صدى البلد:
2025-04-14@16:08:13 GMT

كلمات تبرد نار قلبك إذا نزل بك ابتلاء أو مصيبة

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

لم يتركنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- نواجه الابتلاءات دون أن يعلمنا كيف نتصرف؛ لذلك ورد عنه - عليه الصلاة والسلام- الكثير من الأحاديث والأدعية التي إن تمسك بها المؤمن أثناء أي بلاء عام أو وباء نجا، والبلاء لم يكن قاصرًا على أحد بعينه، فعانى منه أكثر أنبياء الله ورسوله، وإن تفاوتت مراتبهم ومراتب الناس فيه.

ويأتي على الإنسان لحظات تضيق به الحياة بما رحُبت، ولا يجد لها مخرج إلا الله سبحانه وتعالى، فلا أحد فى هذه الحياة يخلو من المشاكل والهموم والبلاء، ففي هذه الأوقات الصعبة عليه أن يلجأ الى الدعاء، لأن الدعاء سلاح المؤمن القوي، فمن يمر بضيق ومشاكل فعليه أن يدعو بدعاء سيدنا يونس «لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين».

كيف تخفف عن نفسك إذا أصابك ابتلاء او مصيبة؟

فى هذا الصدد قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء، عندما يأتي لك البلاء كيف تخفف عن نفسك؟، بأن تقول إن هذا من عند الله وهو لا يأتي منه إلا الخير حتى ولو كان شرً لك فى الظاهر فإنك لا تعرف ما وراءه من الخير والثواب.

وتابع قائلاً:" أنت لا تعرف ماذا يفتح لك عندما تسلم وترضى ولا تعلم ماذا قد دفعه عنك وصده عنك بهذا البلاء الظاهر، وإذا آمنت أن البلاء من عنده سبحانه وتعالى فتجد أن السكينة والطمأنينة قد ملأت قلبك.

وفيما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني فى مصيبتي وأخلف لى خيرًا منها إلا أخلف الله له خيرًا منها)).

وعن أبي هريرة رضي اللَّه عنه قال: قال رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «المُؤمِن الْقَوِيُّ خيرٌ وَأَحبُّ إِلى اللَّهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وفي كُلٍّ خيْرٌ. احْرِصْ عَلَى مَا ينْفَعُكَ، واسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلاَ تَعْجَزْ. وإنْ أصابَك شيءٌ فلاَ تقلْ: لَوْ أَنِّي فَعلْتُ كانَ كَذَا وَكذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قدَّرَ اللَّهُ، ومَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَان». رواه مسلم.

دعاء النبي عند الابتلاء والحزن

اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا ارحم الراحمين انت رب المستضعفين وأنت ربي إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته امري إن لم يكن بك غضب علي فلا ابالي غير ان عافيتك هي أوسع لي اعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن يحل على غضبك، أو ينزل بي سخطك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة الا بك.

دعاء ضيق الصدر والنفس

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ أعوذ بك من شر ما صنعتُ أَبُوءُ لك بنعمتك عليَّ وأَبُوءُ لك بذنبي فَاغْفرْ لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا رب العالمين.

« اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ، اللهم انى اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء».

ماذا علم النبي أصحابه عند نزول البلاء؟

ربى النبي- صلى الله عليه وسلم- أصحابه على الصبر على البلاء، كان يبث التفاؤل والثقة في قلوبهم، ويفيض عليهم مما أفاض الله عليه من أمل مشرق في انتصار الإسلام وانتشاره، فمن ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم-: « ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين، بعز عزيز، أو بذل ذليل، عزا يعز الله به الإسلام، وذلا يذل الله به الكفر»، رواه أحمد .

كيف كان يتعامل الرسول مع البلاء

رسول الله - صلى الله عليه وسلم- كان له نصيب من الابتلاء، قال الله -تعالى-:« وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِنْ نَبَأِ الْمُرْسَلِينَ»، (سورة الأنعام: الآية 34)، وقال - سبحانه-: « أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ البَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللهِ أَلاَ إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ »، (سورة البقرة: الآية 214).

وعن مصعب بن سعد عن أبيه قال: « قلت يا رسول الله: أي الناس أشد بلاء؟، قال: الأنبياء، ثم الأمثل، فالأمثل، فيُبْتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة، ابتلي على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة»، رواه أحمد .

فتعرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للكثير من الأذى والمحن والبلاءات في مواقف متعددة من حياته، وكان ذلك على قدر الرسالة التي حملها، فقريش أغلقت الطريق في وجه الدعوة في مكة، وتعرضت له ولأصحابه بالإيذاء، وحوصر مع أصحابه ثلاث سنوات في شِعب أبي طالب، حيث النصب والتعب الشديد ، وصبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ليكون قدوة للمسلم في كل زمان ومكان في الصبر على البلاء.

