«الدار» تطلق مشروع «ذا وايلدز» في دبي
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت مجموعة الدار عن إطلاق مجمّع «ذا وايلدز»، ثالث مجمعاتها السكنية في دبي ضمن إطار شراكتها مع «دبي القابضة».
وقال جوناثان إيمري، الرئيس التنفيذي لشركة «الدار للتطوير»: يسرنا أن نُقدّم ذا وايلدز، ثالث مجمّعاتنا السكنية في دبي والذي سيصبح من أكثر المشاريع الخضراء طلباً في الإمارة.
ويقع «ذا وايلدز» على طريق الشيخ محمد بن زايد مقابل القرية العالمية، ويضم المجمع قرابة 1700 وحدة سكنية تتنوع بين القصور الفاخرة المكونة من خمس وست غرف نوم، والفلل المكونة من ثلاث إلى خمس غرف نوم، والشقق السكنية التي تتراوح بين غرفة إلى ثلاث غرف نوم.
وسيضم المجمّع كذلك مركزاً تجارياً بالقرب من المدخل، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من المرافق، تشمل نوادي اجتماعية، وروضة للأطفال، وعيادة صحية، ومسجدين.
ويعد «ذا وايلدز» أول مجمّعٍ في دولة الإمارات يحصل على أعلى تصنيف في شهادتي «ليد» و«فيتويل»، حيث حصل على شهادة «ليد» البلاتينية وتصنيف 3 نجوم من «فيتويل»، مما يؤكد التزام الدار بتطوير أساليب الحياة المستدامة وتبني ممارسات البناء المبتكرة.
ويأتي إطلاق مشروع «ذا وايلدز» في أعقاب النجاح الكبير لمشروعي «جنان من الدار» و«آثلون» اللذين أطلقتهما الدار بالتعاون مع دبي القابضة.
من المقرر أن يبدأ بيع وحدات «ذا وايلدز» في 27 فبراير 2025 في «كوكا كولا أرينا» بدبي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدار العقارية
إقرأ أيضاً:
"الجمعية" تنقل ادعاءات إصابة طفلة بالسيدا داخل مستشفى عمومي إلى القضاء
توصل الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف في الدار البيضاء، الثلاثاء، بشكوى تقدمت بها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بشأن إصابة طفلة من مدينة واد زم بداء فقدان المناعة المكتسبة (السيدا) عقب إجرائها عملية جراحية بمستشفى عمومي في الدار البيضاء.
وأوضحت المحامية سعاد البراهمة، في تصريح لJ »اليوم 24″، والتي تقدمت بالشكوى صباحا برفقة عزيز غالي، رئيس الجمعية، أن النيابة العامة تفاعلت بشكل إيجابي مع الشكوى ووعدت بفتح تحقيق في الموضوع.
وأشارت المحامية، التي تتولى قضية الضحية، إلى أن تاريخ إجراء العملية يعود إلى عام 2021، حيث خضعت الطفلة لعملية جراحية في أذنها بأحد المستشفيات الجامعية في الدار البيضاء.
وأضافت أن حياة الطفلة تغيرت جذريا بعد ذلك، حيث اكتُشف إصابتها بمرض الإيدز.
وأشارت إلى أن الضحية تلقت اتصالا من طرف المستشفى وذلك بعد 6 أشهر من تاريخ إجرائها العملية، يطالبون منها بإجراء فحوصات طبية، ليتبين بعد ذلك أنها مصابة بالسيدا.
وذكرت المحامية، أن والد الطفلة وجميع أفراد عائلتها قاموا بإجراء تحاليل طبية أثبتت عدم إصابتهم بالمرض، كما أنها قبل دخولها إلى المستشفى لم تكن تشكو من اي مرض أو أعراض.
وأشارت المحامية إلى أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان سبق وأن وُجهت مراسلات إلى الوزارة المعنية في الموضوع لكنها لم تتلقَ أي رد مما دفعها إلى اللجوء إلى القضاء.
كلمات دلالية الدار البيضاء السيدا محكمة الاستئناف