عضو بـ«النواب»: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا تعزز العلاقات بين البلدين
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
قال النائب عمرو القطامي، عضو مجلس النواب، إن زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا تأتي في توقيت مهم، وذلك في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث متلاحقة، والقضية الفلسطينية على وجه التحديد.
زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا تكتسب عدة خصائصوأضاف «القطامي» في بيان، أن زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا تكتسب عدة خصائص أهمها التعبير عن الموقف الإسباني المتميز والأخلاقي من القضية الفلسطينية، وأن استهلال الرئيس جولاته الخارجية بإسبانيا يؤكد مكانتها وما قامت به من جهود لنصرة الشعب الفلسطينى والتصدى لقضية التهجير القسري، وأن إعلان ترفيع العلاقات بين البلدين لمستوى الشراكة الاستراتيجية، خطوة جادة في سبيل تعزيز العلاقات بين البلدين.
وأكد عضو مجلس النواب، أن إسبانيا وقفت منذ أحداث السابع من أكتوبر بشكل واضح وصريح بجانب القضية الفلسطينية وضد مخططات التهجير القسرى والإبادة الجماعية، واعترفت بدولة فلسطين كباقى البلدان التي اعترفت بها، ومن ثم هذه الزيارة خطوة جادة لدعم القضية الفلسطينية وتعزيز جهود مصر في واحدة من أبرز القضايا التي تحظى باهتمام الدولة المصرية قيادة وشعبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية زيارة الرئيس السيسى الرئيس السيسى مجلس النواب زیارة الرئیس السیسی لإسبانیا القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علم النفس: العلاقات الإيجابية بين الزوجين وأهل كل منهما تعزز التفاهم الأسري
أكدت الدكتورة رشا أحمد خلف، أستاذ علم النفس المساعد بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، أن حرص الزوجين على إقامة علاقات طيبة مع أهل كل طرف يُعد من الركائز الأساسية لتحقيق الاستقرار الأسري وبناء مجتمع سليم.
وقالت خلال مداخلة هاتفية مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن العلاقات الإيجابية بين الزوجين وأهل كل منهما تعزز التفاهم الأسري وتدعم شبكة العلاقات الاجتماعية التي تساهم في توفير بيئة صحية لتربية الأبناء.
وأضافت أن هذه العلاقات تُمثل مصدرًا للدعم العاطفي والنفسي، وتسهم في التخفيف من الضغوط الحياتية اليومية التي تواجه الزوجين.
وحذرت من سوء العلاقة بين الزوج وأهل زوجته أو العكس، مشيرة إلى أن هذا النوع من الصراعات له آثار مدمرة على الاستقرار الأسري، وقد يؤدي إلى حالات من الاكتئاب والإحباط، وكره الحياة الزوجية لدى الطرف المتضرر، ما قد يؤثر سلباً على علاقته بأطفاله أيضاً.