آخر تحديث: 19 فبراير 2025 - 2:16 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا النائب عن كتلة بدر النيابية، معين الكاظمي، اليوم الأربعاء، مفوضية الانتخابات إلى اعتماد البطاقة الوطنية الموحدة إلى جانب بطاقة الناخب خلال عملية الاقتراع السري في الانتخابات المقبلة.وقال الكاظمي في تصريح صحفي، إن “العديد من المواطنين لا يزالون غير حاصلين على بطاقة الناخب، أو فقدوها، مما سيحرمهم من المشاركة في الانتخابات”.

وأضاف: “من أجل توسيع قاعدة المشاركة الشعبية، وهو أمر بالغ الأهمية، ندعو مفوضية الانتخابات إلى إصدار تعليمات تتيح اعتماد البطاقة الوطنية الموحدة كبديل عن بطاقة الناخب، بما يضمن مشاركة أكبر عدد ممكن من المواطنين في الانتخابات النيابية المقبلة”.يُذكر أن انتخابات مجلس النواب من المقرر إجراؤها في نهاية العام الجاري 2025.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: فی الانتخابات

إقرأ أيضاً:

7 أسئلة عن انتخابات كندا 2025 وتحديات ترامب

سيتوجه الكنديون إلى الانتخابات الفدرالية الشهر المقبل، في ظل حرب تجارية مع الولايات المتحدة.

وقد أعلن رئيس الوزراء مارك كارني يوم الأحد عن إجراء الانتخابات، حيث يسعى إلى البناء على زخم حزبه الليبرالي منذ بداية العام.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: الأميركيون غارقون في شبكة نظرية المؤامرةlist 2 of 2لوفيغارو: لماذا تبعد فرنسا هذا العدد الكبير من الأطفال عن عائلاتهم؟end of list

ويقول الخبراء إن العلاقات بين كندا والولايات المتحدة، والسعي إلى قيادة قوية لمواجهة التعريفات الجمركية والتهديدات بالضم التي يطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد البلاد، ستشكل محور السباق الانتخابي الذي يستمر 5 أسابيع.

متى ستجرى الانتخابات؟

ستُعقد الانتخابات البرلمانية يوم الاثنين، 28 أبريل/نيسان القادم.

ووفقا لقوانين الانتخابات الكندية، يجب أن تستمر الحملة الفدرالية لمدة لا تقل عن 37 يوما ولا تزيد عن 51 يوما.

ومع إعلان كارني عن الانتخابات يوم الأحد وتحديد موعدها الشهر المقبل، ستكون حملة هذا العام هي الأقصر المسموح بها قانونا.

كيف تعمل الانتخابات؟

تمتلك كندا 343 دائرة انتخابية فدرالية تُعرف باسم الدوائر الانتخابية أو المقاطعات الانتخابية.

ويمكن للناخبين المؤهلين الإدلاء بأصواتهم لصالح المرشح المفضل لديهم في الدائرة التي يقيمون فيها.

وتعتمد كندا نظام "الفائز يحصل على كل شيء"، مما يعني أن المرشح الذي يحصل على أكبر عدد من الأصوات في دائرته يفوز بالمقعد.

إعلان

وسيتولى المرشح الفائز مقعده في مجلس العموم، وهو المجلس الأدنى في البرلمان الكندي.

من سيكون رئيس الوزراء القادم؟

وفقا للنظام البرلماني الكندي، يُطلب من الحزب الذي يفوز بأكبر عدد من المقاعد في مجلس العموم تشكيل الحكومة.

إذا حصل حزب على أكبر عدد من المقاعد ولكن ليس بما يكفي لتحقيق الأغلبية المطلقة، فإنه يسعى إلى الاتفاق مع حزب آخر -أو أحزاب أخرى- لضمان تمرير التشريعات.

ويصبح زعيم الحزب الحاصل على أكبر عدد من المقاعد رئيسا للوزراء، حيث لا يصوت الكنديون بشكل مباشر لاختيار رئيس الوزراء.

ما الأحزاب المتنافسة؟

يوجد في كندا 4 أحزاب سياسية فدرالية رئيسية.

ويتولى الحزب الليبرالي الحكم منذ 2015، وكان لديه 152 مقعدا في البرلمان عند حله. وكان الحزب بقيادة جاستن ترودو سابقا، لكنه استقال رسميا من منصب الوزير الأول في 14 مارس/آذار، مما أتاح لكارني تولي المنصب.

والحزب المحافظ كان المعارضة الرسمية لكندا، حيث حصل على 120 مقعدًا في البرلمان السابق.

