محافظ حفر الباطن يستقبل مدير جوازات المنطقة الشرقية
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل محافظ حفر الباطن في مكتبه اليوم، مدير عام جوازات المنطقة الشرقية العميد ضويحي بن وبدان السهلي، بمناسبة تعيينه مديرًا لجوازات المنطقة.
وهنأ سموه، العميد السهلي بمناسبة تعيينه، متمنيًا له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
أخبار قد تهمك “المياه الوطنية”: اكتمال تنفيذ مشروع تطوير محطة وخطوط مياه بحفر الباطن بأكثر من 45 مليون ريال 25 أبريل 2024 - 1:22 مساءً انقاذ حياة مريض تعرض لمضاعفات شديده عقب عملية جراحية للسمنه أجريت له خارج حفر الباطن 22 أبريل 2024 - 11:33 صباحًا.المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل جوازات المنطقة الشرقية حفر الباطن
إقرأ أيضاً:
ماكرون يزور مصر لبحث خطة إعادة إعمار غزة.. 7 أبريل
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مساء الخميس، أنه سيزور مصر يومي السابع والثامن من أبريل، حيث سيبحث مع المسؤولين المصريين تفاصيل الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة، في ظل الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وفي ختام قمة أوروبية عقدت في بروكسل، قال ماكرون للصحافيين: "سأتوجه إلى مصر في زيارة دولية في السابع والثامن من أبريل، حيث سأجري جلسة مخصصة لهذا الموضوع"، في إشارة إلى خطط إعادة إعمار غزة.
وأوضح أن هذه الزيارة تأتي في سياق التنسيق مع الدول العربية لتعزيز جهود الإغاثة وتحقيق تسوية سياسية مستدامة للأزمة.
إشادة بجهود مصروفي وقت سابق، أشاد الرئيس الفرنسي بالدور الذي تلعبه مصر في دعم سكان قطاع غزة، مؤكدًا أهمية العمل المشترك من أجل تجنب المزيد من التصعيد.
وشدد على ضرورة إطلاق مبادرات من شأنها تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ومعالجة الأسباب الجذرية للأزمة الحالية، بما يضمن حماية حقوق الفلسطينيين وتحقيق حل سياسي عادل للصراع.
كما أكد ماكرون دعمه لوقف نهائي وتام للأعمال القتالية في غزة، داعيًا إلى التوصل إلى اتفاق دائم يضمن إنهاء دوامة العنف. وأشار إلى أن فرنسا تؤيد الخطة العربية لإعادة إعمار غزة، معتبرًا إياها "موثوقة" وذات أهداف واضحة لتعزيز السلام والاستقرار.
وأضاف أن الحلول العسكرية ليست خيارًا مقبولًا، مشددًا على ضرورة إيجاد حل سياسي للأزمة يضمن حقوق الفلسطينيين، ويرفض أي محاولات لفرض الاستيطان بالقوة على الأراضي الفلسطينية.
وتأتي زيارة ماكرون لمصر في وقت تشهد فيه المنطقة تطورات متسارعة، وسط ضغوط دولية متزايدة لوقف القتال في غزة، وتوفير الدعم الإنساني للمدنيين المتضررين، وتحقيق تسوية تضمن الأمن والاستقرار لكافة الأطراف.