«الأعلى للجامعات» يعلن انضمام جامعات جديدة لمنظومة التعليم قريبا
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
وافق المجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، برئاسة الدكتور محمد ايمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على عدد من القرارات المهمة والمتعلقة بتطوير منظومة التعليم الجامعي، بحضور عدد من رؤساء الجامعات، والدكتور مصطفى رفعت، أمين الأعلى للجامعات الحكومية، والدكتور عبدالوهاب عزت، أمين الأعلى للجامعات الخاصة، والدكتور ماهر مصباح، أمين المجلس الأعلى للجامعات الأهلية.
وتضمنت القرارات التي وافق عليها الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية بشأن إنشاء الجامعات الجديدة، الآتي:
** وافق المجلس على إنشاء جامعة العروبة، ومقرها مدينة المنصورة الجديدة بمحافظة الدقهلية، وتضم كليات (الهندسة، طب الأسنان، الفنون والتصميم، الإدارة، العلاج الطبيعي، الذكاء الاصطناعي وعلوم الحاسب، تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية).
**وافق المجلس الأعلى للجامعات على إنشاء جامعة ريفال في مدينة سوهاج الجديدة بمحافظة سوهاج، بعد استيفاء جميع المتطلبات اللازمة، وستضم الجامعة كليات (الطب البشري، العلاج الطبيعي، طب الفم والأسنان، الصيدلة، التكنولوجيا الحيوية، الإعلام، الهندسة، الحاسبات والذكاء الاصطناعي).
**وافق المجلس على إنشاء مركز التميز الإنساني والعلمي بجامعة مايو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات الجامعات التعليم العالي وزارة التعليم العالي الأعلى للجامعات وافق المجلس
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى للجامعات يوجه بتكثيف حملات التوعية الطلابية بالأمن القومي
عقد المجلس الأعلى للجامعات اجتماعه الدوري، برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بحضور الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس، والسادة أعضاء المجلس، وذلك بمقر جامعة القاهرة.
قدم المجلس الشكر لأسرة جامعة القاهرة، برئاسة الدكتور محمد سامي عبدالصادق رئيس الجامعة، على استضافة اجتماع المجلس الأعلى للجامعات.
توجيه للجامعات بتكثيف الحملات التوعوية لطلاب الجامعاتوجه الوزير بتكثيف جهود التوعية بالتحديات التي تواجه الأمن القومي على كافة المستويات، من خلال عقد الندوات واستضافة الرموز الوطنية في كافة المجالات لتنمية وعي الطلاب بهذه التحديات.
وأعرب الدكتور أيمن عاشور عن سعادته بالاحتفال باليوبيل الماسي للمجلس الأعلى للجامعات بمناسبة مرور 75 عامًا على إنشاءه، مؤكدًا أهمية دور المجلس ولجان القطاع المختلفة التي تضم قامات علمية كبيرة للمساهمة في دعم جهود الارتقاء بالمنظومة التعليمية في الجامعات المصرية، موجهًا بضرورة الاستمرار في تطوير البرامج الدراسية بمختلف القطاعات للارتقاء بجودة العملية التعليمية وفقا للتطور العالمي ، لضمان تأهيل خريجين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل المعاصر والمستقبلي.