تفاصيل استضافة مصر لكأس العالم للخماسي الحديث.. ما الدول المشاركة؟
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
مصر أصبحت واحدة من أبرز الوجهات الرياضية العالمية، التي تثبت قدرتها الفائقة على استضافة أهم البطولات الدولية في مختلف الألعاب، لتستعد لفتح أبوابها من جديد لاستضافة كأس العالم للخماسي الحديث، التي ستجمع نخبة من أفضل الرياضيين من 42 دولة حول العالم.
تفاصيل استضافة مصر لبطولة كأس العالم للخماسي الحديثاستضافة البطولة ليست فقط حدثا رياضيا، بل شهادة جديدة تثبت قدرة مصر على تنظيم البطولات الكبرى على مستوى عالمي، إذ أعلن اتحاد الخماسي الحديث برئاسة المهندس شريف العريان عن تأكيد 42 دولة مشاركتها في بطولة كأس العالم للخماسي الحديث، المقررة في القاهرة، التي تمثل أولى محطات سلسلة بطولات كأس العالم للموسم الحالي.
وتقام البطولة في ملاعب الجامعة الأمريكية بالقاهرة الجديدة، خلال الفترة من 25 فبراير الجاري وحتى 1 مارس المقبل، وستشهد البطولة مشاركة 450 لاعباً ولاعبة، وهي أول بطولة دولية على مستوى الكبار ستشهد تطبيق نظام الموانع بدلاً من الفروسية، بعد إلغاء الأخير عقب أولمبياد باريس 2024.
الدول المشاركة في بطولة كأس العالم للخماسي الحديثوتشمل قائمة الدول المشاركة في البطولة: فنزويلا، أوزبكستان، الكويت، السعودية، الهند، فرنسا، المجر، إسبانيا، أمريكا، لبنان، الدومينيكان، إيطاليا، النمسا، أستراليا، السويد، البرتغال، صربيا، التشيك، اليابان، ليتوانيا، الصين، كازاخستان، بولندا، سنغافورة، بريطانيا، جنوب إفريقيا، جورجيا، أوكرانيا، البرازيل، مالي، الإمارات، السودان، كوبا، بوركينا فاسو، كوت ديفوار، جامبيا، غانا، السنغال، نيجيريا، بالإضافة إلى دولتين من اللاعبين المحايدين، بجانب مصر البلد المضيف.
يذكر أن المنتخب الوطني سيشارك في البطولة بأقصى عدد مسموح به للدولة المنظمة، وهو 24 لاعبا ولاعبة، بواقع 12 لاعبا و12 لاعبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخماسي الحديث كأس العالم للخماسي الحديث کأس العالم للخماسی الحدیث
إقرأ أيضاً:
حماس: نتنياهو يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن التصريحات العنصرية والمتطرفة - التي أطلقها رئيس حكومة الاحتلال الصهيوني نتنياهو، المجرم المطلوب للعدالة الدولية، خلال كلمته في ذكرى الهولوكوست - تُعدُّ تكريسًا لنهج الإبادة الجماعية التي تركبتها حكومته الفاشية ضد الشعب الفلسطيني ، وتُظهر حجم الانفصال الأخلاقي الذي بلغه هذا الكيان، في محاولته تبرير جرائمه بذرائع واهية ومُضللة.
وقالت الحركة في بيان لها " إن نتنياهو الذي يتحدث عن “عدم تكرار المحرقة”، هو ذاته الذي يقود واحدة من أفظع المحارق في العصر الحديث، يُحرق فيها الفلسطينيون في قطاع غزة أحياءً في خيام الإيواء وتحت أنقاض البيوت، ويُدفنون أحياءً في مخيمات اللاجئين وتحت ركام المستشفيات والمدارس.
وأضافت : محرقة لا تحتاج إلى أفران، بل تُدار بأحدث الأسلحة الغربية، وتُنفذ أمام أعين العالم.
وتابعت : نُذكّر العالم أن غزة اليوم هي “أوشفيتز” القرن الحادي والعشرين، حيث الرماد فلسطيني، والفاعل صهيوني، والبعض يُشيح بنظره، ويتحدث عن الحق في الدفاع عن النفس، في أقبح أشكال النفاق السياسي والأخلاقي.
وختمت الحركة بيانها بالقول : نُخاطب شعوب العالم، والمؤسسات الحقوقية، والضمائر الحية. إن من يتباكون على ضحايا النازية، صاروا سادة الإبادة في عصرنا ، وإن مقاومة هذا المشروع الصهيوني الإبادي ليست فقط حقاً مشروعاً، بل واجبا إنسانيا.
بتوجيهات محمد بن راشد.. «دبي الإنسانية» تغيث غزة بـ 56.8 طن إمدادات طبية