وزيري: المصريون بناة الأهرامات .. ولا صحة لنسبها لليهود أو الفضائيين
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أكد الدكتور مصطفى وزيري، عالم الآثار، أن هناك 124 هرمًا في مصر، موضحًا أن المصريين القدماء هم من قاموا ببناء هذه الأهرامات، مشيرًا إلى أن حضارة مصر تمتد لآلاف السنين.
وفي حديثه خلال مقابلة مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" على قناة "صدى البلد2"، أكد وزيري أن هناك محاولات مشككة من البعض الذين يروجون أن الأهرامات بناها اليهود أو أنهم من صنع الفضائيين.
وأضاف أن الأهرامات هي من إنجازات المصريين القدماء وأنها بنيت بواسطة الأدوات التي استخدمها المصريون في بناء هذه المعالم العظيمة.
وأشار وزيري إلى اكتشاف "بردية وادي الجرف" في عام 2013، التي تم العثور عليها في العام الـ30 من حكم الملك خوفو، والتي تؤكد أن المصريين القدماء هم من قاموا ببناء الأهرامات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الفضائيين الأهرامات اليهود الآثار مصطفى وزيري المزيد
إقرأ أيضاً:
«واما» تعود من جديد بحفل على سفح الأهرامات في هذا الموعد
تستعد فرقة «واما» للعودة من جديد بإحياء الحفل الأول منذ انفصال الموزع الموسيقي نادر حمدي عن الفرقة.
وكشف أعضاء الفرقة، عن تفاصيل الحفل عبر حسابهم الرسمي بموقع تادل الصور والفيديوهات «إنـستجرام»: «WAMA كل الذكريات الحلوة حقيقي، مستنيكم يوم 2 مايو، في الهرم تغني كل الاغاني الي بتحبوها»، والمفترض أن يقدما خلاله باقة من أفضل أعمالهم الغنائية التي طرحت مؤخرا، بمشاركة النجمة اللبنانية نانسي عجرم.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Nour (@mohamednourofficial)
آخر أعمال فرقة واماكان آخر تعاون غنائي لفرقة «واما» في أغنية «فطومة» من كلمات أيمن بهجت قمر، وتوزيع موسيقي إيهاب فاروق، وجيتار مصطفى أصلان، وترومبيت محمد السواح.
وتضمنت كلمات أغنية فطومة الأتي: «فاطومه طومه طومه أه، فاطومه طومه طومه أه، فاطومه طومه طومه أه، أه دى حاجه تانية، فطومة طومة طومة أة، فكالى التوكه أة، واخدانى ف دوكه أة، جابتنى ف ثانية، خاف اللى قرب و اللى شاف ب و ح و ب و كاف، مختلفة ومفيش خلاف، ياأمى ياأمى ياأمى، خاف اللى قرب واللى شاف، هى الاحلى و ده اعتراف».
اقرأ أيضاًأحمد الشامي يشتكي من «رقم سري».. ويكشف سر تمسكه بـ «واما»
الليلة.. فريق «واما» ضيوف ياسمين عز في «كلام الناس»| صورة
تحت شعار «الواقع أصدق من المحاكاة».. إعلانات رمضان بين «دفء» العائلة و«برود» الذكاء الاصطناعي!
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا