حظك اليوم برج الحمل الخميس 20 فبراير.. توتر عاطفي
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
يتميز مولود برج الحمل أنّه قائد بالفطرة، يتحلى بالشجاعة ولا يخشى التحديات، يعرف عنه الحيوية والحماس والمبادرات القوية على الصعيد المهنى والاجتماعي، قادر على التفكير والتحليل واتخاذ القرارات بشكل سلسل، لديه إصرار على تحقيق أهدافه بثقة.
حظك اليوم برج الحمل 20 فبراير وفيما يلي، توقعات حظك اليوم برج الحمل 20 فبراير 2025 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.
يوم لطيف وهادئ في العمل اليوم مولود برج الحمل، مما يساعدك على الأسترخاء، بعد فترة من العصبية والأنفعال في إدارة الأعمال، وفقا لخبراء الفلك يتوقع لك خلال الأونة المقبلة أبواب جديدة من الأعمال سيترتب عليها تغير كبير على الصعيد المهني، أعلم دائم أن الأعمال الهامة تتطلب منك تفكيرا هادئا، قدرتك على القيادة والتعاون مع الزملاء، تصب في صالحك دائم وذلك وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفيحظك اليوم على الصعيد العاطفي مواليد برج الحمل، تشعر ببعض التوتر بسبب لقاء عائلي هام يجمعك ببعض أفراد أسرتك البعيدين، لمناقشة أمور مالية متعلقة فيما بينكم، خاصة في ظل استمرار الاختلافات الصغيرة في وجهات النظر بين جميع الأطرف، احرص على الهدوء والتفكير العقلاني.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد الصحياحرص على الاهتمام بصحتك الجسدية، ابتعد عما يثير قلقك وتوترك، ومارس الأنشطة البدنية، قلل من تفكيرك عن الأعمال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحمل
إقرأ أيضاً:
رونالدو: البرتغال تعيش «لحظة توتر»!
لشبونة (رويترز)
أقر كريستيانو رونالدو قائد المنتخب البرتغالي بالضغط الذي يواجهه فريقه في ظل سعيه لقلب خسارته 1-صفر أمام الدنمرك في مباراة إياب دور الثمانية بدوري الأمم الأوروبية لكرة القدم الأحد.
وانتقد مهاجم النصر السعودي بشدة مستواه ومستوى أداء فريقه في مباراة الذهاب في كوبنهاجن، إذ خسرت البرتغال بهدف سجله راسموس هويلوند، لكنه واثق من أن الجماهير المحلية قادرة على لعب دور رئيسي في تحويل دفة المباراة إلى مصلحتهم.
وقال رونالدو للصحفيين «الأجواء متوترة للغاية. لا أخفي ذلك، نحن في لحظة متوترة، لأننا بحاجة إلى الفوز، ولكن هذا هو الشيء الجميل في كرة القدم، وأناشد الجماهير أن تكون معنا، فليمنحونا القوة، لأننا سنبذل قصارى جهدنا، وخسرت مباريات في غضون 90 دقيقة، لكنني لم أخسر قط في مباراة الذهاب، هناك مواجهات مثل تلك التي خضناها، وهناك أيام سيئة تمر بنا، لم أمر إطلاقاً بمثل هذه المباريات، ولم يخض الفريق كذلك مثل هذه المباريات على الإطلاق، لكن هذا جزء من الحياة، أريد مغادرة استاد ألفالادي مرفوع الرأس، إذا سجلت، سأكون سعيداً، ولكن إذا لم أسجل، فليسجل غيري، ما أريده هو فوز البرتغال».
ونفى رونالدو وجود أي تراجع في نهج المنتخب الوطني، وأكد ثقته في قلب نتيجة مباراة الذهاب وبلوغ قبل النهائي.
«قال «هناك دائماً نهج لنا داخل المنتخب الوطني، الجوانب الفنية حاضرة بالطبع، ولكن كانت هناك بعض الأمور الأخرى مفقودة، هذه هي كرة القدم، لا يمكنك دائما اللعب بشكل جيد».
وأضاف «لم تكن الأجواء مواتية أيضاً، خضت 50 ألف مباراة سيئة، وكذلك الفريق، لاعبونا، الذين اعتادوا اللعب في البطولات الكبرى، قدموا أيضاً مباريات سيئة، هذا جزء من الرياضة، لا داعي للقلق، الماضي انتهى، أعرف أن هناك الكثير الذين يتمنون خسارتنا، ولكن إذا اتحد هؤلاء القلة وتمتعوا بطاقة إيجابية، فأنا متأكد من أننا سنحقق نتيجة رائعة».
مواجهات نارية في نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية تجمع فرنسا بإسبانيا والبرتغال بألمانيا