وسنة البلاء في سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- ظهرت في كثير من الأحاديث الشريفة من سيرته العطرة، فورد أن ورقة بن نوفل في أول يوم من أيام النبوة حين قال: «يا ليتني فيها جذعا -أكون حيا - إذ يخرجك قومك، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أو مخرجي هم؟!، قال: نعم، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي، وإن يدركني يومك حيا أنصرك نصرا مؤزرا، ثم لم ينشب ورقة أن توفي، وفتر الوحي »، رواه البخاري .

وعن عروة بن الزبير- رضي الله عنه- قال: « سألت ابن عمرو بن العاص: أخبرني بأشد شيء صنعه المشركون بالنبي - صلى الله عليه وسلم - قال: بينا النبي -صلى الله عليه وسلم - يصلي في حِجر الكعبة إذ أقبل عقبة بن أبي معيط، فوضع ثوبه في عنقه، فخنقه خنقا شديدا، فأقبل أبو بكر حتى أخذ بمنكبيه، ودفعه عن النبي - صلى الله عليه وسلم- وقال: أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله؟ »، رواه البخاري .

وعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: « قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم -: « لقد أوذيتُ في الله وما يؤذى أحد، ولقد أخفت في الله وما يخاف أحد، ولقد أتت عليّ ثالثةٌ وما لي ولبلال طعام يأكله ذو كبد، إلا ما وارى إبط بلال»، رواه الترمذي .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المزيد صلى الله علیه وسلم رسول الله رسول الل ى الله ع

إقرأ أيضاً:

دعاء للميت آخر ساعة يوم الجمعة .. 3 كلمات تجعله في ضيافة الرحمن

لا شك أن دعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة هو الفوز الكبير والغنيمة العظيمة التي يمكن للحي والميت الحصول عليها في هذا اليوم المبارك، حيث إن دعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة يعد نفحة من أعظم النفحات والعطايا الربانية، التي أوصانا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- بالحرص عليها، خاصة وأن الدعاء عامة عبادة عظيمة الفضل والثواب بالنسبة للأحياء، كما أن دعاء للميت مستجاب يصله في قبره بأحبته هو أكبر رجاء ينتظره المتوفي، ولأن العطايا والمنح الربانية تكثر في يوم الجمعة فيما يتعلق بالدعاء حيث إن في هذا اليوم ساعة استجابة، بما يجعل دعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة لما قد يصيبه الاستجابة فيصبح من حظ ونصيب ذلك المتوفي، الذي حرص أحبابه على تقديم هدية في هذا اليوم وهي دعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة مستجاب يهون عليه وحدته في القبر ويجعله في ضيافة الرحمن.

هل الله يأمر ملك الموت بقبض الأرواح لهذه السنة في شوال؟.. انتبهدعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة

ورد أن دعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة مستجاب يردده الحي ويفرح به المتوفي في قبره، وهذا لأن دعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة مستجاب حيث قد يوافق ساعة الاستجابة، التي أوصى رسول الله –صلى الله عليه وسلم- بتحريها في يوم الجمعة واغتنامها، ومن جملة دعاء للميت في آخر ساعة يوم الجمعة المُستحبة والمأثورة هذه الادعية للمتوفي:

• اللهم انها آخر ساعة من يوم الجمعة اللهم يا كريم يا جزيل العطايا يا واهب النعم يا رب عبدك بضيافتك وليس هناك أكرم و أرحم منك.
• اللهم اغفر له و ارحمه و نور قبره واجعله من المنعمين في قبره.
• اللهم انت رحمن الدنيا و الآخرة اللهم آنس وحشته يا حي يا قيوم.
• اللهم في ختام هذا اليوم المبارك أرحم من ضمهم التراب واغفر لهم وتجاوز عنهم .
• اللهم إني اسألك في آخر ساعة يوم الجمعة أن ترحم من فارق ديارنا وأصبح القبر داره.
• ساعة استجابة يوم الجمعة يا الله من ابكتني الحياة بخبر موته وفزع قلبي لرحيله اللهم ارحم ميت ما زال في قلبي حي وارحم موتانا وموتى المسلمين اجمعين.
• يوم الجمعة ساعة استجابة اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين اللهم ارفع عنهم ما هم فيه وأفرغ عليهم وعلى أهليهم صبرا… وارزقهم الرضى بالقضاء ،وعاجل الشفاء شفاءا لا يغادر سقما برحمتك يا أرحم الراحمين.
• اللهم في هذه الجمعة أنر قبره و اجعل ملائكة الرحمة تطوف عليه من كل جانب.

ولعله ينبغي للفوز بأجمل دعاء للمتوفي آخر ساعة يوم الجمعة معرفة وتحديد آخر ساعة من يوم الجمعة، وتبدأ ليلة الجمعة من غروب شمس يوم الخميس، وينتهي يوم الجمعة بغروب الشمس، أي أن توقيت أجمل دعاء للميت في اخر ساعة من يوم الجمعة هو قبل أذان المغرب بساعة واحدة .

أدعية يوم الجمعة

وردمن أدعية يوم الجمعة في ساعة الاستجابة هو دعاء آخر ساعة يوم الجمعة أو الدعاء يوم الجمعة قبل المغرب ، وإن لم يكشف الله تبارك وتعالى عن ساعة الاستجابة ، مثلما أبهم ليلة القدر في رمضان، حتى يجتهد الناس فى الدعاء يوم الجمعة، لما لها من فضل كبير إلا أن كثير من الفقهاء رجحوا أن تكون ساعة الاستجابة يوم الجمعة، هي الساعة الأخيرة بعد صلاة العصر قبل غروب الشمس، وعليه يكون دعاء آخر ساعة يوم الجمعة أو أدعية يوم الجمعة قبل المغرب مستجابة .

وتعد أدعية يوم الجمعة من الأمور التي أوصى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالحرص عليها، حيث إن ساعة الاستجابة يوم الجمعة يستجيب الله فيها الدعاء، وهي ساعة بعد العصر، فقد ورد في مسند أحمد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «إنَّ في الجمُعة سَاعةً لا يسألُ اللهَ العبد فيها شيئًا إلاَّ أتاه اللهُ إيَاه، وهِيَ سَاعَةٍ بَعدَ العَصر»، وعن دعاء يوم الجمعة كذلك قال ابن المنير في الحاشية "إذًا علم أن فائدة الإبهام لهذه الساعة ولليلة القدر بعث الداعي على الإكثار من الصلاة والدعاء ، ولو بين لاتكل الناس على ذلك وتركوا ما عداها فالعجب بعد ذلك ممن يجتهد في طلب تحديدها . " فتح الباري " 2 / 422 .

وتعد أدعية يوم الجمعة في ساعة الاستجابة هي دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة أو الدعاء يوم الجمعة قبل المغرب ، حيث إن هذا هو الوقت الذي رغَّب النبي - صلى الله عليه وسلم- دعاء يوم الجمعة ، ولكن هذا لا يعني أن المسلم لا يدعو ربه في يوم الجمعة إلا بهذا ، بل يسن الدعاء في كل يوم وساعة وفي يوم الجمعة غير أن الساعة المذكورة من يوم الجمعة له خصيصة، وقيل أنها تكون بعد صعود الإمام إلى المنبر وجلوسه حتى ينصرف من الصلاة، وقيل أنها من بعد العصر إلى مغيب الشمس ، وقيل أنها من جلوس الإمام إلى انقضاء الصلاة، وحجة هذا القول: ما روى مسلم في صحيحه من حديث أبي بردة بن أبي موسى أن عبد الله ابن عمر قال له : أسمعت أباك يحدث عن رسول الله في شأن ساعة الجمعة شيئًا ؟ قال : نعم، سمعته يقول : سمعت رسول الله يقول : هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة " . وروى ابن ماجة والترمذي من حديث عمرو بن عوف المزني عن النبي قال : " إن في الجمعة ساعة لا يسأل اللهَ العبدُ فيها شيئًا إلا آتاه الله إياه ، قالوا : يا رسول الله أية ساعة هي؟ قال : حين تقام الصلاة إلى الانصراف منها .

و قيل أنها بعد العصر، وهو قول عبد الله بن سلام وأبي هريرة والإمام أحمد وخلق . وحجة هذا القول : ما رواه أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد وأبي هريرة أن النبي قال : « إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيرًا إلا أعطاه إياه ، وهي بعد العصر » ، وروى أبو داود والنسائي عن جابر عن النبي قال : «يوم الجمعة اثنا عشر ساعة فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل الله فيها شيئًا إلا أعطاه فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر» .

وورد عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أهبط منها وفيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلي فيسأل الله فيها شيئا إلا أعطاه إياه . قال أبو هريرة : فلقيت عبد الله بن سلام فذكرت له هذا الحديث . فقال : أنا أعلم بتلك الساعة ، فقلت : أخبرني بها ولا تضنن بها علي . قال : هي بعد العصر إلى أن تغرب الشمس فقلت كيف تكون بعد العصر وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يوافقها عبد مسلم وهو يصلي " ، وتلك الساعة لا يصلى فيها فقال عبد الله ابن سلام أليس قد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من جلس مجلسا ينتظر الصلاة فهو في صلاة ؟ قلت : بلى . قال : فهو ذاك .

مقالات مشابهة

  • أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
  • دعاء بعد الركوع تحبه الملائكة وتتسابق عليه أيهم يصعد به إلى السماء
  • هل صلاة الشروق بعد طلوع الشمس مباشرة؟.. الإفتاء تصحح خطأ شائعا
  • دعاء انشراح الصدر.. ردده الآن وتخلص من الهم والحزن
  • دعاء التحصين .. أقوى كلمات للنبي ضد العين والحسد والسحر
  • كيف يعلمنا الابتلاء الصبر ويقودنا إلى الله؟.. علي جمعة يرد
  • دعاء قضاء الحاجة.. كلمات بسيطة تحقق المعجزات
  • ماذا قال الرسول عن البلاء؟ علي جمعة يكشف عن طريقة التعامل معه
  • كلمات في وداع الفريق الفاتح عروة
  • دعاء للميت آخر ساعة يوم الجمعة .. 3 كلمات تجعله في ضيافة الرحمن