حزب أردوغان يستحوذ على بلديات حزب الرفاة من جديد
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – انضم 10 رؤساء بلديات من أحزاب مختلفة إلى حزب العدالة والتنمية الحاكم، بعد الاستقالة من الأحزاب التي خاضو عنها الانتخابات البلدية.
وأغلب المستقيلين من أحزابهم، أعضاء في حزب الرفاة من جديد الذي حل في المرتبة الثالثة بالانتخابات البلدية، بعد حزب العدالة والتنمية الذي تراجع للمرتبة الثانية، مفسحا المجال أمام حزب الشعب الجمهوري للصدارة.
وقام الرئيس التركي ورئيس حزب العدالة والتنمية، رجب طيب أردوغان، بمنح الأعضاء الجدد بالحزب شارة العدالة والتنمية.
وضمت قائمة رؤساء البلديات العشر، كل من:
حيدر سرت – بلدية سوفارلي بمدينة أضيامان ( حزب الديمقراطية والتقدم)
حامد توتش – بلدية حصن كيف بمدينة باتمان (حزب الشعب الجمهوري)
أيهان جافوش – بلدية يايلاكنت بمدينة شانكيري (حزب الرفاة من جديد)
أبو بكر إرماك – بلدية سيريجي بمدينة ألازيغ ( حزب الرفاة من جديد)
برماك أوزترك – بلدية أيهان بمدينة ألازيغ (مستقل)
آدم جوموش – بلدية كيرجين بمدينة أرزينجان ( حزب الرفاة من جديد)
جومالي أوزترك – بلدية يني كنت بمدينة كوتاهية( حزب الجيد)
مراد دابان – بلدية سلاندي بمدينة مانيسا ( حزب الرفاة من جديد)
محمد صادق سالور – بلدية كاراغاتش بمدينة موش ( حزب الرفاة من جديد)
عليهان بابات – بلدية شنوبه بمدينة شرناق ( حزب الرفاة من جديد)
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: استقالات حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية رجب طيب أردوغان حزب العدالة والتنمیة
إقرأ أيضاً:
البحث العلمي تدعو العلماء والباحثين لورشة عمل حول التغيرات المناخية والتنمية العمرانية
وجهت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا دعوة للعلماء والباحثين المهتمين بموضوع التغيرات المناخية والتنمية العمرانية والمسئولين التنفيذيين في مجال المجتمعات العمرانية للمشاركة في ورشة عمل بعنوان "خارطة طريق حماية العمران المصري من مخاطر التغير المناخي" والتي ينظمها مجلس بحوث الإسكان والبناء إحدى التشكيلات العلمية بقطاع المجالس النوعية بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.
يأتي ذلك في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر يوم الخميس الموافق 20/2/2025 بمقر المركز القومي لبحوث الإسكان والبناء بالدقي، وتهدف الندوة إلى عرض وتحليل قائمة موسعة بالمخاطر التي يتعرض لها العمران المصري، سواء المخاطر المباشرة (مثل الغرق بالسيول أو ارتفاع سطح البحر) أو المخاطر غير المباشرة مثل تدهور العمران بسبب التأثير السلبي على الأنشطة الاقتصادية كالسياحة والزراعة بسبب تزايد عدد وحدة الموجات الحارة أو الباردة وتغير مواعيدها، أو بسبب انهيار البنية الأساسية بسبب المناخ مثل (انقطاع التيار الكهربائي بسبب عدم تحمل الشبكة أحمال التبريد والتكييف أثناء الموجات الحارة، أو انقطاع مياه الشرب بعد السيول بسبب زيادة الرواسب في مصادر المياه) كما أن بعض الحلول التي تنفذ للحماية من المخاطر يكون لها تأثيرات سلبية قد لا تقل خطورة عن التهديد الأصلي.
بدء أعمال تأهيل وصيانة حي الفردوس في القطيف بمساحة 55 ألف م²