بابا: عقوبات الاتحاد تؤثر على اللاعبين والهلال في وضع قلق.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي حسين بابا، أن العقوبات الأخيرة الصادرة بحق نادي الاتحاد ستؤثر سلبًا على أداء اللاعبين في المباريات المقبلة، مشيرًا إلى أن الهلال أيضا يعيش بدوره “وضع قلق” فنيا.
وأوضح بابا، أن “من الطبيعي أن يؤثر ما حدث للاتحاد على اللاعبين، خلال المباريات الهامة المقبلة.
وأضاف: “يفرق مع اللاعبين نفسيًا، بمعنى أن لاعبًا قبل مواجهة هامة وناديه مظلوم في قرار ما، اللاعب يدخل الملعب وتفكيره في القرار”.
ويأتي حديث، بابا في ظل جدل واسع حول القرارات الانضباطية الأخيرة الصادرة بحق ناديي الاتحاد والهلال، وتأثيرها المحتمل على أداء الفريقين في المباريات المقبلة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740038506813.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الكلاسيكو بابا عقوبات الاتحاد والهلال
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية على إيران لاحتجازها رعايا غربيين
أقر وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي -اليوم الاثنين- عقوبات على 7 أفراد وكيانين إيرانيين بسبب اعتقال رعايا من دول الاتحاد، في ممارسة يصفها التكتل بأنها "سياسة تتبناها طهران لاحتجاز رهائن".
وشملت قائمة لهذه العقوبات -اطلعت عليها وكالة رويترز- مدير سجن إيفين في طهران وعددا من القضاة ومسؤولي إنفاذ القانون، كما شملت السجن الرئيسي بمدينة شيراز وهو أحد الكيانين المفروض عليهما عقوبات.
وتشمل عقوبات الاتحاد الأوروبي تجميد أي أصول محتفظ بها في دوله، وفرض حظر على أي سفر إليه.
وتقود فرنسا -التي تحتجز إيران اثنين من رعاياها فيما تصفه بظروف شبيهة بالتعذيب- جهودا لزيادة الضغط على طهران بشأن هذه القضية.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو للصحفيين لدى وصوله إلى اجتماع للاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ "سعيد لأن بوسعنا اتخاذ مثل هذه العقوبات اليوم ضد 7 شخصيات وكيانين بينهما سجن شيراز".
وأضاف "لقد حان الوقت لأن الظروف التي يحتجز فيها بعض مواطنينا الفرنسيين والأوروبيين لا تليق".
وفي إطار الجهود المبذولة لزيادة الضغط على إيران، تعد باريس شكوى أمام محكمة العدل الدولية ضد طهران لانتهاكها الحق في الحماية القنصلية.
إعلانوفي السنوات الأخيرة، اعتقل الحرس الثوري الإيراني العشرات من مزدوجي الجنسية والأجانب، معظمهم وجه له تهم تتعلق بالتجسس والأمن. ويقول دبلوماسيون إن من بينهم ما لا يقل عن 20 مواطنا أوروبيا.
وتتهم جماعات حقوقية إيران بمحاولة انتزاع تنازلات من دول من خلال مثل هذه الاعتقالات، وهي مزاعم تنفيها إيران التي لا تعترف بالجنسية المزدوجة.