بغداد اليوم -  

تود وزارة الاتصالات التنويه الى ان عقود تراخيص شركات الهاتف النقال (اسيا- زين- كورك) مبرمة مع هيئة الاعلام والاتصالات وليست مع الوزارة ، وان الوزارة لا تمتلك اية صلاحيات لاتخاذ اجراءات قانونية او مالية تخص شركات الموبايل الثلاثة وانها تنفذ الاجراءات الفنية التي تصدر بموجب قرارات اصولية من هيئة الاعلام والاتصالات فيما يتعلق بحجب الخدمة حصراً، لذا اقتضى التنويه.

اعلام وزارة الاتصالات

٢٠٢٥/٢/١٩

يتبع ... 

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات

في سن لم يتجاوز الثلاث سنوات، كانت «فريدة» ترفض الرد على والدتها باللغة العربية، ليس عنادًا، بل لأنها ببساطة لم تكن تفهمها كما تفهم الإنجليزية.

 وبينما كان أطفال في عمرها يكتشفون الحروف الأولى، كانت هي تُغني بالإنجليزية وتتفاعل مع فيديوهات تعليمية بلغة أجنبية بطلاقة مدهشة.

شاب يتعرّض للبلطجـ.ـة وقطـ.ـع في أوتار اليد بشارع العريش بالهرم | تفاصيل مثيرةالقومي للإعاقة: ندعم ضحية واقعة التنمر في الأتوبيس ولن نسمح بضياع حقها

تقول الأم، التي بدأت قصتها من وجع شخصي خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: "أنا اتجوزت سنة 2010، وخلفت بنتي الأولى لكنها اتوفت، وبعدها خلفت فريدة، كانت فرحة عمري"، لم تكن الأم تعلم أن ابنتها الصغيرة ستحمل في طياتها ما يشبه المعجزة.

بدأت تلتقط كلمات بسيطة بالإنجليزية والفرنسية، منذ أن تمت عامها الأول إلى جانب لغتها الأم، لم تتلقى تعليمًا تقليديًا، بل كانت تتعلم من الأغاني ومقاطع الفيديو التعليمية على يوتيوب.

وتحكي الأم بانبهار: «كانت فريدة تتعلم كيف تغسل يديها وتتكلم عن الألوان والأشكال وكل ده من الإنترنت".

أصبحت اللغة الإنجليزية هي لغة التواصل الأساسية لفريدة، في عمر الثلاث سنوات، حتى أنها لم تعد تستجيب لوالدتها حين تحدثها بالعربية.

ورغم ذكائها اللغوي المذهل، اصطدمت الأم بواقع مؤلم حين حاولت إلحاق ابنتها بإحدى المدارس: "قالولي اضربيها، وخليها تبطل تتكلم إنجليزي كانوا شايفينها مشكلة مش موهبة".

وتحكي الأم: «الناس كانت بتقول إني بفتخر ببنتي وإن ده استعراض، بس أنا أصلاً لغتي الإنجليزي بسيطة، وكل اللي كنت عايزاه إن بنتي تتحب وتتقبل زي ما هي مش أكتر».

قررت الأم الانتقال إلى القاهرة حين ضاقت السبل: «الناس في بلدي مش فاهمين، فقلت يمكن هنا ألاقي حد يقدر فريدة ويحتويها».

وتقف الأم في منتصف المعركة، باحثة عن بصيص أمل لطفلتها، وعن مدرسة، أو مجتمع، أو حتى فرد واحد فقط يؤمن أن العبقرية لا تأتي دومًا على الصورة التي نتوقعها.

مقالات مشابهة

  • الطفلة المعجزة.. فريدة تتحدث اللغات الأجنبية في عمر 3 سنوات
  • شركات حجاج الداخل تجهز مقراتها بمشعر منى وعرفات .. فيديو
  • وزارة الزراعة تدين العدوان الأمريكي على جزيرة كمران
  • نمو تراخيص مرافق الضيافة الخاصة
  • هيئة الإعلام والاتصالات تدعم الانتخابات المقبلة
  • وزير الاقتصاد يلتقي المواطنين في اليوم المفتوح
  • وزير الإعلام يعلن فتح المجال لملء مركز مدير عام لـتلفزيون لبنان .. إليكم التفاصيل
  • "النقل والاتصالات وتقنية المعلومات" تستهدف توظيف 4950 مواطنًا ضمن مبادرات لتعزيز التعمين خلال 2025
  • وزارة الصحة تدق ناقوس الخطر وتحذر من “تراند الباراسيتامول”
  • أورنج تعرض الإلتحاق باتفاقية اتصالات وإنوي حول تقاسم بنية الإتصالات بالمغرب