(CNN)-- شاهد العالم كيف ألقى آيساب روكي بنفسه بين ذراعي شريكته ريانا بعد تبرئته، الثلاثاء، وعبرت المغنية الشهيرة عن مشاعرها إزاء هذه اللحظة، في قصة نشرتها عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، الأربعاء.

وقالت ريانا: "المجد لله والله وحده.. شاكرة، متواضعة برحمته!"، بعد أن وجدت هيئة محلفين في كاليفورنيا أن آيساب روكي غير مذنب في تهمتين جنائيتين بالاعتداء بسلاح ناري، من حادث إطلاق نار عام 2021 مع صديق سابق في لوس أنجلوس.

وسبق أن تحدثت ريانا، عن علاقتها بـ آيساب روكي في مقابلة تصدرت غلاف مجلة "Interview" عام 2024، قالت فيها: "إن العلاقة الرومانسية بين الزوجين بدأت كصداقة بعد أن تعاونا في ريمكس لأغنيتها المنفردة لعام 2011 "Cockiness (Love It)"، كما شاركته بطولة فيديو كليب أغنية "Fashion Killa".

وأضافت: "لقد رأينا الموضة، والإبداع بنفس الطريقة، وبعد ذلك، عندما كبرنا، انتهى بنا الأمر بدعم العلامات التجارية، والمنتجات، والإبداع لبعضنا البعض طوال الوقت".

وسرّع وباء كوفيد، العلاقة بين الثنائي، بحسب ما كشفت ريانا في مقابلتها، قائلة: "شعرت أن الله يعلم أننا بحاجة إليها لأننا سنبدأ عائلة.. ولو لم يكن الأمر بسبب كوفيد، لكنا استغرقنا وقتًا أطول بكثير لنشعر بالراحة مع بعضنا البعض، حتى نعرف أننا مستعدون".

وريانا أم لطفلين من آيساب روكي، سبق أن اصطحبتهما لحضور إحدى جلسات محاكمة والداهما، التي انتهت مؤخرًا بتبرئته.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: ريانا كاليفورنيا لوس أنجلوس ريانا مشاهير

إقرأ أيضاً:

دبلوماسي إسرائيلي سابق يحذر تل أبيب من تراجع العلاقة مع مصر

أحيا الإسرائيليون الذكرى السنوية الـ 46 لتوقيع اتفاق كامب ديفيد مع مصر في 1979، واعتبر بمثابة نقطة تحول في علاقاتهما.

ويرى الإسرائيليون أنها ليست في صالح مصر، يضاف لقائمة طويلة للغاية من التحديات التي تترك آثارها على دولة الاحتلال ذاتها، رغم عدم وجود قدر كبير من الدفء في حرارته، أو ما يعرف بـ"السلام البارد"، مع تبعات العدوان على غزة، والتطورات الدراماتيكية في المنطقة وعلى الساحة الدولية

أكد السفير والدبلوماسي السابق، والباحث بالمعهد الإسرائيلي للسياسة الخارجية الإقليمية- ميتافيم، مايكل هراري أن "دوائر صنع القرار في تل أبيب لا تستوعب بشكل كاف تبعات الضغوط الممارسة على مصر، وتهديد مصالحها الحيوية، رغم أنه سينعكس في المستقبل على علاقاتهما، لأنه حتى الآن، وطوال فترة الحرب، هناك انقطاع بين أروقة السياسة العليا ممثلة بالرئيس ورئيس الوزراء مع نظيريهما في القاهرة، فيما تستمر العلاقة المكثفة بين أجهزتهما الأمنية، كما تستمر محاولات الوساطة المصرية لوقف حرب غزة".


وأضاف في مقال نشره موقع زمن إسرائيل، وترجمته "عربي21" أن "المقلق أن تل أبيب تبدو مستعدة لتعريض هذه العلاقة الاستراتيجية مع القاهرة للخطر، ولذلك فقد تم إطلاق حملة تشويه إسرائيليه للتحركات العسكرية المصرية في سيناء، وتعميم خطاب معادي حول مخاطر تعزيز الجيش المصري، ورغم الإنكار الصادر من داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشأن هذه التحركات وخطورتها، لكن الانطباع الناشئ بين عامة الإسرائيليين هو تراجع أهمية السلام الإسرائيلي المصري".

