عدد من قضاة المحكمة العليا يؤدون اليمين القانونية أمام الرئيس المشاط (الأسماء)
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
يمانيون/ صنعاء أدى اليمين القانونية أمام فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم، عدد من قضاة المحكمة العليا، بحضور رئيسي مجلس القضاء الأعلى القاضي الدكتور عبدالمؤمن شجاع الدين، والمحكمة العليا القاضي عبدالصمد المتوكل.
حيث أدى اليمين القانونية كل من:
عبدالكريم محمد سعد الشرقي
عبدالهادي عبدالرقيب محسن الجنيد
محمد علي عائض صالح العامري
عبدالعزيز علي عبدالله الورد
محمد نوري حسن العجمي
عبداللطيف إسماعيل صالح نصار
عبدالسلام محمد حسين أحمد المغربي
عبدالرحمن محمد البهكلي
هاشم عبدالله الديلمي
عبدالكريم الشامي
نجيب محمد عبدالله الفقيه
عبدالرحمن عبدالرقيب أحمد الخرساني
عبدالملك محمد محمد العلفي
محمد محمد أحمد حسن الثور
عبدالله مطهر حسين الديلمي
خالد محمد يحيى المطهر
عبدالولي الحاج سعيد القادري
علي أحمد حسين الحرفي
عبدالكريم يحيى أحمد المنصور
علي أحمد الأحصب
.المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتحدى المحكمة العليا: بار لن يبقى على رأس الشاباك
أكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في تصريح مصور بث مساء السبت، أن إسرائيل "ستبقى دولة ديمقراطية" رغم قرار الحكومة بإقالة رئيس الشاباك (الأمن الداخلي)، وذلك فيما كان آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب رفضا لهذا القرار.
وقال نتنياهو في ما بدا تحديا للمحكمة العليا التي جمدت قرار الحكومة الذي أعلن الجمعة، إن "رونين بار لن يبقى على رأس الشاباك. لن تندلع حرب أهلية، وإسرائيل ستبقى دولة ديموقراطية".
وذكر في الفيديو: "مواطنو إسرائيل، الليلة لدي كشف دراماتيكي لحقائق من شأنها أن تهزكم.. لن يبقى رونين بار رئيسا لجهاز الأمن العام (الشاباك)، ولن تكون هناك حرب أهلية، وستظل إسرائيل دولة ديمقراطية".
وأضاف: "بدأت عدم ثقتي برئيس الشاباك في السابع من أكتوبر عندما لم يُحذّرني أو يُحذّر أي شخص آخر".
وتابع: "نحن دولة قانون، والقانون في دولة إسرائيل ينص ببساطة على أن للحكومة الحق في إنهاء ولاية رئيس الشاباك قبل انتهاء ولايته. وهذا ما فعلته بالضبط".
وكان نتنياهو قد أعلن في وقت سابق بأنه فقد ثقته في بار، الذي قاد الشاباك منذ عام 2021، وأنه ينوي إقالته اعتبارا من 10 أبريل، مما أدى إلى اندلاع احتجاجات استمرت ثلاثة أيام.
ورفض نتنياهو الاتهامات بأن القرار له دوافع سياسية، لكن منتقديه اتهموه بتقويض المؤسسات التي تدعم الديمقراطية الإسرائيلية بالسعي لإقالة بار.