بالأسماء.. إعلان القائمة القصيرة للأعمال المرشحة لجائزة «البوكر»
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر»، قائمتها القصيرة لعام 2025، التي تضم 6 روايات عربية جرى اختيارها من بين 124 رواية مرشحة من مختلف الدول العربية.
جاء إعلان القائمة القصيرة خلال مؤتمر صحفي عقدته لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» في مركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية، بحضور نخبة من الأدباء والنقاد والمهتمين بالشأن الأدبي.
ضمت لجنة التحكيم خمسة أعضاء برئاسة الأكاديمية المصرية منى بيكر، وعضوية كل من: «بلال الأرفه لي – أكاديمي وباحث لبناني، سامبسا بلتونن – مترجم فنلندي، سعيد بنكراد – أكاديمي وناقد مغربي، مريم الهاشمي – ناقدة وأكاديمية إماراتية»
الأعمال المرشحة للقائمة القصيرةكشفت منى بيكر، رئيسة لجنة التحكيم، الأسماء الستة التي وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة لعام 2025، وهي:
دانشمند – أحمد خال الدين (موريتانيا) وادي الفرشات – أزهر جرجيس (العراق) المسيح الأندلسي – تيسير خلف (سوريا) ميثاق النساء – حنين الصايغ (لبنان) صلاة القلق – محمد سمير ندا (مصر) ملمس الضوء – نادية النجار (الإمارات)واكدت أنه سيجري إعلان الرواية الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025، في حفل رسمي يُقام خلال أبريل المقبل، حيث سيحصل الفائز على 50,000 دولار أمريكي، إضافة إلى ترجمة الرواية إلى عدة لغات عالمية، مما يفتح آفاقًا واسعة أمام الأدب العربي للوصول إلى جمهور عالمي.
تُعد الجائزة العالمية للرواية العربية، واحدة من أهم الجوائز الأدبية في العالم العربي، حيث تهدف إلى تعزيز الإبداع الأدبي العربي والترويج له عالميًا، وتكريم أفضل الروايات التي تقدم رؤية فنية متميزة تعكس قضايا المجتمع العربي بأسلوب إبداعي فريد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجائزة العالمية للرواية العربية الجائزة العالمية للرواية العربية الرواية العربية الجائزة العالمية للرواية العربية 2025 الجائزة العالمية للرواية العربية 2025 الجائزة العالمية للرواية العربية القائمة الطويلة الجائزة العالمية مكتبة الإسكندرية روايات عربية الجائزة العالمیة للروایة العربیة
إقرأ أيضاً:
رئيس البرلمان العربي يثمن جهود الجامعة العربية في تعزيز التضامن العربي والدفاع عن القضايا العربية
هنأ معالي محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، معالي أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، بمناسبة الذكرى الثمانين لتأسيس الجامعة، والتي توافق 22 مارس الجاري، مثمِّناً في هذا السياق الجهود الحثيثة التي تقوم بها جامعة الدول العربية من أجل تعزيز التضامن العربي على كافة المستويات، والدفاع عن القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، القضية الأولى والمركزية للعرب جميعاً، خاصة في ضوء ما تشهده في الفترة الأخيرة من تحديات.
وأكد «اليماحي» أن جامعة الدول العربية على مدار ثمانين عاماً، كانت وستظل، بيت الأمة العربية ورمزاً لوحدتها، مثمناً جهودها من أجل تعزيز آليات العمل العربي المشترك، والتصدي للتحديات التي تواجه مسيرةَ التكامل العربي في كافة المجالات.
كما أشاد رئيس البرلمان العربي بالجهود المخلصة التي تقوم بها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بقيادة معالي أحمد أبو الغيط، الأمين العام للجامعة، في تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك، مثمناً بشكل خاص التسهيلات التي تقدمها الأمانة العامة للجامعة من أجل تيسير عمل البرلمان العربي واستضافة جلساته العامة.
وأكد «اليماحي»، بهذه المناسبة، حرص البرلمان العربي على تعزيز آليات التشاور والتنسيق والتعاون مع جامعة الدول العربية على كافة المستويات، وذلك في ضوء حرصه على تحقيق التكامل المنشود بين الدبلوماسية الرسمية والدبلوماسية البرلمانية في خدمة مصالح الشعب العربي والدفاع عن قضاياه.