صدور كتاب «البركان الهادئ.. ميريل ستريب» لـ حنان أبوالضياء
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
«البركان الهادئ.. ميريل ستريب».. أول كتاب باللغة العربية عن النجمة ميريل ستريب، التى تحب أفكارها وتشاهد أفلامها، معجبا بها، أو لديك تحفظ على بعض أدوارها، لكنك بالتأكيد- حتى لو اختلفت معها - تتابع أعمالها، من تأليف حنان أبو الضياء والغلاف للفنانة منى نور وصادر عن دار كنوز للنشر.
يتناول الكتاب حياة وأعمال «ميريل ستريب»، المبدعة المبهرة، الذكية المثيرة للجدل والدعاية للفكر، ذات التأثير الكبير على المئات من المشاهدين، منذ بداياتها كشابة من السبعينيات يتضافر بداخلها الحب والأنوثة وموهبتها المذهلة، إنها «السيدة الحديدية» للتمثيل، امرأة تمثل مرحلة النضج في أحسن صورة، متزوجة منذ أكثر من 30 عامًا، أم، نموذج للعائلة سعيدة، طموحها بقدر موهبتها، مزيج من التقنية والشعور الذي بدا جاهزا لأي شيء تقريبًا.
في غضون سنوات قليلة، أصبحت الفتاة البسيطة نجمة، تمسكت بالصدق في الأداء، لم تقدم أبدًا أسلوبًا مثيرًا، أو إِغْوَاء مُسْتَمِرًّا، محترفة للغاية، وتعمل على افتراض أنها إذا كانت عازفة تشيللو تلعب دور باخ، فإن باخ كان العبقرية وهي المؤدية والمتمكنة. تدخل في روح المرأة التي تؤديها حَرْفِيًّا، سواء في أن تكون السيدة ماكبث أو هيد جابلر أو ليندي تشامبرلين، إنها المختارة من قبل عدة نقاد «كأعظم ممثلة حية»، ورُشحت لجائزة الأوسكار 19مرة، وفازت بها ثلاث مرات، المرشحة لـ 32 جائزة جولدن جلوب، أكثر من أي شخصا آخر، وفازت بثمانية، أُجري معها أكثر من 900 مقابلة في جميع أنحاء العالم، من عام 1976 إلى الوقت الحالي، كُتب عنها 9 كتب، بأكثر من لغة في العالم.a
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
قصة جنية كتب عنها شاعر قصيدة أحب الليل والسهرة على شاطئ بحر هادي.. فيديو
الرياض
كشف صالح الرمالي الشمري، شاعر قصيدة أحب الليل والسهرة على شاطئ بحر هادي، كواليس كتبته لهذه القصيدة والتي كان أساسها “جنية”.
وقال “الشمري” :””كتبتها القصيدة في جنية اسمها “ربشه” حبيبتي وبيننا قصة حب قديمة، وكنا نروح أنا وياها على البحر ونسولف مع بعض، ما شفت مثلها بالدنيا كلها”.
ولفت إلى أنه كان يجد نفسه أحيانا معها على شاطئ بحر أو في بلاد لا يعرفها، مشيرا إلى أنه كان يتحدث معها وعندما ينام يستيقظ يجد نفسه في بيته.
وأشار إلى أن تعرف على الجنية في عام 1410هـ، حيث كان ينام وكان يرى كأنه في حلم ومعه بنت جميلة لم يرى مثلها في الدنيا وكانت تأخذه فقط وهو نائم وتذهب به على شاطئ البحر.
وأضاف أنه في إحدى المرات التي كان جلس فيها معها سألته عما يحب فأجاب :”أحب الليل والسهرة على شاطئ بحر هادئ”، وفي الصباح عندما استيقظ وجد نفسه أنه حفظ القصيدة بأكملها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_fWfrIBhSeSuD28Rr_640p.mp4