أحمد الخطابي: للمملكة تجربة مشهود لها بالنجاح في التنمية المستدامة
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تحدث أحمد رشيد الخطابي الأمين العام المساعد بجامعة الدول العربية، خلال فعاليات المنتدى السعودي للإعلام 2025، عن تاثير الإعلام على التنمية المستدامة.
وقال: "التنمية المستدام هي الاستجابة لاحتياجات الحاضر دون التأثير على متطلبات المستقبل".
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس نيبال بذكرى يوم الديمقراطية لبلادهمعمر الإرياني: الحرية المطلقة مفسدة مطلقة والتشريعات الرقمية ضرورةوأضاف: "لكل دولة طريقة أو استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة"، وأكد على التجربة الموقفة للمملكة بهذا المجال.
انطلقت اليوم الأربعاء، فعاليات المنتدى السعودي للإعلام 2025، في العاصمة الرياض، حاملةً لقب عاصمة الإعلام العربي، بمشاركة واسعة من روّاد الإعلام وصنّاع القرار والمؤثرين من مختلف دول العالم.
ويأتي المنتدى تحت شعار ”الإعلام في عالم يتشكّل“، ليعكس أهمية مواكبة التطورات المتسارعة في المشهد الإعلامي العالمي.
وتشهد الفعالية الذي تنطلق بالكلمة الوزارية لوزير الإعلام سلمان الدوسري، جلسات حوارية وورش عمل متخصصة، تهدف إلى تعزيز الشراكات الاستراتيجية، ومناقشة التحديات الإعلامية، ودفع عجلة الابتكار والتقنية في المجال الإعلامي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام التنمية المستدامة جامعة الدول العربية المنتدى السعودي للإعلام 2025
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر يشيد ببيان الأعلى للإعلام حول قضايا الأطفال: جاء في وقته
أشاد الإعلامي خالد أبو بكر، ببيان المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الذي دعا المؤسسات الصحفية والإعلامية إلى الالتزام بضوابط وأخلاقيات نشر أخبار الجرائم والتحقيقات، لا سيما تلك المتعلقة بالأطفال.
وقال أبو بكر، خلال تقديمه برنامج “آخر النهار” المذاع على قناة “النهار”، إن بيان المجلس “جاء في وقته”، مؤكداً أنه “يعكس طبيعتنا المصرية والعربية التي تحرص على صون كرامة الطفل وحمايته من الأذى النفسي والاجتماعي الناتج عن التناول غير المهني لقضايا القُصّر في الإعلام”.
المجلس الأعلى لتنظيم الإعلاموكان المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة المهندس خالد عبد العزيز، قد أصدر بيانًا يُهيب فيه بالمؤسسات الإعلامية الالتزام بكود ضوابط وأخلاقيات النشر، مشدّدًا على احترام الوضع القانوني الخاص بالأطفال، وعدم الكشف عن هويتهم سواء كانوا متهمين أو شهودًا أو مجني عليهم، وذلك استنادًا إلى المادة الأولى من الكود، البند رقم 9.
وأكد المجلس أن التعامل المباشر مع الأطفال في هذه الحالات يجب أن يتم في أضيق الحدود، وبما يضمن الحفاظ على كرامتهم وخصوصيتهم، داعيًا إلى عدم نشر أو إذاعة أو عرض أي محتوى من شأنه كشف هوية الطفل بأي شكل من الأشكال