وكالات

كشف عامل في قصر بالمورال عن سبب تدهور العلاقة الزوجية بين الملك البريطاني الحالي، تشارلز، وزوجته السابقة وأم أبنائه الأميرين ويليام وهاري، الأميرة ديانا وذلك عبر كتاب جديد للكاتب الملكي توم كوين يحمل عنوان “نعم سيدتي: الحياة السرية للخدم الملكيين”، والذي من المقرر أن يصدر الشهر المقبل

وقال العامل، أن الأميرة ديانا لم تكن تفضل التواجد في قصر بالمورال، وذلك لأنها كانت تشعر بالملل من الأنشطة الريفية التقليدية التي كانت جزءًا من الحياة في القصر.

وأضاف أن هذا الأمر شكل صدمة للأمير تشارلز، الذي كان عاشقًا لرياضة صيد الثعالب. وبحسب التقاليد الملكية، كان تشارلز يلطخ جسده بدماء أول ثعلب أو غزال يصيده، وهو تقليد لم تعجب به ديانا، الأمر الذي أدى إلى بدء التوترات بينهما.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأميرة ديانا الملك تشارلز بريطانيا

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تجدد الدعوة لحماية المدنيين مع استمرار تدهور الأوضاع بشمال دارفور

 

نوهت الأمم المتحدة إلى أن الأوضاع الإنسانية في السودان تتدهور بشكل مستمر، وجددت قلقها البالغ إزاء محنة المدنيين الفارين من مخيم زمزم للنازحين والوضع الكارثي في الفاشر ومحيطها بولاية شمال دارفور.
الخرطوم ـــ التغيير

وكان قد أعلن عن تفشي المجاعة في مخيم زمزم ومعسكرات نزوح أخرى في المنطقة. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، في المؤتمر الصحفي اليومي إن الشركاء العاملين في المجال الإنساني الرئيسيين أُجبروا على تعليق العمليات بسبب انعدام الأمن الشديد خلال موجة الهجمات العنيفة الأخيرة.

وقال إن الأمم المتحدة تواصل تلقي تقارير مقلقة عن انتهاكات جسيمة متعلقة بالحماية، مثل الاعتقالات التعسفية، والمضايقات، والترهيب عند نقاط التفتيش الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع. ويتواصل القصف على المدنيين في مدينة الفاشر نفسها التي قال إنها لا تزال تحت الحصار.

وأوضح دوجاريك أن مصادر محلية في الفاشر أفادت اليوم الاثنين بتصاعد الهجمات في المنطقة، “رغم أن المعلومات حول أعداد الضحايا المدنيين لم تتوفر بعد”.

وجدد المتحدث الأممي التأكيد على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني، داعيا جميع الأطراف إلى ضمان وتأمين وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون عوائق وباستمرارية، بما يشمل مدينة الفاشر نفسها. كما أكد ضرورة حماية المدنيين، بمن فيهم العاملون في المجال الإنساني، وضمان ممرات آمنة لهم.

وفي غضون ذلك، قال دوجاريك أن السلطات في الولاية الشمالية أفادت بوصول آلاف الأشخاص من مخيم زمزم ومدينة المالحة في شمال دارفور، ومن أم درمان في ولاية الخرطوم.

ويبحث غالبية هؤلاء النازحين عن الأمان في ملاجئ مؤقتة تفتقر إلى أبسط مقومات البناء، بينما تتم استضافة البعض منهم لدى عائلات أو أصدقاء. وهم يعتمدون على وجبة واحدة في اليوم ويعانون من احتياجات ماسة للطعام، والمياه، وخدمات الصرف الصحي، والتغذية، والمأوى، وكل أشكال الدعم الأخرى، وفقا  لدوجاريك.

 

الوسومالأمم المتحدة الأوضاع الإنسانية الخرطوم الفاشر دوجاريك شمال دارفور

مقالات مشابهة

  • سيدة فى دعوى طلاق: طردنى من منزل الزوجية لرفضى توقيع تنازل عن حقوقى الشرعية
  • رمال وأتربة تتقدم للقاهرة.. الأرصاد تحذر من تدهور الرؤية
  • تدهور الحالة الصحية للفنان القدير نعيم عيسى
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!
  • خيري رمضان: تامر حسني مش صديقي… بس بدافع عن احترام العلاقة الزوجية
  • وهج الزهد.. حين تضيء القناعة طريق الحياة الزوجية
  • الأمم المتحدة تجدد الدعوة لحماية المدنيين مع استمرار تدهور الأوضاع بشمال دارفور
  • شاب ينهي حياته شنقا في المرج بسبب الخلافات الزوجية
  • العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه