البوابة نيوز:
2025-02-18@22:40:53 GMT

مايكروسوفت تواصل مساعيها للاستحواذ على Activision

تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT

قدمت شركة مايكروسوفت Microsoft صفقة جديدة إلى المنظمين في المملكة المتحدة للاستحواذ على Activision Blizzard بعد رفض مقترحها الأولي.

وذكرت شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية أن مايكروسوفت تحدثت لأول مرة عن عملية الاستحواذ على Activision بقيمة 69 مليار دولار في يناير 2022، لكنها واجهت منذ ذلك الحين تحديات تنظيمية في الولايات المتحدة وأوروبا والمملكة المتحدة.

وأكدت هيئة المنافسة والأسواق في بريطانيا أنها اعترضت على الصفقة الأصلية ومنعتها، ومع ذلك، قالت "إن كلا من Microsoft وActivision قد اتفقتا على اتفاقية جديدة أعيد هيكلتها، وسيتم التحقيق فيها الآن من قبل الهيئة مع اقتراب الموعد النهائي لاتخاذ القرار في 18 أكتوبر".

وأضافت الهيئة أنه "بموجب الصفقة المعاد هيكلتها، لن تحصل Microsoft على الحقوق السحابية لألعاب Activision PC ووحدات التحكم الحالية، أو للألعاب الجديدة التي أصدرتها Activision خلال السنوات الـ15 المقبلة"، لافتة إلى أنه بدلًا من ذلك، سيتم نقل هذه الحقوق إلى ناشر الألعاب Ubisoft Entertainment قبل استحواذ Microsoft على Activision.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مايكروسوفت على Activision

إقرأ أيضاً:

هل يفجر نتنياهو صفقة التبادل‎؟

كان لا بد أن يتنازل العدو لإتمام الصفقة على الأقل في مرحلتها الأولى لأنه لم يذهب إليها إرضاء ترامب!! ولا حتى إرضاء لأسر الأسرى لدى المقاومة!! فهؤلاء ظلوا يتظاهرون لمدة 14 شهرا دون أن يأبه لهم أحد؛ في البداية كان التظاهر مسموحا لهم فقط دون غيرهم وكان نتنياهو يتهرب منهم ويرفض أن يقابلهم رغم إلحاحهم المستمر، ثم بدأ يشكل مجموعات مناهضة لهم من أسر الجنود القتلى ليبدو الأمر أن هناك مجموعتين إحداهما تريد استمرار الحرب والأخرى تطالب بوقفها، ولا مانع من افتعال شجار بين المجموعتين.

ويبقى السؤال: لماذا وافق على الصفقة إذن؟ ولماذا يحاول تخريبها الآن؟

وافق نتنياهو على الصفقة لأنه أدرك أن جيشه لن يستطيع الحسم وأن خسائره تزداد، وكان الشهر الأخير برهانا على ذلك حيث كانت الخسائر الأكبر في بيت لاهيا وبيت حانون المجاورتين للسياج الفاصل بين غزة والعدو، وهي المناطق التي دخلها في اليوم الأول للحرب البرية.

استطاعت المقاومة أن تضع العدو في حالة استنزاف مستمر ولهذا تنازل نتنياهو عن كل شروطه المسبقة ولحفظ ماء وجهه رفض أن تكون الصفقة على مرحلة واحدة، وهذا ما استثمرته المقاومة في عمليات التبادل الخمس لينتظر الفلسطينيون والعرب والمسلمون بل وكل العالم كل يوم سبت ليروا ماذا ستقدم الكتائب من جديد.

أما لماذا يحاول تخريبها الآن؟ فلهذا أسبابه: جريا على طبيعة العدو من الغدر وعدم الوفاء والتملص من العهود وليعلن لأتباعه أنه ما زال قويا، وليجس نبض المقاومة. وهناك سبب أساسي آخر لكي ينشغل الجميع بإتمام الصفقة وتنصرف الأنظار عن الضفة والإجرام الذي يمارسه فيها جيشه وقطعان المستوطنين.

ولكن الضفة الغربية قادرة كما غزة على الوقوف والصمود، بل وكشف ضعف هذا الجيش الذي لا يدخل جنوده أي معركة إلا من أجل الهدم والتخريب ثم من أجل عدم الوقوع في الأسر.

ولهذا نردد دائما قول الله تعالى: "وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون".

مقالات مشابهة

  • مبادرة الممر الاقتصادي الجديدة… هل ستشكل طعنة جديدة لمصر ودول المنطقة؟!
  • قيادي بمستقبل وطن: مصر تواصل بجهود دؤوبة مساعيها الحثيثة لاستكمال الهدنة في غزة
  • قبل محادثات الرياض مع واشنطن..روسيا: لا دور لزيلينسكي في أوكرانيا جديدة
  • حياة كريمة تواصل جهودها لدعم الأشقاء في فلسطين بإرسال قافلة إغاثية جديدة تضم 800 طن
  • كريم المصري: المتحدة تحرص لتقديم وجوه جديدة في المنافسة على البطولة
  • حدث ليلا| تركي الفيصل عن دعوة ترامب لتهجير الفلسطينيين: الكلام سهل.. منع عرض مباريات توتنهام في كوريا الشمالية.. والعوضي يطلق مسابقة جديدة للجمهور
  • هل يفجر نتنياهو صفقة التبادل‎؟
  • «أوبن إيه آي» ترفض عرض إيلون ماسك البالغ 97.4 مليار دولار للاستحواذ على الشركة
  • ألاعيب نتنياهو الخبيثة
  • شاهد | نماذج من الأسرى الفلسطينيين المحررين في الصفقة السادسة