⛔️ حكومة موازية للمليشيا قيد التأسيس تغطية للهزائم

⛔️ تقرير إخباري : عائشة الماجدي
لايف ميديا
جدل كثيف ونيران من اتجاهات عديدة ومختلفة تتجه جميعها صوب الحكومة الموازية التي تجري ترتيبات إعلانها في نيروبي، لجهة تحالف المجتمعون عليها مع مليشيا الدعم السريع المتمردة من جهة، وخطورة الخطوة على وحدة السودان وسلامة أراضيه من جهة أخرى،ويأتي الإعلان عن هذه الحكومة وسط تحديات عديدة يُرجح بحسب مراقبون أن تقف حجر عثرة في طريقها رغم الآمال العريضة من انصارها بأن تصبح حكومة لكل السودانيين وتنازع الشرعية من العاصمة الإدارية المؤقتة بورتسودان.

.
⛔️ أصل الحكاية —-
في مطلع ديسمبر من العام المنصرم اقترحت الجبهة الثورية تشكيل حكومة منفى، الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً داخل إجتماعات تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” بعنتيبي، و أدى إلى تشكيل لجنة مصغرة لمناقشته، ورغم احتواء تقدم للخلافات العاصفة بسبب تشكيل حكومة بهذه اللجنة الا ان الامر لم يتوقف و وضح ذلك جلياً من خلال تصريحات صحفية لرئيس حركة العدل والمساواة سليمان صندل والذي نفى انها حكومة منفى بل حكومة موجودة داخل السودان، ليأتي بعد ذلك ماكشفت عنه مليشيا الدعم السريع حيث قالت انها ستتعاون مع حكومة جديدة مقرر تشكيلها للإشراف على مناطق تخضع لسيطرتها، ومن بين الشخصيات التي أكدت مشاركتها ( محمد التعايشي، الهادي إدريس والطاهر حجر)،الأمر الذي فاقم الخلاف وادي إلى حل تحالف تقدم لتذهب المجموعة التي تعارض تشكيل حكومة إلى تأسيس التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة “صمود” بقيادة حمدوك، ولتذهب المجموعة الداعمة لتشكيل حكومة مع الدعم السريع وتبدأ في ترتيبات إعلانها..
⛔️ جلسة احتفالية إذاناً بالإعلان ——-
وأُقيمت اليوم الثلاثاء في العاصمة الكينية نيروبي جلسة احتفالية للإعلان عن تحالف السودان التأسيسي “تأسيس”، والذي يضم قوى سياسية وحركات مسلحة ورجال إدارة أهلية ومليشيا الدعم السريع المتمردة ، ويسعى لتكوين سلطة موازية للحكومة القائمة في بورتسودان.
وشارك في الترتيبات رئيس حزب الأمة القومي فضل الله برمة ناصر، وقيادات الجبهة الثورية السودانية، علاوة على رئيس الحركة الشعبية – شمال، عبد العزيز آدم الحلو، وإبراهيم الميرغني، بجانب قائد ثاني المليشيا المتمردة ، عبد الرحيم دقلو.
يُذكر أن التوقيع على الميثاق السياسي الممهّد لتشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرة الدعم قد أرجأ بناءاً على طلب تقدم به رئيس الحركة الشعبية – شمال، عبد العزيز الحلو.
⛔️ لاعب جديد بالخط ——
كالصاعقة كانت مفاجأة مشاركة الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة عبد العزيز الحلو في ترتيبات إعلان الحكومة الموازية بنيروبي، فالرجل وحركته يتمتعان بشعبية واسعة من فئات سودانية عديدة لا سيما مفجروا ثورة ديسمبر وانصارها، حيث ساد الجدل بمواقع التواصل الاجتماعي بشكل ساخط وناقم على مشاركة الرجل و وضع يده فوق يد المليشيا الملطخة بدماء الأبرياء السودانيين وآخرهم ضحايا القطينة عشية الإحتفال الذين بلغ عددهم (433) شهيد.
من ناحية أخرى أبدى مراقبون قلقلهم من تصاعد حدة المعارك بسبب إنضمام حركة الحلو، إلا أن المتحدث الرسمي باسم الجيش السوداني العميد نبيل عبد الله، قلل من هذه المخاوف وقال ان معادلات الحرب لن تتغير بموجب هذه المسرحية العبثية ( في إشارة إلى إنضمام الحركة الشعبية قيادة عبد العزيز الحلو إلى مليشيا الدعم السريع المتمردة لتشكيل حكومة موازية)، مشيراً إلى أن قوات الجيش مازالت تقاتل الحلو في جنوب كردفان واليوم تم تحقيق نصر كبير بفتح طريق الدلنج كادقلي.
وأضاف بتصريحه لـ”لايف ميديا” : “نحن لا نتفاجأ بمثل هذه التصرفات” كما أن جبهة جنوب كردفان مفتوحة منذ سنين عدداً وليس هنالك جديد”.
