بسبب شكوى من الفيصلي .. توقيف صاحب مطعم شهير في عمان
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
#سواليف
أوقفت الأجهزة الأمنية اليوم الثلاثاء ، #مالك #مطعم_شهير مختص بالمناسف في العاصمة عمان، بتهمة الإساءة للنادي #الفيصلي وجماهيره.
وتمت إحالة مالك المطعم إلى مركز أمن جبل الحسين، وبعد انتهاء التحقيق معه جرى تحويله إلى القضاء على خلفية #شكوى تقدم بها أحد مشجعي النادي الفيصلي.
وقرر مدعي عام عمان إحالة مالك المطعم لمحكمة الصلح لمحاكمته عن تهمة الإساءة للنادي الفيصلي وجماهيره ومحاميه.
وجاءت القضية على خلفية نشر مالك المطعم منشورا على صفحة المطعم في موقع فيسبوك، وبث مقطع فيديو، اعتبرا إساءة للنادي الفيصلي وجماهيره ومحامي النادي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مالك مطعم شهير الفيصلي شكوى
إقرأ أيضاً:
بعد "هجوم سبارو".. إسرائيل تلزم السلطة الفلسطينية بتعويضات
قضت محكمة إسرائيلية، الثلاثاء، بأن السلطة الفلسطينية يجب أن تعوض ضحايا "هجوم سبارو" الذي وقع عام 2001 في القدس.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن محكمة منطقة القدس قضت بأن تعوض السلطة ضحايا الهجوم "استنادا إلى حكم للمحكمة العليا صدر عام 2022، ينص على أن السلطة الفلسطينية طرف في الجرائم لأنها تدعم ماليا السجناء الأمنيين وعائلاتهم".
ويأتي الحكم بعد دعوتين قضائيتين رفعهما الضحايا وعائلاتهم خلال العقدين الماضيين.
ومن المقرر أن تبلغ التعويضات لضحايا هجوم سبارو ملايين الشواكل (الشيكل عملة إسرائيل والدولار الواحد يساوي 3.74 شيكل).
وفقا للقناة، فإن القرار "قد يمهد الطريق لضحايا آخرين من الهجمات الإرهابية، بما في ذلك هجوم 7 أكتوبر، لطلب تعويضات تصل إلى 10 ملايين شيكل (قرابة 2 مليون و670 ألف دولار) عن كل شخص قُتل".
ما هو "هجوم سبارو"؟
هجوم وقع في 9 أغسطس 2001، واستهدف مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين بمطعم "سبارو" في مدينة القدس. نفذ الهجوم أحد أفراد كتائب القسام، وهو عز الدين سهيل المصري (24 عاما)، وشاركت أحلام التميمي بنقله إلى المطعم، وفقا لمحكمة إسرائيلية أصدرت عليها حكما بالمؤبد، ثم خرجت لاحقا في صفقة جلعاد شاليط لتبادل الأسرى. جاءت العملية بعد أن اغتالت إسرائيل القياديين في حركة حماس جمال سليم وجمال منصور يوم 31 يوليو 2001 في مدينة نابلس، إثر قصف المكتب الذي كانا يتواجدان فيه بمروحيات الأباتشي، مما تسبب في مقتلهما رفقة 7 أشخاص آخرين. نفذت حركة حماس عملية سبارو، حيث فجر المصري حزاما ناسفا يرتديه في المطعم في وقت الذروة، حيث يقع المطعم عند مفرق شارعي الملك داوود ويافا بالقدس. تسببت العملية في مقتل 19 شخصا وأكثر من 120 جريحا، فضلا عن الأضرار المادية.