ويقود الحزب المحافظ بيير بويليفر، وهو نائب من منطقة أوتاوا معروف بخطابه الشعبوي.

الأحزاب الأخرى في السباق

– الحزب الديمقراطي الجديد (NDP): ذو توجه يساري، بقيادة جاغميت سينغ، كان لديه 24 مقعدا برلمانيا. دعم سابقا حكومة أقلية بقيادة ترودو، لكنه أنهى ذلك الاتفاق في سبتمبر/أيلول من العام الماضي.

– حزب الكتلة الكيبيكية (Bloc Québécois): يقدم مرشحين فقط في مقاطعة كيبيك الناطقة بالفرنسية، كان لديه 33 مقعدا في مجلس العموم، ويقوده إيف-فرانسوا بلانشيه.

– حزب الخضر الكندي (Green Party of Canada): كان لديه مقعدان فقط في البرلمان قبل حله، ولا يُتوقع أن يحقق مكاسب كبيرة في الانتخابات القادمة.

ماذا تقول استطلاعات الرأي؟

حتى يناير/كانون الثاني الماضي، كان يُعتقد أن المحافظين لديهم طريق واضح نحو تحقيق أغلبية برلمانية.

لكن تهديدات ترامب ضد كندا، إلى جانب استقالة ترودو وصعود كارني كزعيم جديد للحزب الليبرالي، غيّرت المشهد السياسي. وتشير أحدث استطلاعات الرأي إلى أن الليبراليين إما يتقدمون على المحافظين أو يتساوون معهم في سباق متقارب للغاية.

إعلان

وفقا لشبكة سي بي سي بول تراكر، التي تجمع بيانات الاستطلاعات الوطنية، حصل الليبراليون على 37.5%  من الدعم، مقارنة بـ37.1%  للمحافظين، وذلك يوم الأحد.

جاء الحزب الديمقراطي الجديد في المركز الثالث بنسبة 11.6%، يليه الكتلة الكيبيكية بنسبة 6.4%، ثم حزب الخضر بنسبة 3.8%.

وذكرت سي بي سي أن الليبراليين والمحافظين "متعادلان فعليا في استطلاعات الرأي الوطنية، مع تراجع الديمقراطيين الجدد إلى المركز الثالث بفارق كبير".

وأضافت الشبكة أن الليبراليين "من المرجح أن يفوزوا بأكبر عدد من المقاعد، وربما بأغلبية حكومية، إذا أجريت الانتخابات اليوم".

ما القضايا التي ستسيطر على السباق الانتخابي؟

كانت أحزاب المعارضة -وعلى رأسها بيير بويليفر والحزب المحافظ- تأمل أن تتركز انتخابات 2025 على قضايا القدرة على تحمل التكاليف، مثل ارتفاع أسعار المواد الغذائية والإسكان.

لكن تعريفات ترامب الجمركية وتهديداته بتحويل كندا إلى "الولاية الأميركية رقم 51" قلبت النقاش السياسي رأسا على عقب.

يقول الخبراء الآن إن السؤال الأساسي في الانتخابات سيكون: أي حزب هو الأكثر قدرة على التعامل مع ترامب وإدارة العلاقات بين كندا والولايات المتحدة؟

وقد أقر زعماء الأحزاب السياسية الرئيسية في كندا بمخاوف المواطنين بشأن سياسات ترامب، وتعهدوا بالدفاع عن سيادة البلاد.

* بقلم جيليان كيستلر-دامور

مقالات مشابهة

  • نائب ترامب من القاعدة الأمريكية في غرينلاند يوضح رأيه في استخدام القوة العسكرية لضمها
  • "مفوضية حقوق الإنسان": قلقون من سياسة التهجير القسري في غزة
  • رئيس الوزراء الأسترالي يدعو إلى انتخابات وطنية
  • 7 أسئلة عن انتخابات كندا 2025 وتحديات ترامب
  • وزير الصحة: إستلام أزيد من 6000 سرير في السداسي الأول من 2025
  • نائب: مجلس النواب عازم على تعديل قانون الانتخابات خدمة لأحزاب السلطة
  • تحليل: في مباراتي المنتخب المغربي، تغييرات مستمرة... وعمل كبير ينتظر الركراكي قبل كأس إفريقيا
  • بعد اختياره نائبًا لرئيس أمانة الجبهة الوطنية.. أحمد سمير: نعمل من أجل وطن قوي وشباب فاعل
  • مفوضية الانتخابات:(30) مليون عراقي يحق لهم المشاركة بالاقتراع
  • مفوضية الانتخابات:عراقيو الخارج غير مشمولين بالتصويت الانتخابي