فريق رحلة يستمتع بمناظر ومعالم إسطنبول التركية
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
ويستمتع من يزور تركيا بأماكنها الخلابة، ومنها حديقة طوب هانة، التي تعرف إقبالا كبيرا من الناس الذي يبحثون عن الراحة والمناظر الطبيعية.
ولم يضيع الفريق المكون من شاب (ابن حتوتة) وشابة (سمية جمال بلقيس) فرصة تذوق بعض المأكولات التركية التقليدية، مثل القطمير والبقلاوة في منطقة السلطان أحمد.
كما زاروا منطقةً وسط إسطنبول تسمى زقاق الجزائري، وقد كان عند تأسيسه في بدايات القرن الـ19 يسمى الشارع الفرنسي، لكن تركيا غيرت اسمه إلى الشارع الجزائري نكاية في فرنسا وتذكيرا لها بالمجازر التي ارتكبتها في الجزائر.
وفي حي بلاط بإسطنبول، التقى الفريق شابا تركيا يتكلم اللغة العربية، يقول إنه بدأ منذ 3 سنوات مبادرة لمساعدة المحتاجين، ورافق الفريق إلى أحد البيوت التي يقيم بها عدد من الأطفال الصغار وسيدة، قالت إنهم قدموا من إدلب السورية بعد وفاة زوجها وعدد من أبنائها في القصف.
وتحدثت السيدة وهي تبكي عن الظروف الصعبة التي عاشتها في سوريا بسب الأوضاع التي مرت بها بلادها، مشيرة إلى أنهم في تركيا منذ 9 سنوات.
كما قالت سيدة أخرى كانت رفقة أحفادها إنها في تركيا منذ نحو 7 أشهر، وعبّرت عن شوقها لأهلها في سوريا، راجية أن تجتمع بهم قريبا.
إعلان 19/2/2025المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
الليرة التركية تواصل الهبوط: أسوأ أسبوع لها منذ يونيو 2023
تسير الليرة التركية نحو تسجيل أسوأ انخفاض أسبوعي لها منذ ما يقرب من عامين مع اقتراب ختام تعاملات الأسبوع الحالي، بعد أن أثار اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو قلق المستثمرين.
وبحلول الساعة التاسعة وخمس دقائق صباحًا بتوقيت إسطنبول، انخفضت العملة التركية بنسبة 0.5% إلى 38 ليرة مقابل الدولار، مما يعكس خسائر تقدر بـ 3.8% على مدار الأيام الخمسة الماضية، وهو أسوأ أداء أسبوعي لها منذ يونيو 2023، وفقًا لوكالة بلومبرغ.
وكان التراجع قد بدأ يوم الأربعاء عقب اعتقال السلطات التركية لأكرم إمام أوغلو، الذي يعد أقوى منافس للرئيس رجب طيب أردوغان.
ومن جانبها، عمدت البنوك التركية إلى بيع ما يصل إلى 26 مليار دولار، في حين أقر البنك المركزي زيادة مفاجئة في أسعار الفائدة بهدف دعم العملة المحلية.
من قمة إسطنبول إلى الزنزانة.. هكذا انتهى إمام أوغلو بعد…