⛔️ تحدي الجغرافية والاعتراف ——
ويجئ تشكيل الحكومة الموازية في الموعد المضروب لها الذي كشف عنه مسار الشرق في يناير المنصرم، حيث قال إن تشكيلها بفبراير ومن داخل القصر الجمهوري ، بيد أن جغرافية اراضي سيطرة مليشيا الدعم السريع المتمردة تغيرت وتمضي في تقلص سريع، لدرجة ان الجيش السوداني أصبح على بُعد أمتار من القصر الجمهوري ويتوقع أن يتم تحريره من قبضتها بأي لحظة.
وبعيداً عن رمزية القصر السيادية وإعلان الحكومة، فالحكومة ذاتها تواجه إشكالية التواجد داخل البلاد.
ويمضي في ذلك الإتجاه المحلل السياسي د. عبد الناصر سلم، مؤكداً أن تقدم الجيش إشكالية أساسية تواجه الحكومة الموازية، مشيراً إلى أن مناطق سيطرة الدعم السريع بدأت تتضاءل بشكل سريع ويتوقع أن لا يكون للدعم مناطق سيطرة بعينها خلال فترة زمنية وجيزة.
و أوضح سلم من خلال تصريحه لـ”لايف ميديا” إلى أن الحكومة الموازية توجه تحدي الاعتراف الدولي، منوهاً إلى أنه يبنى على أساس أن هذه الحكومة تمثل جيش او حركة تحرر ويتم الاعتراف بها بنسب مختلفة من دول العالم.
وأضاف: “الحكومة المذمع إعلانها لا يمكن أن نقول انها تمثل الثورة لجهة جميع المشرفين عليها حركات مسلحة، كذلك هي غير مجمع عليها لأنها لن تكون في جميع البقع الجغرافية”، مشدداً على أن هذا الإجراء يفتح الباب لصراعات داخل القرن الأفريقي وهذا أمر مقلق لدول الجوار الأفريقي.
وتابع:” المجتمع الدولي متخوف من الاعتراف بحكومة تحمل وزر انتهاكات الدعم السريع وكذلك يتخوف من تقسيم السودان في وقت يمكن حل الخلاف بالحوار مع الفرقاء السودانيين”.
⛔️ الخطوة نفسها مرفوضة —-
في السياق اعتبر القيادي بالحزب الشيوعي كمال كرار أن حكومة نيروبي المزمع اعلانها ، تمثل ذروة المخطط الدولي الاقليمي لتقسيم السودان، مشيراً إلى أنها أحد نتائج هذه الحرب .
ونوه كرار بتصريحه لـ”لايف ميديا” أن طول أمد الحرب نفسه يوضح مدى عمق التدخلات الأجنبية عن طريق الامداد العسكري والدعم السياسي، الأمر الذي جعل الحرب تستمر، و واصفًا إياها بحرب الوكالة.
ولفت الي أن جميع الجهود فشلت كل الجهود في احتواء الحرب.
وأضاف: “بعد سنتين على الدمار والقتل والترويع هاهي الاقنعة تسقط من على الوجوه ويدرك الجميع أن القتال كان ولا زال صراعا على السلطة، وتتحمل هذه النتيجة كافة الاطراف التي شجعت القتال والحرب ومضت فيه لآخر الشوط دون نصر مؤزر لاي طرف” .
وقطع كرار بأن الخطوة نفسها مرفوضة من غالبية الشعب وقواه الوطنية.
وتابع:” لكن مهما يكن فالحكومة التي ستشكل في مناطق سيطرة المليشيا ولدت ميتة، ولن تفرض أي سلطة سياسية على الشعب، والحل النهائي في ابتعاد العسكر والمليشيا عن السياسة وفترة انتقالية مدنية بعد الحرب تعالج آثار الحرب وتلملم اطراف السودان من جديد، وهذا ممكن بالنضال الشعبي المستمر للحفاظ على وحدة السودان “.
وأشار إلى أن توقيع جبهة تقدم اعلاناً سياسياً مع قائد مليشيا الدعم السريع في يناير 2024 ، هدف إلى توفير غطاء سياسي يمهد لتشكيل حكومة في المستقبل، وذكر كرار : “بعد مرور عام على هذا الإتفاق بدأت خيوط الحقائق تتكشف، فانقسمت تقدم بعد اختلافها الداخلي على موضوع تشكيل حكومة في مناطق الدعم السريع، وتم توقيع الميثاق بنيروبي إستعداداً لتشكيل الحكومة .
كرار شدد على أن وجود الجنرال عبد العزيز الحلو لا يعتبر مفاجأة قياساً لمواقفه الرمادية منذ اندلاع الحرب التي فهم منها في وقت سابق أنه يختار المنطقة الوسطي تحسبا لمآلات الحرب، ولكنه ربما خلص لتفاهمات مسبقة مع مليشيا الدعم السريع ادت به لتوقيع ميثاق اليوم.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: ملیشیا الدعم السریع المتمردة الحکومة الموازیة عبد العزیز الحلو الحرکة الشعبیة حکومة موازیة لتشکیل حکومة مناطق سیطرة تشکیل حکومة لایف میدیا إلى أن

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذر: قيود الدعم السريع على تسليم المساعدات قد تؤدي إلى أسوأ أزمة إنسانية في السودان

يعاني مئات الآلاف من سكان دارفور الغربية من خطر المجاعة، خاصة في المناطق التي نزح إليها السكان بسبب النزاعات المستمرة

اعلان

في خطوة قد تضاعف من معاناة ملايين السودانيين، فرضت قوات الدعم السريع (RSF)، قيودًا مشددة على تسليم المساعدات الإنسانية إلى المناطق التي تسعى لتعزيز سيطرتها عليها.

وبينما يتصاعد الجوع والأمراض في هذه الأراضي، تحذر المنظمات الإنسانية من أن هذه السياسات الجديدة قد تؤدي إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.

 

صراع السيطرة والشرعية

وتأتي هذه القيود في ظل سعي قوات الدعم السريع لتشكيل "حكومة موازية" في غرب السودان، بينما تخسر بسرعة مواقعها الاستراتيجية في العاصمة الخرطوم، حيث استعاد الجيش السيطرة على مناطق حيوية مثل القصر الرئاسي.

وهذه التطورات تنذر بتعميق الانقسامات في البلاد التي انفصلت عن جنوب السودان عام 2011، مما يجعل الوضع أكثر تعقيدًا.

بالإضافة إلى ذلك، يعاني مئات الآلاف من سكان دارفور الغربية من خطر المجاعة، خاصة في المناطق التي نزح إليها السكان بسبب النزاعات المستمرة.

وتقول الأمم المتحدة إن الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع أدت إلى "أسوأ أزمة إنسانية في العالم"، حيث يعاني حوالي نصف سكان السودان البالغ عددهم 50 مليون نسمة من الجوع الحاد، بينما اضطر أكثر من 12.5 مليون شخص إلى الفرار من منازلهم.

 

القيود الجديدة على المساعدات

وفقًا لعمال الإغاثة الذين تحدثوا إلى وكالة رويترز شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، بدأت قوات الدعم السريع منذ أواخر العام الماضي في فرض رسوم أعلى وإجراءات بيروقراطية صارمة على المنظمات الإنسانية العاملة في مناطق سيطرتها. ومن بين هذه الإجراءات:

- فرض رسوم مرتفعة على العمليات الإنسانية، بما في ذلك توظيف الموظفين المحليين ونقل الإمدادات.

