طرح "تريلر" الجزء الثاني من "غود بيرغر"
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
بعد مرور أكثر من عقدين على إصدار الجزء الأول عام 1997، أطلقت شركة باراماونت بيكتشرز الإعلان الترويجي للجزء الثاني من فيلم Good Burger، الذي يعيد لم شمل البطلين الأساسيين كينان طومسون وكيل ميتشل، والمقرر عرضه خلال موسم الخريف المقبل على "باراماونت+".
وكشف البرومو الترويجي الكثير من المواقف الكوميدية التي تجمع من جديد ديكستر (طومسون) وإد (ميتشل) في مكان عملهما السابق، مع مجموعة جديدة من الموظفين.
ويظهر في البرومو، ميتشل وهو يقود سيارته، فيصدم طومسون، الذي يصيح باتجاه السائق مؤكداً أنه كان على وشك قلته، فما يكون من ميتشل إلا الرد بحماس قائلاً: "مغامرات ديكس وإذ الجديدة تبدأ الآن".
وتتوالى مشاهد البرومو، التي تُظهر الزميلين القديمين، وهما يرددان عبارتهما الشهيرة في الجزء الأول من الفيلم: "مرحباً بكم في Good Burger، موطن الشطائر الجيدة، هل يمكننا أن نأخذ طلبك؟". أصل الجزء الأول وقصته
وأوضحت صحيفة "هوليوود ريبورتر" أن الجزء الجديد هو متابعة للفيلم الأصلي، المقتبس من مسلسل عُرِض على شبكة Nickelodeon All That للأطفال في عام 1994، وقدّم فيه طومسون وميتشل دوريهما أيضاً.
ودارت أحداث قصة الفيلم الأصلي (وكذلك مسلسل نيكولوديون) حول طالب في المدرسة الثانوية، يحصل على وظيفة في مطعم للوجبات السريعة يُدعى Good Burger، من أجل سداد الأضرار التي ألحقها بسيارة معلمته بسبب غبائه.
وفيما لم يتم الكشف عن تفاصيل واضحة حول قصة الجزء الثاني، إلا أنها تأتي بعدما أصبح الثنائي من البالغين، حسب ما ظهر في البرومو، الذي حقق خلال عرضه على حساب موقع "روتين توميتو" لتقييم الأفلام على يوتيوب، أكثر من 11 ألف مشاهدة خلال ساعات فقط.
وكانت شبكة Nickelodeon All That قد أعادت عام 2019 إنتاج عدة حلقات جديدة من المسلسل، ولكن غاب عنها طومسون، بينما واصل ميتشل تقديم شخصيته "إد"، إلا أن العمل لم يحقق النجاح المرجو.
ولفتت الصحيفة إلى أن "الثنائي" كينان وكيل كانا قد استهلا حياتهما المهنية في عالم التمثيل، منذ سنوات الطفولة، في برنامج All That، ثم قدّما عام 2000 سلسلة Nickelodeon Spinoff Kenan & Kel، التي استمر عرضها لأربعة مواسم.
وفي عام 2003، انضم طومسون إلى برنامج Saturday Night Live، على شبكة NBC، ليعود وينضم ميتشل إليه بعد موسم واحد، ويستمران مع فريق البرنامج لسنوات طويلة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
تركيا.. شبكة تتاجر ببويضات الشابات!
أنقرة (زمان التركية) – كشفت تحقيقات عن قيام شبكة في منطقة أتاشهير بمدينة إسطنبول بشراء بويضات نساء مقابل المال، حيث تبين أن الشبكة كانت تبيع هذه البويضات في الولايات المتحدة. وتم إغراء النساء المحتاجات ماليًا بوعود تتراوح بين 20-40 ألف ليرة تركية.
وفتح النائب العام في تركيا تحقيقًا موسعا في القضية.
بحسب تقارير محلية، قدم للشابات أدوية هرمونية ومحفزات للإباضة تحت ذرائع مثل “الفحص العام، الكشف الطبي، أو تجميد البويضات”.
بعد تناول هذه الأدوية لمدة أسبوعين، يتم إرسال الشابات إلى مستشفيات خارج البلاد، حيث تُباع بويضاتهن في مراكز التلقيح الصناعي.
وعود مالية مشبوهةوزعمت الشبكة أنها ستدفع لكل سيدة حسب عدد البويضات الناضجة، مع عرض مالي يتراوح بين 20-40 ألف ليرة. وقد استهدفت الشبكة نساءً تتراوح أعمارهن بين 20-30 سنة، خاصةً من يعانين من ضائقة مالية، حيث تبين تنسيقها مع شركة أمريكية لتنفيذ هذه العمليات.
بينما زعم القائمون على العيادة أن الأدوية المقدمة ليس لها أي آثار جانبية، إلا أن هناك ادعاءات بأنها قد تسبب أعراضا خطيرة مثل الشلل، انقطاع الطمث المبكر، ومضاعفات خطيرة أخرى.
إنكار الأطباء وتدخل السلطاتبعد تلقي شكاوى، قامت مديرية الصحة بإسطنبول بفحص العيادة، حيث تبين أن الأدوية المذكورة وصفت لعدد محدود من النساء. لكن الأطباء نفوا جميع الاتهامات.
وفتحت النيابة تحقيقا مع المتورطين، بتهمتي مخالفة قانون أخذ الأعضاء والأنسجة وحفظها وزرعها، مخالفة قانون الخدمات الصحية الأساسية.
Tags: اسطنبولتجارة أعضاءتركياعمليات
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه