موقف مرموش.. تشكيل مانشستر سيتي ضد ريال مدريد بدوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري عمر مرموش، التشكيل الأساسي الذي يبدأ به مواجهة ريال مدريد الإسباني، في المباراة التي تجمع بينهما في إطار منافسات إياب الملحق المؤهل لدور الـ16 من بطولة دوري أبطال أوروبا.
يحل فريق مانشستر سيتي بقيادة مرموش، اليوم الأربعاء، ضيفًا على نظيره ريال مدريد بملعب سانتياجو برنابيو، في لقاء ينطلق في العاشرة مساء بتوقيت القاهرة.
يقود عمر مرموش تشكيل مانشستر سيتي أمام ريال مدريد، حيث يتواجد على رأس الهجوم في ظل جلوس الهداف النرويجي إيرلينج هالاند على مقاعد البدلاء.
كان مانشستر سيتي خسر على ملعبه (الاتحاد) أمام ريال مدريد بنتيجة 3-2، في مباراة ذهاب الملحق المؤهل لدور الـ16 من بطولة دوري أبطال أوروبا، التي أقيمت الأسبوع الماضي.
شارك عمر مرموش في دقائق معدودة في المباراة المذكورة أعلاه، لكنه خاض المباراة الماضية لفريق مانشستر سيتي أمام نيوكاسل يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز، وسجل هاتريك ضمن الرباعية التي فاز بها السماوي.
تشكيل مانشستر سيتي ضد ريال مدريدحراسة المرمى: إيديرسون
خط الدفاع: روبن دياز - جون ستونز - عبدالقادر خوسانوف - جوشكو جفارديول
خط الوسط: نيكولاس جونزاليس - إلكاي جوندوجان - برناردو سيلفا
وفي الهجوم: سافينيو - عمر مرموش - فيل فودين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مانشستر سيتى مرموش تشكيل مانشستر سيتي ريال مدريد دورى أبطال اوروبا تشكيل مانشستر سيتي ضد ريال مدريد عمر مرموش اخبار مرموش اخبار عمر مرموش اخبار مانشستر سيتي اخبار المحترفين مانشستر سیتی ریال مدرید عمر مرموش
إقرأ أيضاً:
متى يكسر «الريدز» لعنة هذا الشهر؟.. ليفربول وكابوس مارس.. محطات السقوط فى البطولات الكبرى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبدو أن شهر مارس يحمل دائمًا ذكريات مؤلمة لفريق ليفربول، حيث شهد هذا الشهر عبر السنوات العديد من الإخفاقات التى أفسدت طموحات "الريدز" فى البطولات المختلفة.
من دورى أبطال أوروبا إلى الدورى الأوروبى وكأس الرابطة، تكررت لحظات الإحباط فى هذا الشهر، تاركة الجماهير فى حالة من الصدمة وخيبة الأمل.
سقوط مزدوج فى أوروبا والدورى الإنجليزيمارس ٢٠٠٦ كان الأشهر العصيبة فى تاريخ ليفربول، حيث شهد خروجًا أوروبيًا وخسارة محلية فى غضون أيام قليلة.
البداية كانت فى دورى أبطال أوروبا، حيث ودع "الريدز" المسابقة من دور الـ١٦ بعد خسارته على ملعبه أمام بنفيكا البرتغالى بنتيجة ٠-٢ فى مباراة الإياب يوم ٨ مارس، فى صدمة كبيرة لحامل اللقب آنذاك.
لم تتوقف المعاناة عند هذا الحد، إذ تلقى ليفربول هزيمة جديدة يوم ١٢ مارس أمام أرسنال بنتيجة ٢-١ فى الدورى الإنجليزى الممتاز، مما أضعف آماله فى المنافسة على اللقب.
سقوط أوروبى أمام سبورتينج براجافى العاشر من مارس ٢٠١١، بدأ ليفربول سلسلة كبواته فى هذا الشهر عندما ودع الدورى الأوروبى من دور الـ١٦ بعد خسارته أمام سبورتينج براجا البرتغالى بنتيجة ١-٠.
لم يتمكن "الريدز" من تعويض تأخره فى لقاء الإياب، ليخرج من البطولة مبكرًا، فى خيبة أمل كبيرة لجماهيره.
خيبات متتالية وتأجيل الدورى الإنجليزيكان مارس ٢٠٢٠ شهرًا كارثيًا على ليفربول، حيث بدأ بسقوط مدوٍ فى دورى أبطال أوروبا أمام أتلتيكو مدريد يوم ١١ مارس.
ورغم فوز "الريدز" فى الإياب بنتيجة ٢-٠، إلا أن الفريق نال خسارة قاتلة ٢-٣، ليودع البطولة فى سيناريو درامي.
لم تتوقف المصائب عند هذا الحد، حيث جاء قرار تأجيل الدورى الإنجليزى بسبب تفشى فيروس كورونا ليؤجل حلم الفريق فى حسم اللقب مبكرًا. هذا الشهر أيضًا شهد توديع ليفربول لكأس الاتحاد الإنجليزى بالخسارة ٠-٢ أمام تشيلسي، فى ضربة جديدة لآماله بتحقيق الثلاثية.
ريال مدريد يكرر الإقصاءعاد مارس ليضرب من جديد، وهذه المرة فى ١٥ مارس ٢٠٢٣، حيث خسر ليفربول أمام ريال مدريد فى إياب دور الـ١٦ من دورى أبطال أوروبا بهدف نظيف على ملعب سانتياجو برنابيو.
رغم الأداء القوي، لم يتمكن رجال يورغن كلوب من تعويض خسارة الذهاب، ليودعوا البطولة أمام العملاق الإسبانى مرة أخرى.
سقوط جديد فى أوروبا وخسارة كأس الرابطةوفى أحدث حلقات معاناة مارس، جاء عام ٢٠٢٥ ليكمل السلسلة السوداء، حيث ودع ليفربول دورى أبطال أوروبا بركلات الترجيح أمام باريس سان جيرمان، بعد مباراة درامية لم يكتب لها النجاح لأبناء "الأنفيلد".
ولم يقتصر السقوط على ذلك، بل تلقى الفريق ضربة أخرى بخسارته نهائى كأس الرابطة الإنجليزية أمام نيوكاسل يونايتد بنتيجة ٢-١، ليخرج من الشهر خالى الوفاض.
مع كل هذه الكبوات، أصبح مارس بمثابة "الكابوس السنوي" لليفربول، حيث تتكرر الإخفاقات فيه بشكل لافت. فهل يتمكن الفريق فى السنوات المقبلة من قلب المعادلة، أم سيظل هذا الشهر مصدرًا للخيبات لجماهير "الريدز".