وزير بريطاني سابق: الحلول المستقبلية بغزة يجب أن ترتكز على خطط لإعادة الإعمار
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أشاد لورد طارق أحمد وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط سابقًا، بالدور الفاعل الذي قامت به مصر وقطر والأردن في التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود ساهمت بشكل كبير في تهدئة الأوضاع وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين.
. بـ11 كلمة يجبرك الله جبرًا عجيبًا
جاء ذلك خلال مداخلة له عبر الإنترنت مع الإعلامي أسامة كمال في برنامج "مساء دي إم سي" على قناة "دي إم سي"، حيث شدد لورد طارق أحمد وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط سابقًا، على ضرورة وضع خطة واضحة من قبل جامعة الدول العربية لإعادة إعمار قطاع غزة وضمان استمرار وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية.
وأوضح الوزير البريطاني السابق، أن أي حلول مستقبلية يجب أن ترتكز على خطط متماسكة لإعادة الإعمار، مؤكدًا أهمية التعاون الدولي لضمان استقرار القطاع وتحسين الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي قطاع غزة غزة التهجير المزيد
إقرأ أيضاً:
الداخلية بغزة: تهديدات العدو بإخلاء رفح يفاقم الأوضاع الكارثية
الثورة نت/..
دانت وزارة الداخلية والأمن الوطني يوم الاثنين، إقدام العدو الإسرائيلي على إصدار تهديدات جديدة صباح اليوم للمواطنين بإخلاء كامل لمحافظة رفح، “وتشريد من تبقى من سكان المحافظة تحت القصف المتواصل، تمهيدًا لتصعيد الجرائم بحق أبناء شعبنا”.
وقالت الوزارة في بيان ، “إن هذه التهديدات الجديدة من شأنها مفاقمة الأوضاع الكارثية التي يعاني منها سكان قطاع غزة بفعل حرب الإبادة والتشريد وتكرار النزوح منذ 18 شهراً، وفي ظل استمرار سياسة الحصار والتجويع التي يمارسها الاحتلال تحت سمع العالم وبصره”.
ودعت المجتمع الدولي والوسطاء إلى التدخل العاجل والضغط على الاحتلال من أجل وقف تهديدات الإخلاء لمحافظة رفح، وما يتسببه ذلك من معاناة مروعة للمواطنين.
وحملت وزارة الداخلية العدو المسؤولية الكاملة عن جرائم الإبادة التي يرتكبها بحق شعبنا، داعيةً كافة المؤسسات التي تعنى بالقانون الدولي إلى التحرك على أوسع نطاق لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق قادة العدو على ارتكابهم جرائم الحرب بحق شعبنا الأعزل.
وصباح اليوم ثاني أيام عيد الفطر أصدر جيش العدو الإسرائيلي تهديدًا جديدًا للمواطنين بإخلاء محافظة رفح وأحياءً مهمة وكبيرة من محافظة خان يونس، تمهيدًا لعملية عسكرية على حد زعمه.