- إجبار المنظمات الإنسانية على توقيع "اتفاقيات تعاون" مع وكالة السودان للإغاثة والعمليات الإنسانية (SARHO)، وهي الذراع الإداري لقوات الدعم السريع.

- مطالبة المنظمات الدولية بإنشاء عمليات مستقلة في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع.

 وعلى الرغم من تعليق هذه التوجيهات مؤقتًا حتى أبريل، إلا أن عمال الإغاثة أكدوا أن القيود لا تزال قائمة، مما يعرقل وصول المساعدات إلى المحتاجين.

وتشير بيانات منظمات الإغاثة إلى أن نسبة المنظمات التي تواجه تأخيرات في الحصول على تصاريح السفر إلى مناطق سيطرة قوات الدعم السريع ارتفعت بشكل كبير خلال الشهرين الماضيين، لتصل إلى 60٪ في يناير، مقارنة بـ 20-30٪ العام الماضي. ورغم تعليق SARHO لتوجيهاتها مؤقتًا في فبراير، انخفضت النسبة فقط إلى 55٪.

 

اعلانRelatedبينها كوبا وإيران واليمن وسوريا والسودان وليبيا.. واشنطن تدرس حظر سفر مواطني 11 دولةمشاهد مؤثرة لسكان غرب "أم درمان" عقب استعادة الجيش السوداني السيطرة على المنطقةواشنطن بوست: شركة تركية متورطة في تزويد الجيش السوداني بطائرات مسيّرة وشحنة أسلحة سريةأزمة إنسانية متفاقمة

الأوضاع في مخيمات النازحين حول مدينة الفاشر، آخر معاقل الجيش في دارفور، تزداد سوءًا يومًا بعد يوم. وأفادت تقارير بأن المجاعة قد تم تأكيدها رسميًا في ثلاثة مخيمات رئيسية: زمزم وأبو شوك والسلام، حيث يعتمد السكان على أكل الأوراق بسبب نقص الغذاء. كما تعرضت هذه المخيمات للقصف من قبل قوات الدعم السريع في الأسابيع الأخيرة.

وقال هارون آدم، أحد سكان المخيم البالغ من العمر 37 عامًا، "الوضع في مخيم زمزم صعب للغاية. نحن جائعون وخائفون. لم نحصل على أي نوع من المساعدات".

 

اتهامات متبادلة

ويتبادل الطرفان المتحاربان الاتهامات بشأن عرقلة وصول المساعدات. ويقول عمال الإغاثة إن مقاتلي قوات الدعم السريع نهبوا المساعدات خلال أكثر من عامين من الحرب، بينما يتهمون الجيش بمنع أو تعطيل الوصول إلى المناطق التي تسيطر عليها RSF.

اعلان

 من جهته، نفى عبد الرحمن إسماعيل، رئيس SARHO، هذه الاتهامات، قائلاً إن الوكالة تمارس حقوقها القانونية بموجب القانون الدولي الإنساني. وأضاف أن السلطات في الإدارة المدعومة من الجيش في بورتسودان تضغط على المنظمات الدولية لعدم التعامل مع SARHO.

 

استغلال الإغاثة لتحقيق المكاسب السياسية

ويرى محللون أن تشديد الرقابة البيروقراطية ليس فقط جزءًا من استراتيجية قوات الدعم السريع لكسب الشرعية الدولية، بل هو أيضًا وسيلة لجمع الأموال في ظل خسائرها العسكرية.

وقالت خلود خير، محللة سودانية ومديرة شركة Confluence Advisory، إن هذا النهج يعكس "مؤشرًا لما ستبدو عليه حكومة قوات الدعم السريع إذا تمكنت من السيطرة على البلاد".

اعلان

وأشارت إلى أن هذا النهج يعتمد على نفس السياسات التي استخدمتها الحكومات السابقة لاستغلال الإغاثة لأغراض سياسية.

تحديات أمام المنظمات الإنسانية

وتضع هذه السياسات المنظمات الإنسانية في "موقف مستحيل". فرفض الامتثال لتوجيهات SARHO يؤدي إلى تأخير أو رفض تصاريح السفر، بينما الامتثال قد يؤدي إلى طرد المنظمات من قبل الجيش والحكومة في بورتسودان.

