأوساط الدفاعية حول القدرة على دعم مهمة أوروبية لما يمكن أن يكون لسنوات وسنوات من الالتزام.

ويواجه الجيش البريطاني، مثل العديد من الجيش حول العالم، تحديات كبيرة في التجنيد والاحتفاظ بالأفراد. ففي عام 2010، تجاوز عدد أفراده 100 ألف فرد بدوام كامل، وبحلول عام 2024، انخفض إلى 72 ألفا.

وقال وزير الدفاع السابق بن والاس، البالغ من العمر 54 عامًا، ذات مرة: "الجيل Z لا ينضم إلى القوات المسلحة بالطريقة التي انضم بها جيلي".

وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن البريطانيين الأصغر سنًا أقل استعدادًا للتجنيد. 11% فقط ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و27 عامًا يقولون إنهم سيقاتلون من أجل بريطانيا إذا ما طُلب منهم ذلك - أي نصف النسبة التي سُجلت في الاستطلاع نفسه قبل 20 عامًا. وقال 37% إنهم سيقاتلون فقط إذا ما وافقوا على القضية، بينما قال 41% إنهم لن يفعلوا ذلك تحت أي ظرف من الظروف.

وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا سمح وقف إطلاق النار بنشر قوة أوروبية لحفظ السلام أو "قوة طمأنة" - وهي فكرة رفضتها روسيا - فمن المرجح أن يقع العبء الأكبر على عاتق بريطانيا وفرنسا. كما أعلنت دول أخرى، منها أستراليا وكندا والدنمارك والسويد، أنها تدرس إرسال قوات بشكل ما.

وفي بريطانيا، تقول كاثرين بارنارد، أستاذة القانون في جامعة كامبريدج، إن هناك إجماعًا حول الحرب. 

وأضافت: "هناك فهم بريطاني قوي بأن روسيا غزت أوكرانيا في فبراير 2022. إنه ليس وضعًا فوضويًا بمعنى أن هذه الأمور غير واضحة.. ليس لديك هذا التعقيد المحيط بالوضع كما كان الحال في العراق".

وناقش المسئولون قوة تتراوح بين 10 آلاف إلى 30 ألف جندي. وبعد اجتماع للقادة العسكريين لحلفاء أوكرانيا خارج لندن يوم الخميس الماضي، ذكر ستارمر أيضا دعما جويا وبحريا محتملا.

ووفقًا لبن باري، الزميل البارز في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، فإن بريطانيا ودولا أخرى قد تتمكن من توفير 30 ألف جندي في أوكرانيا، لكنها ستواجه صعوبة في توفيرهم على المدى الطويل".

وقال المحلل إيال: "الأمر في غاية الصعوبة، إحدى المشكلات التي لا يرغب أحد في مناقشتها عند الحديث عن زيادة الإنفاق الدفاعي هي أنه يمكنك شراء الكثير من المعدات العسكرية إذا أنفقت المال عليها، لكن لا يمكنك توفير القوى العاملة بين عشية وضحاها. هذا يستغرق وقتًا".

مع ذلك، أشار إلى أن العمل العسكري غالبا ما يولد دافعا قويا للاهتمام، موضحا "إذا لم تكن عمليات الانتشار في أوكرانيا خطيرة للغاية، فقد يُحسن ذلك الوضع أو يُقدم دفعة مؤقتة".

مقالات مشابهة

  • ترحيل زوجين عاشا 35 عاماً في الولايات المتحدة
  • ترامب: الأوروبيون يستغلون الولايات المتحدة
  • الديمقراطيون يطالبون مسؤولي ترامب بالاستقالة بعد تسريب أمني
  • واشنطن بوست: القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة بدون دعم الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة: اتفاقين منفصلين مع أوكرانيا وروسيا لضمان سلامة الملاحة في البحر الأسود
  • رويترز تكشف عن تسليم واشنطن شروطها لدمشق لتخفيف العقوبات
  • إيران: الطريق مفتوح لإجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة
  • وصول 199 مهاجراً رحلتهم الولايات المتحدة إلى فنزويلا
  • السياح يتجنبون السفر إلى الولايات المتحدة في عهد ترامب
  • بسبب ترامب..السياح يتجنبون السفر إلى الولايات المتحدة