تعزيز روابط التعاون.. وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الكوبي
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
صرح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية تلقى اتصالاً هاتفياً اليوم 22 أغسطس الجاري من وزير خارجية كوبا "برونو رودريجيز".
وقال السفير أبو زيد، أن وزير الخارجية الكوبي أعرب عن تقدير بلاده للتطور الملحوظ الذى تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطلعها لمشاركة مصر في قمة مجموعة الـ77 والصين المقرر عقدها يومي 15 و16 سبتمبر 2023 بالعاصمة الكوبية هافانا.
وفى هذا الإطار، ثمن الوزير سامح شكري العلاقات التاريخية الممتدة بين البلدين منذ تأسيس العلاقات الدبلوماسية عام 1958، مشيراً إلى تطلع مصر لتعزيز روابط التعاون والصداقة مع كوبا، لاسيما في المجالين الاقتصادي والتجاري، كما أعرب عن التقدير للتنسيق مع كوبا في المحافل الدولية متعددة الأطراف، والجهود التي تبذلها الرئاسة الكوبية لمجموعة الـ77 والصين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامح شكري وزير الخارجية وزير خارجية كوبا السفير أبو زيد
إقرأ أيضاً:
ويز الداخلية يبحث مع نظيره البوركينى تعزيز التعاون الأمني بين البلدين
إستقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، محمدو سانا – وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو ، والوفد المُرافق له خلال زيارته الرسمية لجمهورية مصر العربية.
إستعرض الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون بين أجهزة الأمن فى البلدين وأساليب تعزيزها بالإضافة لآخر المُستجدات فى القضايا الأمنية ذات الإهتمام المُشترك.
أعرب الوزير الضيف عن تقديره لأجهزة وزارة الداخلية المصرية ، مُؤكداً إهتمام بلاده بتعزيز قنوات الإتصال وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية فى شتى مجالات العمل الأمنى ، مُشيداً بالقدرات والإمكانات التقنية والعلمية والتدريبية التى شاهدها خلال زيارته لعدد من قطاعات الوزارة وتطلعه للإستفادة منها فى صقل خبرات ومهارات الكوادر الشرطية البوركينية فى مختلف المجالات التدريبية.
ومن جانبه أعرب اللواء محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو للقاهرة ، مؤكداً حرص وزارة الداخلية على مد جسور التواصل مع أجهزة الأمن بجمهورية بوركينا فاسو فى ضوء علاقات الصداقة التى تربط البلدين ، مُشيراً إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وترحيبه بتبادل الخبرات فى المجالات الأمنية محل الإهتمام المُشترك وتضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.