"إما أن نتوقف عن تقديم المساعدات المنقذة للحياة أو نواجه الطرد"، قال الأمين العام لمنظمة أطباء بلا حدود كريستوفر لوكيير خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي في وقت سابق من هذا الشهر.

 

اعلاننداء عاجل للتحرك

مع تجميد تمويل USAID وزيادة القيود المفروضة على المنظمات الإنسانية، تواجه وكالات الإغاثة صعوبة متزايدة في تقديم المساعدات الأساسية.

وقد حذرت المنظمات غير الحكومية من أن هذه العوائق قد تؤدي إلى كارثة إنسانية أكبر، خاصة في المناطق التي تعاني من مجاعة مثل دارفور. مؤكدة أن الوقت ينفد لإنقاذ ملايين السودانيين الذين يواجهون الجوع والمرض.

 

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية واشنطن تفرض رسوما جمركية بنسبة 25% على مستوردي النفط الفنزويلي والصين أبرز المتضررين "المراهقة": كيف يتحول الشباب إلى التطرف عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرائق مستعرة في غرب اليابان تؤدي لإجلاء السكان وتسبب أضرارًا مادية معتبرة قوات الدعم السريع - السودانجمهورية السودانالخرطومجرائم حرباعلاناخترنا لكيعرض الآنNext حرب غزة: كاتس يصادق على مواصلة القتال والمستشفيات تناشد لإدخال المساعدات ونتنياهو يمرّر ميزانية 2026 يعرض الآنNext مبعوث الأمم المتحدة يحذر: الوضع "المزري" في جنوب السودان ينذر بتجدد الحرب الأهلية يعرض الآنNext واشنطن تفرض رسوما جمركية بنسبة 25% على مستوردي النفط الفنزويلي والصين أبرز المتضررين يعرض الآنNext تصعيد عسكري في الجنوب السوري: قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على بلدة كويا يعرض الآنNext هل لدى فرنسا ما يلزم من مقدّرات عسكرية لتقود مبادرة دفاعية مشتركة في أوروبا؟ اعلانالاكثر قراءة أردوغان يصف المحتجين بـ"الإرهابيين".. والأمم المتحدة تشدد على حق التظاهر السلمي رئيسة وزراء الدنمارك تستنكر زيارة أمريكية لغرينلاند: "محاولة ضغط غير مقبولة" كارني يذكّر الأمريكيين بموقف كندا في هجمات 11 سبتمبر فهل يفهم ترامب الرسالة؟ قضية اختفاء إميل سولاي في فرنسا: جدّا الطفل المفقود واثنان من أفراد العائلة رهن الاعتقال فضيحة أمنية.. خطط عسكرية أمريكية ضد الحوثيين تصل إلى صحفي من "ذي أتلانتيك" عن طريق الخطأ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلقطاع غزةغرينلاندقصفالسياسة الأوروبيةفرنساسوق المعادنقوات عسكريةالرسوم الجمركيةبنيامين نتنياهوالدنمارك الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • رئيس تحرير التيار السودانية: انهيار الدعم السريع كان متوقعا والجيش حسم المعركة
  • زار القصر ودحض شائعة اغتياله.. العطا يتوعد الدعم السريع بالموت أين ما هرب
  • الأمم المتحدة تحذر: قيود الدعم السريع على تسليم المساعدات قد تؤدي إلى أسوأ أزمة إنسانية في السودان
  • تاريخ السودان في مهب الريح.. الدعم السريع تدمر متحف القصر الجمهوري
  • المعادن تكشف عن تدمير مقرها جنوب الخرطوم وتحمل الدعم السريع المسؤولية الكاملة
  • تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
  • ما خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
  • بعد الانتصارات المتوالية للجيش.. السودان.. «الدعم السريع» يستهدف المدنيين
  • رغم تحالف الحلو ــ حميدتى..  الدعم السريع تهاجم مناطق الحركة الشعبية
  • الجيش السوداني يسترد المصرف المركزي من قوات الدعم السريع