جمارك دبي: تحبط تهريب كمية ضخمة من العقاقير المخدرة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أحبطت جمارك دبي في عمليتين منفصلتين محاولتين لتهريب أدوية وعقاقير مخدرة مقيدة قادمة عن طريق الشحن الجوي، شملت 171 ألفا و600 حبة.
وبلغ عدد حبوب الدواء في العملية الأولى 96 ألفا و600 حبة من دواء "سيبرالكس" وهو من الأدوية المقيدة، بوزن بلغ 57 كيلوغرام، في شحنة من 3 طرود، وفي الثانية 75 ألف كبسولة من دواء "بريغابالين" المخدر في 3 طرود أيضا وبوزن 64 كيلوجرام.
وأكدت جمارك دبي فعالية استراتيجيتها المتطورة ورؤيتها في ريادة الجمارك الآمنة عالميا، من تحويل المنافذ الجمركية لإمارة دبي إلى سد منيع في مواجهة كل محاولات الغش التجاري أو تهريب البضائع والعقاقير المقيدة ومكافحة تهريب الممنوعات، وذلك من خلال فعالية الأنظمة الخاصة وكفاءة مواردها البشرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عقاقير مخدرة المنافذ الجمركية تهريب البضائع
إقرأ أيضاً:
هل جربت أن تعالج الصداع من دون دواء؟
الصداع هو أحد أمراض العصر التي تنتشر بين الجميع، كبير وصغير. فمن منا لا يشتكي من الصداع كل فترة؟ فأنواع الصداع عديدة ومسبباتها مختلفة، وبالتالي فإن طرق علاجها تختلف أيضا. إلا أن ما نحن بصدد الحديث عنه اليوم هو الصداع الأكثر شيوعاً حول العالم، وهو صداع التوتر.
وفي هذا الصدد، تشير خبيرة طب الأعصاب وعلاج الألم المزمن الروسية الدكتورة آنا تيريخوفا أخصائية إلى أن الصداع إشارة من الجسم إلى أنه بحاجة إلى الراحة والرعاية الذاتية.
وبحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية، يعتبر صداع التوتر أكثر أنواع الصداع شيوعا، ومع ذلك لا يعرف سببه بالكامل. ويحدث غالبا نتيجة الإجهاد المزمن وتوتر العضلات، ويمكن أن يصاحبه شعور بثقل وضغط في الرأس، وتوتر في الرقبة والكتفين.
وتشير الطبيبة الروسية إلى أنه يمكن التخلص من هذا الصداع دون تناول أدوية إذا كان يحدث أقل من 15 مرة في الشهر. فبحسب الخبيرة الروسية، فإن أفضل وسيلة للتخلص من الصداع هي التدليك العلاجي للرأس ومنطقة العنق، الذي يزيل الألم ويريح الجهاز العصبي ويستعيد تدفق الدم.
كما تنصح الطبيبة – للوقاية من صداع التوتر – بعدم البقاء فترة طويلة في وضع غير مريح، وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق، والتحرك أكثر، وتجنب التعب الجسدي والعاطفي، والاهتمام بالنوم والنظام الغذائي.
كما توصي بضرورة إتقان تمارين التنفس واليوغا، التي تعزز الاسترخاء، ومحاولة تجنب المواقف العصيبة والإجهاد العاطفي.
وتنصح تيريخوفا بعدم تحمل وتجاهل الصداع المتكرر والشديد، مضيفة بالقول: “يمكن أن يؤدي تجاهل الصداع الناتج عن التوتر إلى تعزيز الأنماط العضلية والعاطفية غير الصحيحة. كما أن التشنج العضلي المستمر يؤدي إلى حدوث ألم مزمن، ويزيد من سوء الحالة الصحية العامة ويقلل من جودة الحياة”.
وأضافت أنه “يمكن أن يسبب الإفراط في استخدام المسكنات، وتتطور هذه الحالة إلى صداع أسوأ وأكثر خطورة”.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب