وزارة التربية والتعليم تقيم دورة تدريبية حول مشروع “المدارس الآمنة”
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
دمشق-سانا
بهدف تنفيذ خطة مشروع “المدارس الآمنة” في سوريا، الذي يقام بالتعاون بين وزارة التربية والتعليم ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف، أقيمت على مدى يومين دورة تدريبية لتحديد آلية تنفيذ الخطة والصعوبات التي تواجهها.
واستهدفت الدورة التي عقدت في مركز التدريب والتأهيل في الوزارة 78 معلماً وإدارياً، من مديري مدارس المشروع ومنسقيه في دوائر التخطيط والإحصاء، ورؤساء الدوائر في محافظات طرطوس واللاذقية وحلب وريف دمشق وحمص وحماة.
وأوضح مدير التخطيط والتعاون الدولي في الوزارة، يوسف عنان في كلمته للمشاركين أن إعادة بناء الجيل تعد من الأسس المهمة في سوريا الجديدة، مؤكداً ضرورة وضع بنك حقائب تدريبية للمعلمين لتأهيل الكوادر، بعد تحديد الاحتياجات وفق أولويات الوزارة.
وشدد عنان على أهمية إشراك المجتمع المحلي في ترميم المدارس من خلال مبادرات مجتمعية وفقًا لخطط عمل محددة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
“المياه الوطنية” تبدأ تنفيذ 14 مشروعًا بمنطقة حائل بتكلفة تتجاوز 1.2 مليار ريال
المناطق_حائل
بدأت شركة المياه الوطنية، ممثلة بقطاعها الشمالي تنفيذ (14) مشروعًا مائيًا وبيئيًا في أنحاء متفرقة من منطقة حائل بتكُلفة إجمالية تجاوزت (1.2) مليار ريال؛ وذلك لزيادة نسب التغطية بالخدمات المائية والبيئية، وتحسين جودتها، ومواكبة الطلب المتزايد.
وأوضحت أن المشاريع المائية تضمنت (12) مشروعًا بقيمة إجمالية تجاوزت مليار ريال، وأطوال خطوط وشبكات المياه تجاوزت (1342) كيلومترًا طوليًا، وتنفيذ محطتي ضخ سعتهما قاربت (4) آلاف مترًا مكعبًا يوميًا، مبينة أن المشاريع البيئية تضمنت مشروعين بقيمة إجمالية تجاوزت (134) مليون ريال، وأطوال خطوط وشبكات الصرف الصحي تجاوزت (153) كيلومترًا طوليًا، ومحطات رفع سعتها تجاوزت (23) ألف متر مكعب يوميًا.
أخبار قد تهمك المياه الوطنية: أنهينا تنفيذ إيصال المياه المحلاة إلى القدية ومحافظات ضرما والمزاحمية والقويعية بنحو 400 مليون ريال 14 أبريل 2025 - 9:58 صباحًا المياه الوطنية بدأنا تنفيذ 30 مشروعًا مائيًا وبيئيًا في منطقة الرياض بنحو 2 مليار ريال 8 أبريل 2025 - 10:50 صباحًاوأكدت الشركة أن هذه المشاريع تأتي ضمن أهدافها وإستراتيجياتها الهادفة إلى التوسع في تقديم الخدمات المائية والبيئية، ومواكبة النمو المتزايد على طلب الخدمات، إضافة إلى الارتقاء بجودة الحياة وخدماتها المقدمة للسكان وفقًا لرؤية المملكة 2030.