إسرائيل تحقق في تورط جهات أجنبية في إثارة التوتر مع مصر
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
قالت صحيفة إسرئيلية، اليوم الأربعاء، إن الجيش الإسرائيلي يحقق في تورط أطراف عدة في إثارة التوتر بين مصر وإسرائيل.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" أن الجيش الإسرائيلي يدرس إذا كانت "جهات إقليمية" وراء رسائل تهدف إلى تخريب العلاقات وإثارة التوتر بين إسرائيل ومصر.وأضافت "تعتقد مصادر إسرائيلية أن هذه الجهات تحاول تقويض العلاقات بين البلدين، وتروج لمعلومات كاذبة عن استعدادات مصر للحرب ضد إسرائيل" بالاعتماد على مؤثرين على التواصل الاجتماعي.
في الفترة الأخيرة يتم تداول فيديوهات مزيفة منسوبة إليّ من قبل حسابات مشبوهة وكاذبة. لا تكترثوا إلى هذه المحاولات الفاشلة حيث نقوم بإصدار جميع تصريحاتنا وفيديوهاتنا على صفحاتنا الرسمية. كونوا واعيين لهذه المحاولات المشبوهة https://t.co/OTcSKcHEqx
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) February 17, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا حول جثث الرهائن الأربعة
قال الجيش الإسرائيلي أن موكبا ينقل جثث أربعة رهائن سلمتها حركة حماس، الخميس، عبر الحدود من قطاع غزة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية بعد تسلم النعوش من الصليب الأحمر.
ضاف الجيش في بيان أن "الموكب في طريقه إلى معهد الطب الشرعي أبو كبير (في تل أبيب) من أجل التحقق من هويات الجثث".
وصباح الخميس، عرضت حركتا حماس والجهاد، صباح 4 نعوش على منصة قبيل تسليم جثث المحتجزين إلى الصليب الأحمر.
وبعد قليل وصلت 5 سيارات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر إلى موقع تسليم جثث المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وكانت الجثث موزعة على 4 توابيت سوداء.
ثم بدأت إجراءات تسليم الجثث الأربعة من موقع التسليم في "مقبرة الشهداء" بمنطقة بني سهيلا في خان يونس، إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وكانت حماس قد أعلنت في وقت سابق أسماء المحتجزين الإسرائيليين الأربعة، في إطار المرحلة الأولى من صفقة غزة، وأكدها كبار المسؤولين للصحفيين.
ووفق ووسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن الرهائن الأربعة هم أم وطفلان من عائلة بيباس (شيري وأرييل وكفير)، بالإضافة إلى المحتجز عوديد ليفشتس.
وأكدت حماس قبل أشهر أن المحتجزين قتلوا في غارات جوية إسرائيلية، لكن مسؤولين عسكريين إسرائيليين يقولون إن سبب الوفاة لن يتم تأكيده إلا بعد فحص شامل.