وأشار أن "السياسة التي تنتهجها الحكومة منذ أحداث السابع من تشرين الأول / أكتوبر، لها تداعيات إقليمية كبيرة وخطيرة للغاية، ومنها على العلاقة مع مصر، التي تشهد تسلسلا غير مسبوق متمثلا في أزمة اقتصادية حادة مستمرة منذ عدة سنوات، وتفاقمت بشكل كبير بسبب حرب غزة، وفقدانها لعائدات قناة السويس في ظل التحركات الحوثية في مضيق باب المندب، مما شكّل ضربة موجعة".

وأوضح أن "استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ورفض الاحتلال قبول مختلف الخطوط العريضة لوقفها، ناهيك عن الخطوط العريضة العملية "لليوم التالي"، يهدد المصالح الحيوية لمصر على أعلى مستوى، كما أن خطة تهجير الفلسطينيين من غزة باتجاهها لا تزال موجودة بالفعل، رغم تصريحات الرئيس ترامب بأن الأمر لا يتعلق بالهجرة القسرية، لكن القاهرة ما زالت مستيقظة جدا تجاه أي حراك في هذه الخطة، فيما يعمل الاحتلال على إنشاء "إدارة لتشجيع الهجرة من غزة".

وأشار أن "النظر إلى العلاقة الثلاثية بين دولة الاحتلال ومصر والولايات المتحدة، فإن الصورة التي تظهر مثيرة للقلق للغاية من وجهة نظر مصر، فلأول مرة، ربما، يواجه اتفاق السلام تحدياً من الجانبين الآخرين: إذ يهدد الاحتلال بدفع قطاع غزة إلى أعتابها، بل إلى سيناء؛ ويبدو أن البيت الأبيض مقتنع بأن القاهرة تؤيد هذا، وقد زادت تصريحات ستيفن ويتكوف مبعوث ترامب للمنطقة بشأن الأزمة الاقتصادية في مصر، من علامات الاستفهام التي أثارتها في القاهرة".


وأكد أن "القراءة الإسرائيلية لمستقبل الاتفاق مع مصر يتعلق بتراجع مكانتها، لاسيما مع تركيز ويتكوف على قطر فقط، وبشكل إيجابي للغاية، عندما تحدث عن الوساطة مع غزة، مما أظهر مرة أخرى تراجع مكانة مصر، صحيح أنها استضافت القمة العربية الأخيرة، لكنها لم تخف تراجعها، وتحوّلها نحو دول الخليج، وعكس غياب زعيمي السعودية والإمارات عنها، توازن القوى الجديد في العالم العربي، وهو ما تراقبه إسرائيل بعناية".

مقالات مشابهة

  • الصين تعبر عن معارضتها الشديدة لتقرير الحكومة البريطانية نصف السنوي عن هونج كونج
  • طليق غادة عادل يوضح حقيقة تصريحاته عنها!
  • أمريكا تعبر لتركيا عن قلقها بشأن الاحتجاجات الأخيرة
  • دبلوماسي إسرائيلي سابق يحذر تل أبيب من تراجع العلاقة مع مصر
  • تعرف على العلاقة بين قرح الفم والاضطرابات المناعية
  • خمسة فرق مدرسية في التصفيات النهائية المحلية لمسابقة الفرق الدولية ‏للمعلوماتية ‏IIOT
  • "آسر".. البوستر الرسمي الأول يشعل التفاعل على مواقع التواصل
  • اسرائيل تريد العلاقة على حالها من التوتر
  • خالد سرحان: الفنانون ليسوا آلهة ولن يكونوا فوق النقد
  • نتنياهو يبدأ مقابلات لاختيار رئيس جديد للشاباك رغم تجميد الإقالة بقرار المحكمة العليا