عدد ساعات الصيام في رمضان 2025: الجزائر الأطول في العالم العربي
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
مع اقتراب الشهر الكريم، يبدأ الكثيرون البحث عن عدد ساعات الصيام خلال شهر رمضان، وخصوصا في الدول التي تكون الأطول والأقصر في عدد ساعات الصيام وعلى رأسها الجزائر التي تسجل أكبر عدد ساعات صيام خلال رمضان 2025.
عدد ساعات الصيام خلال شهر رمضان في الجزائرتشهد الجزائر في رمضان 2025 أطول عدد ساعات صيام في العالم العربي، إذ تصل مدة الصيام إلى 16 ساعة و44 دقيقة، وفقًا للحسابات الفلكية، وفي المقابل، ستكون الصومال صاحبة أقصر عدد ساعات صيام عربي، إذ تبلغ المدة 13 ساعة فقط، وفقًا لتقرير وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وكانت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف الجزائرية، أعلنت موعد شهر رمضان 2025 في الجزائر، لتكون ليلة الشك لتحري هلال رمضان 1446 هجري والتي تواف توافق يوم الجمعة 28 فبراير 2025، أي 29 شعبان 1446 هجري.
عدد ساعات الصيام خلال شهر رمضانفي معظم الدول العربية، يتراوح عدد ساعات الصيام في رمضان 2025 بين 16 إلى 17 ساعة، إلا أنَّ المسلمين في الدول الإسكندنافية سيصومون أكثر من 20 ساعة، بسبب عدم غروب الشمس أو غروبها لفترة وجيزة جدًا خلال هذا الوقت من العام.
وفي السويد، والنرويج، وفنلندا، سيصل عدد ساعات الصيام إلى 20 ساعة ونصف، إذ لا تغيب الشمس سوى دقائق معدودة في بعض المناطق مثل مدينة كيرونا السويدية، بينما في بعض المواقع الأخرى، قد لا تغيب الشمس إطلاقًا.
أقصر وأطول ساعات الصيام في العالمأقصر ساعات الصيام: في بعض دول أمريكا اللاتينية إذ لا تتجاوز 10 ساعات.
أطول ساعات الصيام: في أوروبا الشمالية، وتصل إلى 21 ساعة في بعض المناطق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد ساعات الصيام خلال شهر رمضان عدد ساعات الصيام خلال رمضان 2025 عدد ساعات الصیام شهر رمضان فی بعض
إقرأ أيضاً:
الجزائر تمهل 12 دبلوماسياً فرنسيا 48 ساعة لمغادرة أراضيها
طلبت السلطات الجزائرية من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة أراضيها في غضون 48 ساعة، حسب ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، اليوم الإثنين، موضحاً أن القرار رداً على توقيف 3 جزائريين في فرنسا.
وقال بارو في تصريح مكتوب وجه إلى صحفيين: “أطلب من السلطات الجزائرية العودة عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا.
وأضاف: “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا”.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن مصدر دبلوماسي أن القرار الجزائري تم إبلاغه رسمياً للبعثة الدبلوماسية الفرنسية، دون أن تُقدّم الحكومة الجزائرية حتى الآن توضيحاً رسمياً لأسباب هذا الإجراء.
وتأتي هذه الخطوة في ظل فتور يسود العلاقات بين البلدين منذ أشهر، وسط خلافات متكررة حول ملفات الهجرة والتأشيرات، وملف الذاكرة الاستعمارية، إضافة إلى المواقف المتباينة بشأن قضايا إقليمية مثل ليبيا ومنطقة الساحل.